صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-21-2011, 12:22 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الحديث الثانى ليوم السبت 28.04.1432

الحديث الثانى ليوم السبت 28.04.1432
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى
( ممَا جَاءَ فِي الصَّلَاةِ فِي
مَرَابِضِ الْغَنَمِ وَأَعْطَانِ الْإِبِلِ )
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ عَنْ هِشَامٍ عَنْ ابْنِ سِيرِينَ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه أنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ :
( صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ وَلَا تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ )
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ عَنْ أَبِي حَصِينٍ
عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ بِمِثْلِهِ أَوْ بِنَحْوِهِ
قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ وَ الْبَرَاءِ وَ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ الْجُهَنِيِّ
وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ وَ ابْنِ عُمَرَ وَ أَنَسٍ
قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
وَ عَلَيْهِ الْعَمَلُ عِنْدَ أَصْحَابِنَا وَ بِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ وَ إِسْحَقُ وَ حَدِيثُ أَبِي حَصِينٍ
عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ
وَ رَوَاهُ إِسْرَائِيلُ عَنْ أَبِي حَصِينٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَوْقُوفًا
وَ لَمْ يَرْفَعْهُ وَ اسْمُ أَبِي حَصِينٍ عُثْمَانُ بْنُ عَاصِمٍ الْأَسَدِيُّ .

الشـــــــــــــــروح

قَوْلُهُ : " صَلُّوا فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ "
جَمْعُ مَرْبِضٍ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَ كَسْرِ الْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ . وَ آخِرُهُ ضَادٌ مُعْجَمَةٌ وَ هُوَ مَأْوَى الْغَنَمِ .
قَالَ الْجَوْهَرِيُّ : الْمَرَابِضُ لِلْغَنَمِ كَالْمَعَاطِنِ لِلْإِبِلِ ، وَ احِدُهَا مَرْبِضٌ مِثَالُ مَجْلِسٍ ،
قَالَ : وَ رُبُوضُ الْغَنَمِ وَ الْبَقَرِ وَ الْفَرَسِ مِثْلُ بُرُوكِ الْإِبِلِ وَ جُثُومِ الطَّيْرِ ، انْتَهَى .
وَ الْأَمْرُ لِلْإِبَاحَةِ ، قَالَ الْعِرَاقِيُّ اتِّفَاقًا وَ إِنَّمَا نَبَّهَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
لِئَلَّا يُظَنَّ أَنَّ حُكْمَهَا حُكْمُ الْإِبِلِ ، أَوْ أَنَّهُ أُخْرِجَ عَلَى جَوَابِ السَّائِلِ
حِينَ سَأَلَهُ عَنِ الْأَمْرَيْنِ فَأَجَابَ فِي الْإِبِلِ بِالْمَنْعِ وَ فِي الْغَنَمِ بِالْإِذْنِ .
قَوْلُهُ : " وَ لَا تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ "
جَمْعُ عَطَنٍ بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَ الطَّاءِ الْمُهْمَلَتَيْنِ ، وَ فِي بَعْضِ الطُّرُقِ مَعَاطِنُ
وَ هِيَ جَمْعُ مَعْطِنٍ بِفَتْحِ الْمِيمِ وَ كَسْرِ الطَّاءِ ، قَالَ فِي النِّهَايَةِ الْعَطَنُ مَبْرَكُ الْإِبِلِ حَوْلَ الْمَاءِ .
قَالَ السُّيُوطِيُّ قَالَ ابْنُ حَزْمٍ : كُلُّ عَطَنٍ مَبْرَكٌ وَ لَيْسَ كُلُّ مَبْرَكٍ عَطَنًا .
لِأَنَّ الْعَطَنَ هُوَ الْمَوْضِعُ الَّذِي تُنَاخُ فِيهِ عِنْدَ وُرُودِهَا الْمَاءَ فَقَطْ ،
وَ الْمَبْرَكُ أَعَمُّ لِأَنَّهُ الْمَوْضِعُ الْمُتَّخَذُ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ ، انْتَهَى .
قُلْتُ : الْمُرَادُ بِأَعْطَانِ الْإِبِلِ فِي هَذَا الْحَدِيثِ مَبَارِكُهَا فَفِي حَدِيثِ الْبَرَاءِ
عِنْدَ أَبِي دَاوُدَ قَالَ : سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
عَنِ الصَّلَاةِ فِي مَبَارِكِ الْإِبِلِ فَقَالَ :
لَا تُصَلُّوا فِي مَبَارِكِ الْإِبِلِ فَإِنَّهَا مِنَ الشَّيَاطِينِ .
قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ وَ الْبَرَاءِ وَ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ الْجُهَنِيِّ
وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ وَ ابْنِ عُمَرَ وَ أَنَسٍ )
أَمَّا حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ فَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ .
وَ أَمَّا حَدِيثُ الْبَرَاءِ فَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ .
وَ أَمَّا حَدِيثُ سَبْرَةَ بْنِ مَعْبَدٍ فَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ .
وَ أَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ فَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ أَيْضًا وَ النَّسَائِيُّ .
وَ أَمَّا حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ فَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ أَيْضًا .
وَ أَمَّا حَدِيثُ أَنَسٍ فَأَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ .
وَ فِي الْبَابِ أَيْضًا عَنْ أُسَيْدِ بْنِ حُضَيْرٍ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ ،
وَ عَنْ سُلَيْكٍ الْغَطَفَانِيِّ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ أَيْضًا ، وَ فِي إِسْنَادِهِ جَابِرٌ الْجُعْفِيُّ ضَعَّفَهُ الْجُمْهُورُ ،
وَ وَثَّقَهُ شُعْبَةُ وَ سُفْيَانُ ، وَ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عِنْدَ أَبِي يَعْلَى فِي مُسْنَدِهِ
وَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ عِنْدَ أَحْمَدَ وَ فِي إِسْنَادِهِ ابْنُ لَهِيعَةَ ،
وَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ عِنْدَالطَّبَرَانِيِّ وَ رِجَالُ إِسْنَادِهِ ثِقَاتٌ ،
وَ عَنْ يَعِيشَ الْجُهَنِيِّ الْمَعْرُوفِ بِذِي الْغُرَّةِ عِنْدَ أَحْمَدَ وَالطَّبَرَانِيِّ وَ رِجَالُ إِسْنَادِهِ ثِقَاتٌ .
فَائِدَةٌ :
ذَكَرَ ابْنُ حَزْمٍ أَنَّ أَحَادِيثَ النَّهْيِ عَنِ الصَّلَاةِ فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ
مُتَوَاتِرَةٌ بِنَقْلٍ تَوَاتَرَ يُوجِبُ الْعِلْمَ .
قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ )
وَ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَ ابْنُ مَاجَهْ .
قَوْلُهُ : ( وَ عَلَيْهِ الْعَمَلُ )
أَيْ عَلَى مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ مِنْ جَوَازِ الصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ
وَ تَحْرِيمِهَا فِي مَعَاطِنِ الْإِبِلِ ( عِنْدَ أَصْحَابِنَا ) يَعْنِي أَصْحَابَ الْحَدِيثِ
( وَ بِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ وَ إِسْحَاقُ ) قَالَ الشَّوْكَانِيُّ فِي النَّيْلِ :
وَ الْحَدِيثُ يَدُلُّ عَلَى جَوَازِ الصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ وَ عَلَى تَحْرِيمِهَا فِي مَعَاطِنِ الْإِبِلِ ،
وَ إِلَيْهِ ذَهَبَ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فَقَالَ : لَا تَصِحُّ بِحَالٍ ، وَ قَالَ : مَنْ صَلَّى فِي عَطَنِ إِبِلٍ أَعَادَ أَبَدًا .
وَ سُئِلَ مَالِكٌ عَمَّنْ لَا يَجِدُ إِلَّا عَطَنَ إِبِلٍ قَالَ : لَا يُصَلِّي فِيهِ ، قِيلَ : فَإِنْ بَسَطَ عَلَيْهِ ثَوْبًا
قَالَ : لَا ، وَ قَالَ ابْنُ حَزْمٍ : لَا تَحِلُّ فِي عَطَنِ إِبِلٍ ،
وَ ذَهَبَ الْجُمْهُورُ إِلَى حَمْلِ النَّهْيِ عَلَى الْكَرَاهَةِ مَعَ عَدَمِ النَّجَاسَةِ
وَ عَلَى التَّحْرِيمِ مَعَ وُجُودِهَا ، وَ هَذَا إِنَّمَا يَتِمُّ عَلَى الْقَوْلِ بِأَنَّ عِلَّةَ النَّهْيِ
هِيَ النَّجَاسَةُ وَ ذَلِكَ مُتَوَقِّفٌ عَلَى نَجَاسَةِ أَبْوَالِ الْإِبِلِ وَ أَزْبَالِهَا ،
وَ قَدْ عَرَفْتَ مَا قَدَّمْنَا فِيهِ . وَ لَوْ سَلَّمْنَا النَّجَاسَةَ فِيهِ لَمْ يَصِحَّ جَعْلُهَا عِلَّةً ؛
لِأَنَّ الْعِلَّةَ لَوْ كَانَتِ النَّجَاسَةُ لَمَا افْتَرَقَ الْحَالُ بَيْنَ أَعْطَانِهَا وَ بَيْنَ مَرَابِضِ الْغَنَمِ
إِذْ لَا قَائِلَ بِالْفَرْقِ بَيْنَ أَرْوَاثِ كُلٍّ مِنَ الْجِنْسَيْنِ وَ أَبْوَالِهَا كَمَا قَالَ الْعِرَاقِيُّ .
وَ أَيْضًا قَدْ قِيلَ : إِنَّ حِكْمَةَ النَّهْيِ مَا فِيهَا مِنَ النُّفُورِ ،
فَرُبَّمَا نَفَرَتْ وَ هُوَ فِي الصَّلَاةِ فَتُؤَدِّي إِلَى قَطْعِهَا ،
أَوْ أَذًى يَحْصُلُ لَهُ مِنْهَا أَوْ تُشَوِّشُ الْخَاطِرَ الْمُلْهِي عَنِ الْخُشُوعِ فِي الصَّلَاةِ .
وَ بِهَذَا عَلَّلَ النَّهْيَ أَصْحَابُ الشَّافِعِيِّ وَ أَصْحَابُ مَالِكٍ ،
وَ عَلَى هَذَا فَيُفَرَّقُ بَيْنَ كَوْنِ الْإِبِلِ فِي مَعَاطِنِهَا وَ بَيْنَ غَيْبَتِهَا عَنْهَا
إِذْ يُؤْمَنُ نُفُورُهَا حِينَئِذٍ : وَ يُرْشِدُ إِلَى صِحَّةِ هَذَا حَدِيثُ ابْنِ - ص 277 -
مُغَفَّلٍ عِنْدَ أَحْمَدَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ بِلَفْظِ :
لَا تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ فَإِنَّهَا خُلِقَتْ مِنَ الْجِنِّ أَلَا تَرَوْنَ إِلَى عُيُونِهَا وَ هَيْئَتِهَا إِذَا نَفَرَتْ .
وَ قَدْ يُحْتَمَلُ أَنَّ عِلَّةَ النَّهْيِ أَنْ يُجَاءَ بِهَا إِلَى مَعَاطِنِهَا بَعْدَ شُرُوعِهِ
فِي الصَّلَاةِ فَيَقْطَعُهَا أَوْ يَسْتَمِرُّ فِيهَا مَعَ شَغْلِ خَاطِرِهِ : وَ قِيلَ لِأَنَّ الرَّاعِيَ يَبُولُ بَيْنَهَا .
وَ قِيلَ : الْحِكْمَةُ فِي النَّهْيِ كَوْنُهَا خُلِقَتْ مِنَ الشَّيَاطِينِ ،
وَ يَدُلُّ عَلَى هَذَا أَيْضًا حَدِيثُ ابْنِ مُغَفَّلٍ السَّابِقُ وَ كَذَا عِنْدَ النَّسَائِيِّ مِنْ حَدِيثِهِ ،
وَ عِنْدَ أَبِي دَاوُدَ مِنْ حَدِيثِ الْبَرَاءِ وَ عِنْدَ ابْنِ مَاجَهْ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ،
إِذَا عَرَفْتَ هَذَا الِاخْتِلَافَ فِي الْعِلَّةِ تَبَيَّنَ لَكَ أَنَّ الْحَقَّ الْوُقُوفُ
عَلَى مُقْتَضَى النَّهْيِ وَ هُوَ التَّحْرِيمُ كَمَا ذَهَبَ إِلَيْهِ أَحْمَدُ وَ الظَّاهِرِيَّةُ .
وَ أَمَّا الْأَمْرُ بِالصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ فَأَمْرُ إِبَاحَةٍ لَيْسَ لِلْوُجُوبِ .
قَالَ الْعِرَاقِيُّ اتِّفَاقًا وَ إِنَّمَا نَبَّهَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَلَى ذَلِكَ
لِئَلَّا يُظَنَّ أَنَّ حُكْمَهَا حُكْمُ الْإِبِلِ ،
أَوْ أَنَّهُ أُخْرِجَ عَلَى جَوَابِ السَّائِلِ حِينَ سَأَلَهُ عَنِ الْأَمْرَيْنِ فَأَجَابَ فِي الْإِبِلِ بِالْمَنْعِ
وَ فِي الْغَنَمِ بِالْإِذْنِ . وَ أَمَّا التَّرْغِيبُ الْمَذْكُورُ فِي الْأَحَادِيثِ بِلَفْظِ : فَإِنَّهَا بَرَكَةٌ ،
فَهُوَ إِنَّمَا ذُكِرَ لِقَصْدِ تَبْعِيدِهَا عَنْ حُكْمِ الْإِبِلِ كَمَا وَصَفَ أَصْحَابَ الْإِبِلِ بِالْغِلَظِ
وَ الْقَسْوَةِ وَ وَصَفَ أَصْحَابَ الْغَنَمِ بِالسَّكِينَةِ ، انْتَهَى

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات