![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من: الأخ الكابتن / ياسر الياس
100 كلمة فى القرآن الكريم تحمل معنى آخر الجزء الثالث - 04 هذه اكثر من 100 كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ، وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ، فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك 51- الرحمن { وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ } الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات 52- البقرة { يَشْرِي نَفْسَهُ } أي يبيعها ، فكلمة { يَشْرِي } في اللغة العربية تعني يبيع بخلاف كلمة يشتري ، كما أن يبتاع تعنى يشتري بخلاف كلمة يبيع ومثله قوله تعالى { وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ } وقوله: { فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ } أي يبيعون . 53- البقرة { وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ } العفو هنا هو الفضل والزيادة ، أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم ، وليس العفو أي التجاوز والمغفرة . 54- النساء { إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ } الذرة هي النملة الصغيرة , وليس المراد بها ذرة "جون دالتون" الذرة النووية كما قد يتوهم البعض، وإن صح المعنى . 55- النساء { إِنْ خِفْتُمْ أَن يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا } أي إن خفتم أن يعتدوا عليكم فيجوز لكم قصر الصلاة ، وليس يفتنكم أي يضلوكم عن دينكم . 56- المائدة { عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ } الفترة هنا بمعنى الفتور وليس المدة ، وذلك أن بين محمد وعيسى عليهما الصلاة والسلام قرابة الستمائة سنة وهي مدة فتور وانقطاع من الوحي ، فالفترة تعني : سكون بعد حركة . 57- الأنعام { لَقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ } أي لا يؤخرون أو ويُمهلون ، وليس من النظر أي الرؤية . 58- الأعراف { حَتَّىٰ إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا } أي حملت سحاباً ، وليس أقلت من التقليل . 59- الأعراف { وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّنَ الثَّمَرَاتِ } بالسنين أي بالقحط والجدوب وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه . 60- الأنفال { وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ } جارٌ لكم أي أنا مجيركم وأنتم في ذمتي وحمايتي وليس المراد أنه جار لهم أي مقيم بجوارهم . 61- التوبة { عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ } عسى في اللغة العربية للطمع في قرب الشي وحصوله فهي من أفعال المقاربة كقولك : عسى أن يأتي محمد ، أما عسى من الله تعالى فهي للإيجاب وتحقق الوقوع كهذه الآية ، قال عمر بن علي في اللباب : [ اتفق المفسرون على أن كلمة عسى من الله واجب: لأنه لفظ يفيد الإطماع ، ومن أطمع إنساناً في شيء ثم حرمه كان عاراً والله تعالى أكرم من أن يطمع واحداً في شيء ثم لا يعطيه ] 62- التوبة { وَآَخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ } مُرجَون أي مؤخرون لأمر الله يحكم فيهم بما يريد ، وليس مُرجون من الرجاء . 63- هود { فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ } قال بعض المفسرين أن ضحكت هنا بمعنى حاضت وذكروا شاهداً على ذلك من لغة العرب ، وقال الأكثر هو الضحك المعروف . 64- يوسف { فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ } أي جرحن أيديهن بالسكاكين حينما ذُهلن بجمال يوسف وليس قطعنها أي بترنها وأبنّها، وقال بعض المفسرين [ بل قطعنها حتى ألقين أيديهن أرضا ] . ولكن رُد ذلك ، قال ابن عطية في المحرر الوجيز : [ فظاهر هذا أنه بانت الأيدي، وذلك ضعيف من معناه، وذلك أن قطع العظم لا يكون إلا بشدة، ومحال أن يسهو أحد عنها ]. 65- يوسف { أَخَانَا نَكْتَلْ } أي نزداد مكيالاً ، وليس كما توهم البعض من أن "نكتل" اسم لأخي يوسف . 66- إبراهيم { مَّا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُم بِمُصْرِخِيَّ } أي لست بمغيثكم ومنقذكم ، وليس معناها مناديكم أي من الصراخ والنداء . 67- إبراهيم { مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ } مقنعي رؤوسهم أي رافعين رؤوسهم في ذل وخشوع من هَوْل ما يرون ، وليس من لبس القناع . 68- الحجر { إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ } أي لها أجل مقدر وليس المراد هنا أن لها كتاب يقرأ . 69- الحجر { سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا } أي أصيبت بالسكر وقال بعضهم أي سُدت وأغلقت . 70- النحل { وَلَكُمْ فِيهَا جَمَال حِين تُرِيحُونَ } أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ، وليس من الراحة . 71- الإسراء { وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ } أي ما عمله من خير وشر وليس طائراً يطير كما قد يتوهم البعض . 72- الإسراء { وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً } أي أعطينا صالحا الناقة آية واضحة بينة لا لبس فيها ، وليس المراد أن للناقة بصر تبصر به ، وإن كان لها ذلك . 73- الإسراء { إِذاً لَأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ } بكسر الضاد أي مثلَي عذاب الحياة الدنيا ومثلي عذاب الآخرة إن ركنت إلى المشركين أي عذابا مضاعفا ، وليس من الضَعف الذي هو ضد القوة . 74- الإسراء { وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ } أي زيادة في العلو والرفعة لك ، وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة وغير واجبة عليه صلى الله عليه وسلم ؛ إذ إن التهجد واجب على النبي صلى الله عليه وسلم كما قال جمع من العلماء ، وعلى القول بعدم وجوبه عليه صلى الله عليه وسلم فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لا سيئات عليه ، بخلاف غيره فإن التهجد يكفر به سيئاته . 75- الإسراء { وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ } لا تجهر بالقراءة في صلاتك ، وليس المراد الجهر بالتكبير ؛ وإن شمله . انتظرونا والجزء التالي إن شاء الله |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |