|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  وَقفَةُ تــأَمُّــل 147 الأخ / إبراهيم أحمد - موقع الشيبة الصديق وَقفَةُ تــأَمُّــل 147 عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ فِي قَوْلِهِ { إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ } ( قَالَ فَقَامَ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ حَمْدِي زَيْنٌ وَإِنَّ ذَمِّي شَيْنٌ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاكَ اللَّهُ ) أخرجه الترمذي 3190 والنسائي 11515 وأحمد عن الأقرع بن حابس 25947....وصححه الألباني ------------ مقصود الرجل من هذا القول مدح نفسه وإظهار عظمته يعني إن مدحت رجلا فهو محمود ومزين وإن ذممت رجلا فهو مذموم ومعيب قوله (ذاك الله عز وجل) : أي الذي حمده زين وذمه شين هو الله سبحانه وتعالى. تحفة الأحوذي 8/123 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |