صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 06-29-2013, 07:10 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي الوضوء و السواك : علاج لكثير من الامراض ( 01 - 20 )

الأخ المهندس / عبدالدائم الكحيل

باحث الإعجازات فى القرآن الكريم
الوضوء و السواك :

علاج لكثير من الأمراض

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ربما من خلال هذه الدراسة الجديدة وغيرها

ندرك أهمية الوضوء وأهمية الأوامر النبوية الشريفة،

لنقرأ .... دراسة جديدة

كشفت دراسة جديدة أن جلد الإنسان مأوى لكم هائل من الجراثيم

أكبر عدداً وتنوعاً بكثير مما كان يعتقد في السابق.

إذ يعيش على الجلد أكثر من مائة صنف من أنواع البكتيريا.

وقال العلماء

إن هناك أجزاء في الجسم كالإبطين الرطبين قريبة الشبه

بالغابات المطيرة المدارية من حيث نوع النظام البيئي الذي تقطنه البكتيريا،

في حين أن هناك مناطق أخرى من الجلد أشبه بالصحاري الجافة.

وأفادت الدراسة أيضاً بأن نفس المناطق من الجلد في أناس مختلفين

تجنح إلى إيواء مجتمعات مشابهة من البكتيريا

وأن هذه التفاوتات في البيئات البكتيرية

قد تفسر لماذا بعض شكاوى الجلد تميل للتأثير في مناطق معينة من الجسم؟.

إن النتائج نشأت من طريقة جديدة لدراسة التجمعات البكتيرية

التي تعيش على الجسم باستخدام تحليل جيني للحمض النووي

الموجود على الجلد بدلاً من الأسلوب القديم

بأخذ عيّنة من الجلد ومحاولة إنبات الميكروبات في المختبر.

وقالت جوليا سيرج،

صاحبة الدراسة من المعهد الوطني

لبحوث الجينوم البشري بولاية ميريلاند الأميركية،

إن أكثر ما أدهشني هو هذا التنوع الهائل في البكتيريا

التي تعيش على الجلد،

والكشف الثاني هو أن الجلد كصحراء بها مناطق رطبة كالجداول

مثل الإبطين وواحات معزولة مفعمة بالحياة

حيث توجد أحواض غنية بها تنوع كبير مثل السرة .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تؤكد الدراسة الجديدة أن معظم بكتيريا الجلد غير مضرة

ومن المحتمل أنها تحافظ على صحة الجلد بمنع الإصابة بميكروبات أضرّ.

ولكن اليدين بشكل خاص تلتقط معظم الجراثيم والفيروسات

ويمكن غسل اليدين كإجراء وقائي

يمكن أن يقي حتى من الأمراض الأكثر فتكاً مثل أنفلونزا الخنازير!

ورغم أن أكبر عدد من البكتيريا موجود في الأجزاء الشعرية الرطبة

من الجسم مثل الإبطين،

فقد اكتشف الباحثون أن أكبر تنوع ميكروبي موجود على السواعد الجافة

والملساء، حيث اكتشفوا 44 نوعاً من البكتيريا في المتوسط.

وكان أقل المواطن تنوعا خلف الأذن.

ووجد الباحثون أن الجلد يمكن تقسيمه إلى ثلاثة مواطن بيئية رئيسية :

رطبة ودهنية وجافة.

والأماكن الدهنية احتوت على أكبر خليط متسق من الميكروبات

وشملت الحواجب وجوانب الأنف.

والمناطق الرطبة كانت داخل الأنف والمناطق الكفية بين الأصابع.

والمناطق الجافة شملت راحة اليد والمقعدة.

وقالت سيرج

إن دراسة مجتمعات البكتيريا على الجلد

سوف تساعد على فهم حالات معينة للجلد وتساعد في الرد على تساؤلات

مثل: لماذا داء الصدفية يميل للتأثير في الكوع الخارجي،

بينما الإكزيما غالبا ما تؤثر في الثنية الداخلية للكوع.

لماذا أمر الإسلام بالطهارة؟

النبي صلى الله عليه وسلم قال :

( الطهور شطر الإيمان )

، أي نصف الإيمان، انظروا إلى الأهمية الكبيرة التي أعطاها النبي للطهارة.

والله تعالى أمرنا بالوضوء قبل الصلاة فقال :

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ

فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ

وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ

أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ

فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ

مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ

وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }

[ المائدة : 6 ] .

فجعل الوضوء شرطاً لصحة الصلاة،

ثم أكد النبي صلى الله عليه وسلم على المبالغة في الاستنشاق

والتأكد جيداً من طهارة أعضاء الجسد.

ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بحلق العانة،

ونتف الإبط وهذه أماكن تترعرع فيها الجراثيم،

والعلاج المثالي أن تبقى نظيفة تماماً ومحلوقة الشعر.

وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقص الأظافر

، لأنها مكان لتجمع البكتريا الضارة، وأمر بالغُسل بعد الجنابة،

وأمر بالغسل في كل جمعة مرة على الأقل.

وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقص الشارب

لما فيه من فائدة طبية ونظافة من الجراثيم التي قد تعلق بالشعر.

وكل ذلك تأكيد على نظافة الجلد،

بل إن الوضوء يشمل المناطق الأكثر عرضة للجراثيم الضارة

مثل منطقة الوجه

{ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ }

ومنطقة الساعدين :

{ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ }

، وحتى في حال عدم وجود الماء أمرنا الله أن نستخدم التراب :

{ فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا }

، فالشرط أن يكون التراب طاهراً،

وربما نعجب إذا علمنا أن التراب يحوي مادة مطهرة ومضادة للجراثيم،

سبحان الله!

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( عشر من الفطرة: قص الشارب، وإعفاء اللحية، والسواك،

واستنشاق الماء، وقص الأظافر، وغسل البراجم، ونتف الإبط،

وحلق العانة، وانتقاص الماء، والمضمضة )

[ رواه مسلم ] .

إنه حديث عظيم يتفق تماماً مع الطب الوقائي.

فإزالة الشعر من أماكن تجمع الجراثيم أمر طبي بحت،

وغسل الأعضاء الظاهرة من الجسد أمر طبي أيضاً،

واستنشاق الماء من أجل غسل الأنف

ومضمضة الفم كلها يوصي بها الطب الحديث من أجل الوقاية من الأمراض.



رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات