صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-02-2011, 11:34 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الحلقه {02} رمضان سؤال وجواب

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحلقه {02} رمضان سؤال وجواب
كيفية استقبال شهر رمضان
السؤال
هل هناك أمور خاصة مشروعة يستقبل بها المسلم رمضان؟
الفتوى
شهر رمضان هو أفضل شهور العام؛
لأن الله سبحانه وتعالى اختصه بأن جعل صيامه فريضة
وركناً رابعاً من أركان الإسلام وشرع للمسلمين قيام ليله كما قال النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة :
((بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله،
وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت))
متفق عليه.
وقال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:
((من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))
متفق عليه.
ولا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم
بالفرح والسرور والاغتباط وشكر الله أن بلغه رمضان،
ووفقه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل،
فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله.
ولهذا كان النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة يبشر أصحابه بقدوم رمضان
مبيناً فضائله وما أعد الله فيه للصائمين والقائمين من الثواب العظيم،
ويشرع للمسلم استقبال هذا الشهر الكريم بالتوبة النصوح
والاستعداد لصيامه وقيامه بنية صالحة وعزيمة صادقة.
المفتى : عبد العزيز بن عبد الله بن باز
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حكم التهنئة بقدوم شهر رمضان
السؤال
ما حكم التهنئة بحلول شهر رمضان كقول بعضهم
كل عام وأنتم بخير أو رمضان كريم أو مبارك الشهر عليكم
وإذا كان تجوز التهنئة فما هي الصيغة الصحيحة الواردة في السنة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالثابت في السنة أن رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة كان يبشر أصحابه
بقدوم شهر رمضان كما ثبت ذلك في الحديث الصحيح،
وعدَّه بعض أهل العلم أصلاً في تهنئة الناس بعضهم بعضاً بقدوم الشهر،
والأمر في ذلك واسع إن شاء الله تعالى وليس هناك لفظ بعينه لهذه التهنئة.
والله أعلم
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مجموعة الفتاوى الخاصة بالنية في الصوم
هل تكفي نية واحده لصيام شهر رمضان ؟
السؤال :
هل نية صيام رمضان كافية عن نية صوم كل يوم على حدة؟
الفتوى
من المعلوم أن كل شخص يقوم في آخر الليل
ويتسحر فإنه قد أراد الصوم ولا شك في هذا،
لأن كل عاقل يفعل الشيء باختياره لا يمكن أن يفعله إلا بإرادة.
والإرادة هي النية،
فالإنسان لا يأكل في آخر الليل إلا من أجل الصوم،
ولو كان مراده مجرد الأكل لم يكن من عادته أن يأكل في هذا الوقت.
فهذه هي النية ولكن يحتاج إلى مثل هذا السؤال
فيما لو قدر أن شخصاً نام قبل غروب الشمس في رمضان
وبقي نائماً لم يوقظه أحد حتى طلع الفجر من اليوم التالي؛
فإنه لم ينو من الليل لصوم اليوم التالي؛
فهل نقول: إن صومه اليوم التالي صوم صحيح بناءً على النية السابقة؟
أو نقول: إن صومه غير صحيح؛ لأنه لم ينوه من ليلته؟
فنقول: إن صومه صحيح.
فإن القول الراجح أن نية صيام رمضان في أوله كافية،
ولا يحتاج إلى تجديد النية لكل يوم.
اللهم إلا أن يوجد سبب يبيح الفطر فيفطر في أثناء الشهر،
فحينئذٍ لابد من نية جديدة لاستئناف الصوم.
المفتى : محمد بن صالح العثيمين
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الوقت المعتبر لنية صيام الفريضة
السؤال
عند قدوم شهر رمضان بيت النية لكني لم أصم اليوم الأول
بسبب العذر الشرعي وصمت اليوم التالي بدون تجديد النية
فهل يجوز صيامي لأني كنت قد نويت الصيام لكن بعد أن أغتسل؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان قد خطر بقلبك ليلة اليوم الثاني أن غدا رمضان
وأنك ستصومينه فقد وجدت منك النية وصومك صحيح،
وإن لم يخطر بقلبك ذلك ولم تعزمي على صيامه فصيامك غير صحيح
حتى وإن نويت قبل اليوم الأول،
لأن الوقت المعتبر لنية الصوم هو الليل،
فنيتك قبل ليلة الصيام لا عبرة بها،
قال ابن قدامة في المغني:
وجملته أنه لا يصح صوم إلا بنية إجماعاً فرضاً كان أو تطوعاً.
وإن كان فرضاً كصيام رمضان.
اشترط أن ينويه من الليل عند إمامنا ومالك والشافعي... انتهى.
وجاء في الموسوعة الفقهية عند ذكر شروط صحة الصوم:
ثالثاً- التبييت: وهو شرط في صوم الفرض
عند المالكية والشافعية والحنابلة
والتبييت: إيقاع النية في الليل، ما بين غروب الشمس إلى طلوع الفجر،
ويجوز أن تقدم من أول الليل، ولا تجوز قبل الليل...انتهى.
والله أعلم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حكم الجمع بين نية صيام رمضان وغيره
السؤال
هل يجوز جمع النية في صيام رمضان،
أي أصوم بنية صيام فرض رمضان وبنية أخرى؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمذهبُ جمهور أهل العلم أن اليوم في رمضان يتعينُ له،
فلا يجوز صيام غيره فيه،
قال النووي رحمه الله في شرح المهذب:
قال الشافعي والأصحاب رحمهم الله تعالى:
يتعين رمضان لصوم رمضان، فلا يصح فيه غيره،
فلو نوى فيه الحاضر أو المسافر أو المريض صوم كفارة
أو نذر أو قضاء أو تطوع أو أطلق نية الصوم لم تصح نيته،
ولا يصح صومه، لا عما نواه ولا عن رمضان،
هكذا نص عليه وقطع به الأصحاب في الطرق. انتهى.
فإذا كان صيام غيره كالتطوع أو القضاء أو الكفارة لا يجوز استقلالاً،
كأن يكون مسافرا يجوز له الفطر فيصوم في رمضان بنية الكفارة مثلاً،
فأولى ألا يجوز مع نية رمضان..
والخلاصة: أنه لا يجوز الصوم في رمضان إلا بنية رمضان،
ولا يجوز الصوم فيه بنية غيره وأولى ألا يجوز نية رمضان وغيره،
ومن فعل ذلك فصيام ذلك اليوم باطل عليه قضاؤه،
وقد فصلنا حكم التشريك بين النيات
وما يجوز من ذلك وما لا يجوز في الفتوى رقم: 6579.
والله أعلم.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات