صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-01-2010, 12:09 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي فرضيات عودة ارض العرب

العضو الزميل / ديدو دي
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××







الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .. أمابعد
فسكان جزيرة العرب قديماَ وحديثاً من أعظم الناس



حباً للربيع والمطر والقطر .. وما ذاك إلا أن جزيرتهم


تعد من أكبر المسطحات الأرضية في العالم التي تخلو


مننهر أو بحر أو زهر دائم .. عدا أمطار قليلة ومتفرقة


وغير منتظمة تهطل عادة ما بينشهري أكتوبر ومايو


بمتوسط يصل إلى حوالي 100 ملم سنوياً فقط ..


لذا نجد أن سكانالجزيرة العربية شغوفين في تتبع


السحب واتجاهه والمطر وأخباره والكلا ومكانه


.. والأدبيات العربية المنظومة والمنثورة مفعمة في


ذكر السحاب وأنواعه والمطر وأصنافهوالسيل


وأوصافه .. وفي العصر الحديث جاءت وسائل الاتصالات


الحديثة ومنها : شبكةالإنترنت لتعج بالمواقع والمنتديات


الإلكترونية التي ترصد وتنقل أخبار الطقسوتقلباته والأجواء


وتبدلاته لرواد كُثر استرعى عددهم ومشاركاتهمالانتباه.



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




وفي مجالس العرب ومنتدياتهم يأتي السؤال عن المطر

والقطروعن الحر والقر بعد السؤال عن الأحوال الشخصية

مباشرة خاصة في فصل الشتاء والربيع.. وهيام سكان


الجزيرة بالمطر والسيل والربيع انعكس جلياً في توجه


أعداد كبيرة منالسكان .. بل وتتزايد عاماً بعد عامٍ لممارسة


السياحة البرية المتكررة عبر رحلةاليوم الواحد أو التخييم


لأيام عدة في المنتزهات البرية الصحراوية .. بل أصبحت


السياحة البرية في الوقت الحاضر تجارة رائجة رابحة


يجني ثمارها جهات عدة



.وفي هذه الأجواء وتفاؤل في أجواء رطبة ومطيرة تناول

بعضالناس في السنوات الأخيرة حديث عودة الجزيرة

مروجاً وأنهاراً بالتفسير والتحليل .. وبعضهم ربط بعض

التغيرات المشاهدة على مستوى المناخ المحلي أو الإقليمي

أو حتىالعالمي بهذا الحديث الشريف .. ولهذا تأتي هذه

المشاركة المكتوبة والمتواضعة مساهمةلإضاءة أظن

أنها اجتهاد جديد في هذا السياق ليشرح هذا الحديث المعجز

الذي كشف حُجُبالماضي كما كشف المستقبل في حديث واحد.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أشراط الساعة الصغرى



أشراط الساعة الصغرى تناهز السبعين شرطاً ؛

منها ما وقعفي الماضي ومنها ما يقع الآن ومنها

ماسيقع في المستقبل ومنها ما سيقع بين أشراطالساعة

الكبرى ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. ومن

الأشراط الصغرى ماأخرجه مسلم عن أبي هريرة

رضي الله عنه قال : قال رسول الله : " لا تقوم الساعة

.. حتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً " .. ويمكن

أن نصنف هذه العلامة بأنها علامةكونية مناخية ..

وعند تأمل متن الحديث الصحيح نجد أن كلمة واحدة

فقط ( تعود ) متكونة من أربعة حروف يكمن فيها الإعجاز

والنبوءة العظيمة { وَمَا يَنطِقُ عَنِالْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا

وَحْيٌ يُوحَى } .. حيث جاءت النبوءة مركبة ومزدوجة،

فهيكاشفة لحجب الماضي البعيد والمقدر بعشرات

الآلاف من السنين وفي الوقت نفسه كشفتالمستقبل الغيبي


وعلى دروب العلم نلتقي فنستقي ونرتقي



رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات