صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-02-2012, 08:21 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي درس اليوم 07.07.1433

درس اليوم
أولاً : مع الشكر لموقع / بلغوا عنى و لو آية / الصديق
ثانياً : مع الشكر للأخ / عثمان أحمد - موقع الشيبة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[ كتبت له بسبع مائة ضعف ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُ أنه قَالَ :
[ كُنْتُ أَمْشِي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِي حَرَّةِ الْمَدِينَةِ فَاسْتَقْبَلَنَا أُحُدٌ
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
( يَا أَبَا ذَرٍّ )
قُلْتُ : لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ
قَالَ عليه الصلاة و السلام :
( مَا يَسُرُّنِي أَنَّ عِنْدِي مِثْلَ أُحُدٍ هَذَا ذَهَبًا تَمْضِي عَلَيَّ ثَالِثَةٌ وَ عِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ
إِلَّا شَيْئًا أَرْصُدُهُ لِدَيْنٍ إِلَّا أَنْ أَقُولَ بِهِ فِي عِبَادِ اللَّهِ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا )
عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ ثُمَّ مَشَى
فَقَالَ عليه الصلاة و السلام :
( إِنَّ الْأَكْثَرِينَ هُمْ الْأَقَلُّونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مَنْ قَالَ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا
عَنْ يَمِينِهِ وَ عَنْ شِمَالِهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ وَ قَلِيلٌ مَا هُمْ ) ] .
( أُحُدْ ) أي جبل أحد ،
( ثَالِثَةٌ ) ثلاث ليال
( أَقُولَ بِهِ فِي عِبَادِ اللَّهِ هَكَذَا وَ هَكَذَا وَ هَكَذَا ) كناية عن الصدقة و الإنفاق في سبيل الله ،
( الأَكْثَرِينَ ) من المال ،
( الأقلون ) و في رواية : الأسفلون .
وَ عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُ أنه قَالَ :
[ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ يَأْمُرُنَا بِالصَّدَقَةِ
فَمَا يَجِدُ أَحَدُنَا شَيْئًا يَتَصَدَّقُ بِهِ حَتَّى يَنْطَلِقَ إِلَى السُّوقِ فَيَحْمِلَ عَلَى ظَهْرِهِ
فَيَجِيءَ بِالْمُدِّ فَيُعْطِيَهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ،
إِنِّي لَأَعْرِفُ الْيَوْمَ رَجُلًا لَهُ مِائَةُ أَلْفٍ مَا كَانَ لَهُ يَوْمَئِذٍ دِرْهَمٌ ] .
قوله : " بِالْمُدِّ ": أَيْ مِنْ أُجْرَة الْعَمَل .
وَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ ‏رَضِيَ الله تعالى عَنْهُ‏ٍ أنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
( إِنَّ الصَّدَقَةَ لَتُطْفِيءُ عَنْ أَهْلِهَا حَرَّ الْقُبُورِ ،
وَ إِنَّمَا يَسْتَظِلُّ الْمُؤْمِنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ ) .
وَ عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ الضَّبِّيِّ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُ أنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
( الصَّدَقَةُ عَلَى الْمِسْكِينِ صَدَقَةٌ ، وَ عَلَى ذِي الْقَرَابَةِ اثْنَتَانِ : صَدَقَةٌ وَ صِلَةٌ ) .
وَ عَنْ أَبِي وَاقِدٍ اللَّيْثِيِّ رَضِيَ الله تعالى عَنْهُ أنه قَالَ :
[ كُنَّا نَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ فَيُحَدِّثُنَا
فَقَالَ لَنَا صلى الله عليه و سلم ذَاتَ يَوْمٍ :
( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ " حديث قدسى " :
إِنَّا أَنْزَلْنَا الْمَالَ لِإِقَامِ الصَّلَاةِ وَ إِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَ لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادٍ لَأَحَبَّ أَنْ يَكُونَ إِلَيْهِ ثَانٍ
و لَوْ كَانَ لَهُ وَادِيَانِ لَأَحَبَّ أَنْ يَكُونَ إِلَيْهِمَا ثَالِثٌ
وَ لَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إِلَّا التُّرَابُ ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ ) .
وَ عَنْ ‏أَبِي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ ،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ على آلِهِ و صحبه وَ سَلَّمَ ‏قَالَ :
( إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا أَنْفَقَ عَلَى أَهْلِهِ نَفَقَةً وَ هُوَ يَحْتَسِبُهَا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةً ) .
وَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله تعالى عنه أنه قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
( سَبَقَ دِرْهَمٌ مِائَةَ أَلْفٍ )
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ كَيْفَ ؟
قَالَ عليه الصلاة و السلام :
( رَجُلٌ لَهُ دِرْهَمَانِ فَأَخَذَ أَحَدَهُمَا فَتَصَدَّقَ بِهِ
وَ رَجُلٌ لَهُ مَالٌ كَثِيرٌ فَأَخَذَ مِنْ عُرْضِ مَالِهِ مِائَةَ أَلْفٍ فَتَصَدَّقَ بِهَا ) .
وَ عَنْ خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :
( مَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ كُتِبَتْ لَهُ بِسَبْعِ مِائَةِ ضِعْفٍ ) .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تخريج الأحاديث :
الحديث الأول :
أخرجه البخاري ( 5/2368 ، رقم 6080 ) .
الحديث الثاني :
أخرجه النسائي في الكبرى ( رقم 2529 ) ،
و صححه الألباني ( صحيح النسائي ، رقم 2528 ) .
الحديث الثالث :
أخرجه الطبراني ( 17/286 ، رقم 788 ) ،
و البيهقي فى شعب الإيمان ( 3/212 ، رقم 3347 ) .
و أخرجه أيضًا :
ابن عدي ( 2/210 ترجمة 396 الحكم بن يعلى بن عطاء المحاربى ) ،
و حسنه الألباني ( صحيح الترغيب والترهيب ، رقم 873 ) .
الحديث الرابع :
أخرجه ابن أبى شيبة ( 2/413 ، رقم 10541 ) ،
و أحمد ( 4/18 ، رقم 16278 ) ، و الدارمى ( 1/488 ، رقم 1681 ) ،
و الترمذى ( 3/46 ، رقم 658 ) ، و قال : حسن .
و النسائى ( 5/92 ، رقم 2582 ) ، و ابن ماجه ( 1/591 ، رقم 1844 ) ،
و ابن خزيمة ( 4/77 ، رقم 2385 ) ،
و ابن حبان ( 8/132 ، رقم 3344 ) ، و الطبرانى ( 6/274 ، رقم 6204 ) ،
و الحاكم ( 1/564 ، رقم 1476 ) ، و البيهقى ( 4/174 ، رقم 7524 ) .
و أخرجه أيضًا :
ابن أبى عاصم فى الآحاد و المثانى ( 2/363 ، رقم 1136 )
و صححه الألباني في التعليق الرغيب ( 2 / 32 ) ، و المشكاة ( 1939 ) .
الحديث الخامس :
أخرجه أحمد ( 5/218 ، رقم 21956 )
قال الهيثمى ( 7/140 ) : رجاله رجال الصحيح .
و الطبرانى ( 3/248 ، رقم 3303 ) .
و أخرجه أيضًا :
القضاعى ( 2/318 ، رقم 1442 ) ،
و صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 54 / 183 ) .
الحديث السادس :
أخرجه أحمد ( 4/120 ، رقم 17123 ) ،
و البخاري ( 5/2047 ، رقم 5036 ) ، و مسلم ( 2/695 ، رقم 1002 ) ،
و النسائى فى الكبرى ( 2/36 ، رقم 2325 ) ،
و ابن حبان ( 10/50 ، رقم 4239 ) .
الحديث السابع :
أخرجه النسائي و ابن حبان و الحاكم ،
و حسنه الألباني ( تخريج مشكلة الفقر ، 119 ) .
الحديث الثامن :
أخرجه أحمد ( 4/345 ، رقم 19057 ) ،
و الترمذي ( 4/167 ، رقم 1625 ) و قال : حسن .
و النسائي ( 6/49 رقم 3186 ) ، و ابن حبان ( 14/145 ، رقم 6171 ) ،
و البغوي فى التفسير ( 2/338 ) ،
و الحاكم ( 2/96 ، رقم 2441 ) و قال : صحيح الإسناد ،
و صححه الألباني ( صحيح الجامع ، رقم 6110 ) .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[ أشراط الساعة ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أشراط الساعة الصغرى
[ تـــقـــارب الـــزمـــان – 3 ]
قال ابن أبي جمرة :
يحتمل أن يكون المراد بتقارب الزمان قصره على ما وقع في حديث
( لا تقوم الساعة حتى تكون السنة كالشهر )
و على هذا فالقصر يحتمل أن يكون حسياً و يحتمل أن يكون معنوياً ،
أما الحسي فلم يظهر بعد و لعله من الأمور التي تكون قرب قيام الساعة .
و أما المعنوي فله مدة منذ ظهر يعرف ذلك أهل العلم الديني و من له فطنة من أهل السبب الدنيوي ،
فإنهم يجدون أنفسهم لا يقدر أحدهم أن يبلغ من العمل قدر ما كانوا يعملونه قبل ذلك ,
و يشكون ذلك و لا يدرون العلة فيه ،
و لعل ذلك بسبب ما وقع من ضعف الإيمان لظهور الأمور المخالفة للشرع من عدة أوجه ،
و أشد ذلك الأقوات ففيها من الحرام المحض و من الشبه ما لا يخفى ،
حتى أن كثيراً من الناس لا يتوقف في شيء و مهما قدر على تحصيل شيء هجم عليه و لا يبالي .
و الواقع أن البركة في الزمان و في الرزق و في النبت إنما يكون
من طريق قوة الإيمان , و اتباع الأمر , و اجتناب النهي ,
والشاهد لذلك قوله تعالى :
{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ
وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ } .
[ الأعراف : 96 ] . ( 1 )
( 1 ) (( فتح الباري )) ( 13/17 ) .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أســـأل الله لي و لكم الـــثـــبـــات
اللـــهـــم صـــلِّ و سلم و زِد و بارك
على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات