![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من من: الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي
علماء الفلك "يكتشفون" أقرب ثقب أسود إلى الأرض حتى الآن يعتقد علماء الفلك أنهم اكتشفوا ثقبا أسود بكتلة صغيرة جدا ، بحيث يضعه في فئة حصرية، *وقريبا بشكل مثير للجدل، ويقع الثقب الأسود على بعد 1500 سنة ضوئية من كوكبنا، *في كوكبة درب التبانة المعروفة باسم Monoceros، ليكون أقرب ثقب أسود مرشح للأرض عُثر عليه حتى الآن.* ووفقا لما ذكره موقع "RT"، أطلق عليه فريق جامعة ولاية أوهايو اسم "يونيكورن"، *ويقول عالم الفلك ثاريندو جاياسينج: "عندما نظرنا إلى البيانات، ظهر هذا الثقب الأسود كـ "وحيد القرن"". ومن الثقوب البدائية الصغيرة إلى العمالقة فائقة الكتلة التي تشغل قلوب المجرات، *تتنبأ النظرية بأن الثقوب السوداء يمكن أن توجد في مجموعة من الكتل. ومع ذلك،* عندما يتعلق الأمر بالثقوب السوداء التي تكونت نتيجة انهيار النوى من النجوم الميتة، *وجد علماء الفلك بعض "الفجوات الجماعية" على مر السنين. وإذا انهار نجم إلى ما يقرب من 2.3 ضعف كتلة شمسنا، فينتهي به الأمر ليصبح نجما نيوترونيا،* وليس ثقبا أسود. وحتى وقت قريب، لم نعثر على أي ثقوب سوداء نجمية أصغر من 5 كتل شمسية. وقبل العثور على أي كائنات في تلك الفجوة، كان وجودها مشكوكا فيه لدرجة* أنه عندما لاحظ علماء الفلك وجود نجم عملاق أحمر قريب مجريا،* رفضوا في البداية احتمال أنه كان صغيرا غير مرئي.* ولكن جاياسينج نظر إليها بطريقة مختلفة. عندما أخبر مشرف طالب دراسات عليا لديه *بإمكانية وجود ثقوب سوداء صغيرة للغاية، وأراد التحقيق في الأمر. وبتحليل البيانات من أنظمة التلسكوبات والأقمار الصناعية المختلفة، *رصد عملاق أحمر في كوكبة Monoceros، التي كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة.* وتشير سرعة النجم والطريقة التي يتم بها جره بواسطة الجاذبية إلى *وجود ثقب أسود صغير يدور حوله. وتم حساب حجم هذا الرفيق المظلم والصامت بحوالي 3 كتل شمسية.* ويوضح عالم الفلك تود طومسون، الذي ساعد في العثور على ثقوب سوداء صغيرة أخرى في الماضي: *"تماما كما تشوه جاذبية القمر محيطات الأرض، ما يتسبب في انتفاخ البحار باتجاه القمر وبعيدا عنه، *ما ينتج عنه مد عال، كذلك يقوم الثقب الأسود بتشويه النجم إلى شكل يشبه كرة الركبي مع محور أطول من الآخر".* ولعقود من الزمان، لم يكن من الواضح ما إذا كان هناك أي شيء* موجود في الفجوة الكتلة بين شكلين من النجوم الميتة. وينضم "وحيد القرن" الآن إلى العديد من الثقوب السوداء* الصغيرة الأخرى للمساعدة في حل هذا اللغز،* ولم يتم التحقق من النتائج رسميا بعد، وجرى قبول النتائج للنشر في الإخطارات الشهرية للجمعية الفلكية الملكية، *ويمكن الاطلاع على النسخة الأولية.
|
![]() |
|
|
![]() |