صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-09-2011, 11:37 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الحلقه {09} رمضان سؤال وجواب

الحلقه {09} رمضان سؤال وجواب
صام في لندن وأفطر في الرياض
السؤال:
بالنسبة للصيام فأنا جزاكم الله خيراً صمت في لندن
وأفطرت في الرياض .. فما الحكم في فارق التوقيت ؟ .
الجواب:
الحمد لله
صومك صحيح ،
إذ العبرة في الإفطار بالمكان الموجود به الصائم عند غروب الشمس ،
ولا عبرة بفروق التوقيت ، سواء طال النهار أم قصر .
وفي فتاوى اللجنة الدائمة (10/296) :
أجمع أهل العلم قاطبة على أن الصوم من طلوع الفجر حتى غروب الشمس . .
وعلى أن لكل صائم حكم المكان الذي هو فيه سواء
كان على سطح الأرض أم كان على الطائرة في الجو اهـ .
وفي فتوى أخرى (10/295) :
الأصل أن لكل شخص في إمساكه في الصيام وإفطاره
وأوقات صلاته حكم الأرض التي هو عليها ، أو الجو الذي يسير فيه . . .
وإن أقلعت الطائرة قبل غروب الشمس بدقائق
واستمر معه النهار فلا يجوز له أن يفطر ولا أن يصلي المغرب
حتى تغرب شمس الجو الذي يسير فيه حتى ولو مَرَّ بسماءِ
بلدٍ أهلُها قد أفطروا وصلوا المغرب وهو في سمائها يرى الشمس اهـ
وعلى هذا . . من صام ثم اتجه بالطائرة إلى جهة الغرب
فإنه يفطر إذا غربت الشمس في المكان الذي هو موجود فيه .
وهكذا أيضاً إذا اتجه بالطائرة جهة الشرق وأراد أن يصوم
فإنه لا يفطر حتى تغرب الشمس في المكان الذي هو موجود فيه .
ولا عبرة بفارق التوقيت .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صام ثم سافر إلى بلد تأخر عنهم في الصيام فهل يصوم واحدا وثلاثين يوماً؟
إذا صمت في بلد ثم سافرت أثناء الشهر
إلى بلد كان قد تأخر يوماً في دخول الشهر ،
ففي آخر الشهر إذا صاموا ثلاثين يوماً ،
فهل أصوم معهم وأكون قد صمت واحداً وثلاثين يوماً ؟.
الحمد لله
إذا سافر الإنسان من البلد التي صام فيها أول الشهر
إلى بلد تأخر عندهم الفطر فإنه يبقى لا يفطر حتى يفطروا .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :
أنا من شرق آسيا ،
عندنا الشهر الهجري يتأخر عن المملكة العربية السعودية بيوم ،
وسأسافر إلى بلدي في رمضان ، وقد بدأت الصوم في المملكة ،
وفي نهاية الشهر نكون قد صمنا واحدا وثلاثين يوماً ،
فما حكم صيامنا ؟ وكم يوماً نصوم ؟
فأجاب :
" إذا صمتم في السعودية أو غيرها
ثم صمتم بقية الشهر في بلادكم فأفطروا بإفطارهم ،
ولو زاد ذلك على ثلاثين يوماً ، لقول النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة)
الصوم يوم تصومون ، والفطر يوم تفطرون )
لكن إن لم تكملوا الشهر تسعة وعشرين يوما فعليكم إكمال ذلك ،
لأن الشهر لا ينقص عن تسع وعشرين " انتهى .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وسئل الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله :
ما حكم من صام في بلد مسلم ثم انتقل إلى بلد آخر
تأخر أهله عن البلد الأول ولزم من متابعتهم
صيام أكثر من ثلاثين يوماً أو العكس ؟
إذا انتقل الإنسان من بلد إسلامي إلى بلد إسلامي
وتأخر إفطار البلد الذي انتقل إليه فإنه يبقى معهم حتى يفطروا ؛
لأن الصوم يوم يصوم الناس ، والفطر يوم يفطر الناس ،
والأضحى يوم يضحي الناس ، وهذا وإن زاد عليه يوم ،
أو أكثر فهو كما لو سافر إلى بلد تأخر فيه غروب الشمس ،
فإنه يبقى صائماً حتى تغرب ، وإن زاد على اليوم المعتاد ساعتين ،
أو ثلاثاً ، أو أكثر ، ولأنه إذا انتقل إلى البلد الثاني
فإن الهلال لم ير فيه وقد أمر النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
( صوموا لرؤيته ، وأفطروا لرؤيته ) .
وأما العكس : وهو أن ينتقل من بلد تأخر فيه ثبوت الشهر
إلى بلد تقدم ثبوت الشهر فيه فإنه يفطر معهم ،
ويقضي ما فاته من رمضان ، إن فاته يوم قضى يوماً ،
وإن فاته يومان قضى يومين ، فإذا أفطر لثمانية وعشرين يوماً
قضى يومين إن كان الشهر تامًّا في البلدين ،
ويوماً واحداً إن كان ناقصاً فيهما أو في أحدهما .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 19 / السؤال رقم 24 ( .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وسئل أيضاًَ :
قد يقول قائل : لماذا قلتم يؤمر بصيام أكثر من ثلاثين يوماً
في الأولى ويقضي في الثانية ؟
يقضي في الثانية لأن الشهر لا يمكن أن ينقص عن تسعة وعشرين يوماً ،
ويزيد على الثلاثين يوماً لأنه لم يُر الهلال ،
وفي الأولى قلنا له : أفطر وإن لم تتم تسعة وعشرين يوماً ؛
لأن الهلال رؤي ، فإذا رؤي فلابد من الفطر ،
لا يمكن أن تصوم يوماً من شوال ، ولما كنت ناقصاً عن تسعة وعشرين
لزمك أن تتم تسعة وعشرين بخلاف الثاني ،
فإنك لا تزال في رمضان إذا قدمت إلى بلد ولم ير الهلال فيه فأنت في رمضان ،
فكيف تفطر ؟ فيلزمك البقاء ،
وإذا زاد عليك الشهر فهو كزيادة الساعات في اليوم .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 19 / السؤال رقم 25 ) .
وانظر جواب السؤال رقم ( 38101 ) .
والله أعلم .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات