![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم الأثنين 06.02.1432 مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ممَا جَاءَ فى أَنَّهُ يُجَافِي يَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ فِي الرُّكُوعِ ) حَدَّثَنَامُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ بُنْدَارٌحَدَّثَنَاأَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّحَدَّثَنَافُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ حَدَّثَنَاعَبَّاسُ بْنُ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍقَالَ اجْتَمَعَأَبُو حُمَيْدٍوَ أَبُو أُسَيْدٍ وَ سَهْلُ بْنُ سَعْدٍوَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ فَذَكَرُوا صَلَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَالَأَبُو حُمَيْدٍأَنَا أَعْلَمُكُمْ بِصَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ( إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ رَكَعَ فَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ كَأَنَّهُ قَابِضٌ عَلَيْهِمَا وَ وَتَّرَ يَدَيْهِ فَنَحَّاهُمَا عَنْ جَنْبَيْهِ ) *********************** قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَنَسٍ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُأَبِي حُمَيْدٍحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ هُوَ الَّذِي اخْتَارَهُ أَهْلُ الْعِلْمِ أَنْ يُجَافِيَ الرَّجُلُ يَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ فِي الرُّكُوعِ وَ السُّجُودِ *********************** الشـــــــــــــروح قَوْلُهُ : ( حَدَّثَنَاأَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ) بِفَتْحِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَ الْقَافِ اسْمُهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَرَ ثِقَةٌ ( حَدَّثَنَافُلَيْحُ) بِضَمِّ الْفَاءِ مُصَغَّرًا ( بْنُ سُلَيْمَانَ ) بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ الْخُزَاعِيُّ أَوِ الْأَسْلَمِيُّ أَوْ يَحْيَى الْمَدَنِيُّ ، وَ يُقَالُفُلَيْحٌلَقَبٌ وَ اسْمُهُعَبْدُ الْمَلِكِ صَدُوقٌ كَثِيرُ الْخَطَأِ مِنَ السَّابِعَةِ مَاتَ سَنَةَ 168 ثَمَانٍ وَ سِتِّينَ وَ مِائَةٍ ( حدثنَاعَبَّاسُ بْنُ سَهْلِ) ) بْنِ سَعْدٍ السَّعْدِيُّ ثِقَةٌ مِنَ الرَّابِعَةِ ) قَالَ اجْتَمَعَأَبُو حُمَيْدٍ ) بِالتَّصْغِيرِ( وَ ( أَبُو أُسَيْدٍ)بِالتَّصْغِيرِ أَيْضًا(وَ سَهْلُ بْنُ سَعْدٍوَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ) كَذَا ذَكَرَعَبَّاسُ بْنُ سَهْلٍفِي رِوَايَتِهِ اجْتِمَاعَأَبِي حُمَيْدٍمَعَ هَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةِ : وَ قَالَمُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍفِي رِوَايَتِهِ عَنْأَبِي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ : قَالَ سَمِعْتُهُ وَ هُوَ فِي عَشَرَةٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ أَحَدُهُمْأَبُو قَتَادَةَ بْنُ رِبْعِيٍّيَقُولُ : أَنَا أَعْلَمُكُمْ بِصَلَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ إِلَخْ ، وَ تَأْتِي هَذِهِ الرِّوَايَةُ فِي بَابِ وَصْفِ الصَّلَاةِ . قَوْلُهُ : ( وَ وَتَّرَ يَدَيْهِ ) مِنَ التَّوْتِيرِ وَ هُوَ جَعْلُ الْوَتَرِ عَلَى الْقَوْسِ . قَالَ فِي النِّهَايَةِ : أَيْ جَعَلَهُمَا كَالْوِتْرِ مِنْ قَوْلِكَ : وَتَّرْتَ الْقَوْسَ وَ أَوْتَرْتَهُ شَبَّهَ يَدَ الرَّاكِعِ - هيئتها فى الصلاه - إِذَا مَدَّهَا قَابِضًا عَلَى رُكْبَتَيْهِ بِالْقَوْسِ إِذَا أُوتِرَتْ ، انْتَهَى . (فَنَحَّاهُمَا عَنْ جَنْبَيْهِ ) مِنْ نَحَّى يُنَحِّي تَنْحِيَةً إِذَا أَبْعَدَ يَعْنِي أَبْعَدَ يَدَيْهِ عَنْ جَنْبَيْهِ حَتَّى كَانَتْ يَدُهُ كَالْوِتْرِ وَ جَنْبُهُ كَالْقَوْسِ . قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْأَنَسٍ) أَخْرَجَهُالْأَزْرَقِيُّفِي كِتَابِمَكَّةَمِنْ طَرِيقِإِسْمَاعِيلَ بْنِ رَافِعٍعَنْأَنَسٍ كَذَا فِي شَرْحِ التِّرْمِذِيِّلِسِرَاجِ أَحْمَدَ السَّرْهَنْدِيِّ . قَوْلُهُ : ( وَ حَدِيثُأَبِي حُمَيْدٍحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) وَ أَخْرَجَهُأَبُو دَاوُدَبِلَفْظِالتِّرْمِذِيِّ . دعاء من أخينا مالك لوالدته يرحمها الله و إيانا و لموتانا و جميع موتى المسلمين يرحمهم الله اللـهـم إنها فى ذمتك و حبل جوارك فقها فتنة القبر و عذاب النار , و أنت أهل الوفاء و الحق فأغفر لها و أرحمها أنك أنت الغفور الرحيم. اللـهـم إنها أمتك و بنت عبدك خرجت من الدنيا و سعتها و محبوبيها و أحبائها إلي ظلمة القبر اللهم أرحمها و لا تعذبها . اللـهـم إنها نَزَلت بك و أنت خير منزول به و هى فقيرةً الي رحمتك و أنت غني عن عذابها . اللـهـم اّتها برحمتك و رضاك و قِها فتنه القبر و عذابه و أّتها برحمتك الأمن من عذابك حتي تبعثها إلي جنتك يا أرحم الراحمين . اللـهـم أنقلها من مواطن الدود و ضيق اللحود إلي جنات الخلود . أنْتَهَى |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |