صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-02-2012, 08:24 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي درس اليوم 12.07.1433

درس اليوم
أولاً : مع الشكر للأخ / عثمان أحمد - موقع الشيبة الصديق
ثانياً : مع الشكر لموقع / بلغوا عنى و لو آية / الصديق
ثالثاً : من اخيكم عدنان الياس مع الشكر لموقع / الدُرر السُنية / الصديق
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[ معجزات النبي ]
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
" قَصْعَة فِيهَا ثَرِيدٌ "
عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عَنْهُ قَالَ :
" بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ إِذْ أُتِيَ بِقَصْعَةٍ فِيهَا ثَرِيدٌ "
قَالَ :
" فَأَكَلَ وَ أَكَلَ الْقَوْمُ ، فَلَمْ يَزَلِ الْقَوْمُ يَتَدَاوَلُونَهَا إِلَى قَرِيبٍ مِنَ الظُّهْرِ يَأْكُلُ كُلُّ قَوْمٍ ،
ثُمَّ يَقُومُونَ ، وَ يَجِيءُ قَوْمٌ فَيَتَعَاقَبُونَهُ "
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : هَلْ كَانَتْ تُمَدُّ بِطَعَامٍ ؟
قَالَ عليه الصلاة و السلام :
( أَمَّا مِنَ الْأَرْضِ فَلَا، إِلَّا أَنْ تَكُونَ كَانَتْ تُمَدُّ مِنَ السَّمَاءِ )
رواه أحمد 20135
قال محققو المسند : حديث صحيح
و البيهقي 2342 في الدلائل قال البيهقي : هذا إسناد صحيح
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[ أجره كأجر الحاج المحرم ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ :
( إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ :
أَيْنَ جِيرَانِي , أَيْنَ جِيرَانِي?
قَالَ :
فَتَقُولُ الْمَلَائِكَةُ : رَبَّنَا !
وَ مَنْ يَنْبَغِيَ أَنْ يُجَاوِرَكَ ?
فَيَقُولُ : أَيْنَ عُمَّارُ الْمَسَاجِدِ? ) (1).
و عمار المساجد هنا هم الذين يحافظون على الصلوات و ذكر الله و طلب العلم فيها .
و من صور عمارة السلف للمساجد :
قال ابن جريج : كان المسجد فراش عطاء عشرين سنة ، و كان من أحسن الناس صلاة .
و قال سعيد بن المسيب : ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا و أنا في المسجد .
و قال ربيعة بن زيد : ما أذن المؤذن لصلاة الظهر منذ أربعين سنة إلا و أنا في المسجد
إلا أن أكون مريضا أو مسافرا .
و قال يحيى بن معين : لم يفت الزوال في المسجد يحيى بن سعيد أربعين سنة .
وَ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ :
( مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إِلَى صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْحَاجِّ الْمُحْرِمِ
وَ مَنْ خَرَجَ إِلَى تَسْبِيحِ الضُّحَى لَا يَنْصِبُهُ إِلَّا إِيَّاهُ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الْمُعْتَمِرِ
وَ صَلَاةٌ عَلَى أَثَرِ صَلَاةٍ لَا لَغْوَ بَيْنَهُمَا كِتَابٌ فِي عِلِّيِّينَ ) (2) .
خَرَجَ : أي إلى المسجد، الصلاة المكتوبة : أي صلاة الفريضة ،
( الفجر ، الظهر ، العصر ، المغرب ، و العشاء )
قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في
" عون المعبود شرح سنن أبي داود " :
تسبيح الضحى : أَيْ صَلَاة الضُّحَى ، لَا يُنْصِبهُ :
أَيْ لَا يُخْرِجهُ وَ لَا يُزْعِجهُ إِلَّا تسبيح الضحى ،
فِي عِلِّيِّينَ : فِيهِ إِشَارَة إِلَى رَفْع دَرَجَتهَا وَ قَبُولهَا .
قَالَ الله سبحانه و تَعَالَى :
{ كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ * وَمَا أَدْرَاك مَا عِلِّيُّونَ *
كِتَابٌ مَرْقُومٌ يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ }
وَ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ ،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ :
( ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ
إِنْ عَاشَ رُزِقَ وَ كُفِي وَ إِنْ مَاتَ أَدْخَلَهُ الله الجَنَّةَ :
رَجُلٌ خَرَجَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ
فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَ غَنِيمَةٍ ،
وَ رَجُلٌ رَاحَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُ
فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ أَوْ يَرُدَّهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ وَ غَنِيمَةٍ ،
وَ رَجُلٌ دَخَلَ بَيْتَهُ بِسَلَامٍ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ ) (2).
قال العلامة شمس الحق العظيم أبادي في
" عون المعبود شرح سنن أبي داود " :
( ثَلَاثَة كُلّهمْ ضَامِن عَلَى اللَّه ) : قَالَ الْخَطَّابِيُّ : مَعْنَاهُ مَضْمُون
( خَرَجَ غَازِيًا ) : أَيْ حَال كَوْنه مُرِيدًا لِلْغَزْوِ
( وَ رَجُل رَاحَ ) : أَيْ مَشَى
( وَ رَجُل دَخَلَ بَيْته بِسَلَامٍ ) :
قَالَ الْخَطَّابِيُّ : يَحْتَمِل وَجْهَيْنِ أَحَدهمَا أَنْ يُسَلِّم إِذَا دَخَلَ مَنْزِله
كَقَوْلِهِ سبحانه و تَعَالَى :
{ فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتًا فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسكُمْ } الْآيَة
وَ الْوَجْه الْآخَر أَنْ يَكُون أَرَادَ بِدُخُولِ بَيْته بِسَلَامٍ لُزُوم الْبَيْت مِنْ الْفِتَن
يَرْغَب بِذَلِكَ فِي الْعُزْلَة وَ يَأْمُر فِي الْإِقْلَال مِنْ الْمُخَالَطَة .
الحديث الأول :
أخرجه الحارث بن أبي أسامة في مسنده " ( 16 / 1 )
و صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 6 / 512 ) .
الحديث الثانى :
أخرجه أبو داود ( 1/153 ، رقم 558 )
و حسنه الألباني ( صحيح الجامع ، 6228 ) في صحيح الجامع .
الحديث الثالث :
أخرجه أبو داود ( 3/7 ، رقم 2494 ) ،
و ابن حبان ( 2/252 ، رقم 499 ) ،
و الطبرانى ( 8/99 ، رقم 7491 ) ،
و الحاكم ( 2/83 ، رقم 2400 ) و قال : صحيح الإسناد .
و البيهقى ( 9/166 ، رقم 18319 ) .
و أخرجه أيضًا : الطبرانى فى الشاميين ( 2/408 ، رقم 1596 )
و صححه الألباني ( المشكاة ، 727 ) .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
( أحاديث غير صحيحة )
مكذوبة ، موضوعة ، لا تصح ، إسرائيليات أو ليست بأحاديث
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحديث رقم 451 :
[ تختموا بالعقيق فإنه مبارك ] .
الدرجة : موضوع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الحديث رقم 452 :
[ قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع، وبعدها نزل قول الله عز وجل:
الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا [المائدة : 3],
فبكي أبو بكر الصديق عند سماعه هذه الآية, فقالوا له: ما يبكيك يا أبا بكر؟
إنها آية مثل كل آية نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم, فقال: هذا نعي رسول الله صلى الله عليه وسلم,
وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم, وقبل الوفاه بـ 9 أيام نزلت آخر آية من القرآن:
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ [البقرة : 281],
وبدأ الوجع يظهر على الرسول صلى الله عليه وسلم, فقال: أريد أن أزور شهداء أحد,
فذهب إلى شهداء أحد, ووقف على قبور الشهداء, وقال: السلام عليكم يا شهداء أحد،
أنتم السابقون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، وإني إن شاء الله بكم لاحق.
وأثناء رجوعه من الزيارة بكى رسول الله صلى الله عليه و سلم, قالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟
قال: اشتقت إلى إخواني, قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله؟ قال: لا, أنتم أصحابي،
أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني. وعاد الرسول صلى الله عليه وسلم,
وقبل الوفاة بـ 3 أيام بدأ الوجع يشتد عليه, وكان في بيت السيدة ميمونة, فقال: اجمعوا زوجاتي,
فجمعت الزوجات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشة؟
فقلن: نأذن لك يا رسول الله, فأراد أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب
والفضل بن العباس فحملا النبي صلى الله عليه وسلم وخرجوا به
من حجرة السيدة ميمونة رضي الله عنها إلى حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها
فرآه الصحابة على هذا الحال لأول مرة, فيبدأ الصحابة في السؤال بهلع:
ماذا حل برسول الله صلى الله عليه وسلم؟ ماذا أحل برسول الله صلى الله عليه وسلم؟
فتجمع الناس في المسجد وامتلأ, وتزاحم الناس عليه, فبدأ العرق يتصبب من النبي صلى الله عليه وسلم بغزارة,
فقالت السيدة عائشة رضي الله عنها: لم أر في حياتي أحد يتصبب عرقاً بهذا الشكل.
فتقول: كنت آخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم, وأمسح بها وجهه،
لأن يد النبي صلى الله عليه وسلم أكرم وأطيب من يدي. وتقول:
فأسمعه يقول: لا إله إلا الله, إن للموت لسكرات. فتقول السيدة عائشة: فكثر اللغط ( أي الحديث )
في المسجد إشفاقاً علي الرسول صلى الله عليه وسلم: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ماهذا؟
فقالوا: يارسول الله، يخافون عليك. فقال: احملوني إليهم, فأراد أن يقوم فما استطاع,
فصبوا عليه 7 قرب من الماء حتى يفيق. فحمل النبي صلى الله عليه وسلم وصعد إلى المنبر.
فقال النبي صلى الله عليه: أيها الناس، كأنكم تخافون علي؟ فقالوا: نعم يا رسول الله,
فقال: أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض,
والله لكأني أنظر إليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم،
ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم.
ثم قال: أيها الناس، الله الله في الصلاة، الله الله في الصلاة - بمعنى أستحلفكم بالله العظيم
أن تحافظوا على الصلاة - وظل يرددها, ثم قال: أيها الناس، اتقوا الله في النساء،
اتقوا الله في النساء، أوصيكم بالنساء خيراً. ثم قال: أيها الناس إن عبداً خيره الله بين الدنيا
وبين ما عند الله، فاختار ما عند الله, فلم يفهم أحد قصده من هذه الجملة، وكان يقصد نفسه,
سيدنا أبو بكر هو الوحيد الذي فهم هذه الجملة، فانفجر بالبكاء, وعلا نحيبه، ووقف,
وقاطع النبي صلى الله عليه وسلم, وقال: فديناك بآبائنا، فديناك بأمهاتنا، فديناك بأولادنا،
فديناك بأزواجنا, فديناك بأموالنا وظل يرددها, فنظر الناس إلى أبي بكر،
كيف يقاطع النبي صلى الله عليه وسلم, فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم
يدافع عن أبي بكر رضي الله عنه قائلاً: أيها الناس، دعوا أبا بكر،
فما منكم من أحد كان له عندنا من فضل إلا كافأناه به، إلا أبو بكر لم أستطع مكافأته،
فتركت مكافأته إلى الله عز وجل، كل الأبواب إلى المسجد تسد إلا باب أبي بكر لا يسد أبداً.
وأخيراً قبل نزوله من المنبر بدأ الرسول صلى الله عليه وسلم بالدعاء للمسلمين قبل الوفاة
كآخر دعوات لهم, فقال: آواكم الله، حفظكم الله، نصركم الله، ثبتكم الله، أيدكم الله وآخر كلمة قالها،

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات