|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  عبد الله بن عمر الأخ / مصطفى آل حمد  شعاع من شمس الإسلام الصحابي الجليل : عبد الله بن عمر رضي الله عنهما راهب                    الليل  إنه                    الصحابي الكريم عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه -                    ، ولد بعد البعثة النبوية الشريفة بثلاث سنوات                    ، وعندما هاجر كان عمره إحدى عشرة سنة                    ، وفي غزوة أحد أراد أن يخرج للجهاد                    ، فعرض نفسه على النبي فردَّه لصغر سنه                    ، وفي غزوة الخندق ظل يلح على النبيحتى وافق على خروجه ، وكان عمره خمس عشرة سنة ، واستمر بعد ذلك يجاهد في جميع الغزوات                    والمواقع. وكان -رضي الله عنه- يتبع آثار النبي ويقتدي به في                    جميع أموره ؛ لدرجة أنه كان يتحرى أن يصلي في كل مكان صلى فيه                    النبي , ويسير في كل طريق سار فيه، رجاء أن توافق                    صلاته أو مشيته مكانًا صلى فيه الرسول  أو سار فيه                    ، وعلم أن النبي نزل تحت شجرة يستظل بها، فكان عبد الله                    ينزل عندها، ويتعهدها بالسقي فيصب في جذرها حتى لا                    تيبس. [ ابن سعد ] يقول عبد الله : (كانالرجلفيحياةالنبيصلى اللهعليهوسلم إذارأىرؤياقصهاعلىرسول الله صلى اللهعليهوسلم ، فتمنيتأنأرىرؤيافأقصهاعلىرسول الله صلى اللهعليهوسلم وكنت غلاما شابا ، وكنت أنامفيالمسجدعلىعهد رسول الله صلى اللهعليهوسلم ، فرأيتفيالنومكأنملكين أخذاني فذهبا بي الى النار                    ، فإذا هي مطوية كطي البئر ،وإذالها قرنان ،وإذافيهاأناس قد عرفتهم ، فجعلت أقول : أعوذ بالله من النار ، قال : فلقينا ملك                    آخر ، قال لي : لم ترع . فقصصتهاعلىحفصة ، فقصتها حفصةعلىرسول الله صلى اللهعليهوسلم ، فقال : نعمالرجلعبد الله ، لوكانيصلي من الليل . فكان بعد لا ينام من الليل إلا قليلا                    ) [ متفق عليه ] وكان إذا فاتته العشاء في جماعة، أحيي بقية                    ليلته. [ أبو نعيم ] وكان لعبد الله مهراس (حجر مجوف) يوضع فيه الماء للوضوء فيصلي ما قدر له                    ، ثم يصير إلى الفراش فيغض إغفاء الطائر                    (ينام نومًا قصيرًا) ، ثم يقوم فيتوضأ ويصلي، يفعل ذلك في الليل أربع مرات                    أو خمسًا. [ ابن المبارك ] | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |