|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الفتاوى 18.04.1434 الأخ                    الزميل / مالك المالكى  ( سـؤال و جـواب )                    بيان أنواع سجود                    السهو الســــؤال : ما حكم السهو في الصلاة                    ؟أفيدونا نفع الله بكم و بعلمكم . الإجــابــة : السهو في                    الصلاة يقع من الناس ، حتى من الأنبياء                    ، و لكن النبي                    بين صلى الله عليه و سلم حكم السهو                    ، و هو أقسام                    و أنواع ، فإذا سها المصلي عن التشهد الأول ،                    أو عن التكبيرات ؛ بعض التكبيرات التي غير التكبيرة                    الأولى ، غير تكبيرة الإحرام                    ، مثل تكبيرة                    الركوع أو السجود أو نحو ذلك يسجد للسهو قبل أن يسلم ، و الحمد                    لله ، إذا كان إماما أو منفردا                    . أما                    المأموم فلا يسجد ، بل هو تابع لإمامه                    ، أما إن كان السهو لشك ، بأن شك الرجل                    أو المرأة و هو إمام أو منفرد                    ، هل صلى ثنتين أو ثلاثا من الظهر أو                    العصر أو المغرب أو العشاء فيجعلها ثنتين                    ، يعمل باليقين يعنى الأقل ، ثم يكمل و                    يسجد للسهو سجدتين قبل أن يسلم                    ، فإذا شك في الظهر أو العصر أو العشاء                    : هل صلى ثلاثا أو أربعا تردد يجعلها                    ثلاثا ، يحتاط ، يبني على الأقل ثم يأتي بالرابعة                    ، فإذا فرغ سجد سجدتين قبل أن يسلم ،                    هذا هو المشروع ، و إذا نسي التشهد الأول قام إلى                    الثالثة ، ما تشهد التشهد الأول ناسيا و هو                    إمام أو منفرد سجد للسهو بعد الفراغ قبل أن يسلم                    ،و إن كان مأموما فليس عليه سجود ، بل                    هو متابع لإمامه و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |