صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-01-2012, 08:54 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي [ ..لا تـنـصـدم ,, تـمـالـك نـفـسـك ,, و لا تـسـقـط إلا واقـفـاً .. ]


[ ..لا تـنـصـدم ,, تـمـالـك نـفـسـك ,, و لا تـسـقـط إلا واقـفـاً .. ]



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

][ ..لا تـنـصـدم ,, تـمـالـك نـفـسـك ,, و لا تـسـقـط إلا واقـفـاً .. ][

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ إحتمال ¸.•°°

أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك ، وأن يغرس أنيابه في قلبك..
•• محتمل جداً .. أن يضحك آخرون لأنك تبكي !!
فترى دنياك شديدة القسوة ..
•• محتمل جداً .. أن يهاجمك عدوٌ بأنياب ضاربه في لحظة مباغتة !!
فترى عالمكَ غابة متوحشة ..
.. من الطبيعي ..أن تسأل نفسك :
ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
.. الإجابة معروفة..
لم أكن سوى إنساااااااااااااااناً طيباً واضحاً بسيطاً ..
.. النتيجة.. تحتار في واقعك الغريب !!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ تتسائل ¸.•°°

أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى ؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!
البقاء للأقوى أم للأصلح أم للأكثر طيبة ونقاء ؟؟
.. تستخلص أنه ..
لاتوجد قاعده لذلك !!
.. ولكـــــــن ..قف !!
.. في كل الاحيان .. تحسس قلبك كل يوم ..
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره ,
حافظ عليه نظيفا بريئا ..
•• يعلمنا البعض أحيانا الكراهيه وحب الإنتقام
فنصبح صورة طبق الأصل منهم !
وحين نحاول العوده كما كنا نفشل ..
ونكتشف وموت الجمال فينا بأيدينا !!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ دائما ¸.•°°

إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر ..
حاول هجر أوكارالقبح وأبحث عن الجمال ..
فمجرد التفكيرفيما تكره يسجل لك أعلى معدل للخساره ..
وأنت أكبر من هؤلاء الصغار !!
وقلبك الكبير أكبر وأكبر
وربك سينصرك ويحميك
فقط ثق بالله تعالى ..
ثم ثق في نفسك ..
ثم في الخير والحب والحياه
•• محتمل جداً .. أن تضيع الحقيقه وسط الزحام وتجد ألف شاهد على أنك لست إنساناً
ولست مجتهداً ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل !!
تحاول أن تقسم أنا بريء .. أنا إنسااااااان .. مكافح .. مثابر
سيغلق الكثيرون عيونهم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك؟ و اجتهادك ؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ تذكـــر ¸.•°°

أن للكون رباً لا تأخذه سِنة ولا نوم ..
يراك من حيث لا تراه ..
يعلم بخفايا النفوس ..
يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ..
ودعوة المظلوم متى لجأ إليه..

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ إعلـــــم ¸.•°°

أنك أقوى من الجميع مادام الله معك قل يارب.. بصدق
وستأتيك البراءة وثق بأن القوة من القوي العـــــزيـــــز
وستظهــر شمس الحقيقة..ولو بعد حين ..أجل .. ولو بعد حين
•• محتمل جداً .. أن تخدع في الحب فتحب من لا يستحق حبك
أو يتسلى بأجمل مشاعرك..
أو يلهو بأصدق نبضاتك أوينتقم من أحداث الأيام..بك !!
•• محتمل جداً أن تصدم بهذه الحقيقة بعدأعوام أو ثقة عمر بأكمله

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

°°•·.¸ يحـدث ¸.•°°

زلزال في قلبك وعقلك وكيانك ..
تفاجأ بحريق يلتهم أطراف ثوبك وأعماق قلبك ..
إنـــها ..
الحقيقة المرة وللأسف الشديد !!!!
قل لنفسك :
من فينا المخطىء .. من فينا الظالم ؟ فإن لم تكن ظالماً ..
ولكن فقط مخدوعاً!!!
فمن حقك أن تبكي قليلاً .. من جراء مرارة الخديعه ..
ثم أبحث في الحياه .. ستجد المخلصين كثيرين والأوفياء كذلك ..
والحب يبقى في النفوس الجميله ويضيع من النفوس الرديئه ..
فهل نحزن على شيء رديء ؟؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عندما تلامس هذه الكلمات قلوبنا...


الكثير لديه أمنيات وأحلام قد تختلف من شخص لآخر
حسب الثقافة والبيئة والمستوى الإجتماعي .... إلخ
لكن يشترك الكثير الكثير من المسلمين في أمنية عظيمة
وهي الساعة بل اللحظة التي يمن الله بها عليه بالتوبة والهداية
يفتح بها قلبه ويشرح لها صدره

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كثير مانسمع عندما ينصح شيخ أحد العُصاة
يقول الله يتوب علينا ياشيخ !!
التوبة ليست ضرب من الخيال ولا أمنية مستحيلة المنال
إنما هي العزيمة والإصرار على ترك المعصية والعودة إلى الديّان الجبار

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بالرجوع إلى الله تتحول الدنيا إلى جنة
وبالرجوع إلى الله تتحول التعاسة إلى سعادة
والكره إلى حب من صميم القلب
والفقر إلى رضىَ والدين قد إنقضىَ
بالرجوع إلى الله
يصبح الهم هم الآخرة والعيش للآخرة هو المطلب الأول والأخير
ويصبح الشعار

{وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى}

[ سورة طه : الآية : 48 ]

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عندما تلامس التوبة شغاف القلب
يصبح للحياة طعم آخر ولون آخر
فتصبح قلوب المحبين لله أغلى أمانيها
سجدة بتأمل وركعة بتدبراً
ودعوة بتضرع وصياماً وقياماً

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إذا أصابت الإنسان الهموم وتكالبت عليه الكروب
وضاقت عليه الديون وضلت عن الحق الدروب
إعلم أن لا ملجأ من الله إلا إليه
أفلا نعرف الله في الرخاء حتى يعرفنا في الشدة ؟!
أفلا نتوب إليه حتى تفتح لنا أبواب السعادة ؟!
أين نجد رباً غيره جلا في عُلاه ؟!
يبسط يده بالليل ليتوب مُسيء النهار !
ويبسط يده بالنهار ليتوب مُسيء الليل !
أفلا نستحي منه جل جلاله
وهو يدعونا ليغفر لنا ويسعد أيضاً بتوبتنا ؟!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أليس هو القائل سبحانه


{قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَالْغَفُورُ الرَّحِيمُ}


[ سورة الزمر : الآية : 53 ]

فمتى نعظم الله ونقدره حق قدره ويعلم كلا منا لماذا خُلق ؟!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طرق التوبة كثيرة بفضل الله تبدأ بالتقوىَ وبعزيمة من حديد
تجد السعادة في وجه التائب تتلأئ كأنما ولد من جديد
فلا تبخل على أحد بأن توجهه لطريق السعادة سواء وجدتها أم لا
لنجعل هذه السنة سنة التوبة والمودة والحب
فالكلمة الطيبة لها مكان وتأثير في كل قلب
البعض سطر أجمل وأروع المعاني
وكانت الخاتمة الحسنة هي المغنم
والذكرىَ الطيبة هي المنجم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أسأل الله أن يمن علينا برضاه
وأن يعيننا على ذِكره وشكره وحسن عبادته
وأن يوفقنا إلى ما يحب ويرضاه

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دمتم بحفظ الله
الحث على ملازمة باب الله تعالى
رائحة الورد
اكذب ان قلت ماني مشتاق
هـــذا خلــق الله سبحانه وتعالي,, نجــــووم ودخـــاان وغبـــار ..!!
أهمية صلة الارحام بالأسلام
آروع آلاحاسيس..
أنواع العفة وفضلها
شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم هل تريد أن تنالها ؟



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات