![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم الخميس 14.07.1432
مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ممَا جَاءَ فِي فِي فَضْلِ الْوِتْرِ ) باب الوتر حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَاشِدٍ الزَّوْفِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ الزَّوْفِيِّ عَنْ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ رضى الله تعالى عنه أَنَّهُ قَالَ : خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَقَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ أَمَدَّكُمْ بِصَلَاةٍ هِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ الْوِتْرُ جَعَلَهُ اللَّهُ لَكُمْ فِيمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعِشَاءِ إِلَى أَنْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ ( قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَ بُرَيْدَةَ وَ أَبِي بَصْرَةَ الْغِفَارِيِّ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ وَ قَدْ وَهِمَ بَعْضُ الْمُحَدِّثِينَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَاشِدٍ الزُّرَقِيِّ وَ هُوَ وَهَمٌ فِي هَذَا وَ أَبُو بَصْرَةَ الْغِفَارِيُّ اسْمُهُ حُمَيْلُ بْنُ بَصْرَةَ وَ قَالَ بَعْضُهُمْ جَمِيلُ بْنُ بَصْرَةَ وَ لَا يَصِحُّ وَ أَبُو بَصْرَةَ الْغِفَارِيُّ رَجُلٌ آخَرُ يَرْوِي عَنْ أَبِي ذَرٍّ وَ هُوَ ابْنُ أَخِي أَبِي ذَرٍّ . الشـــــــــــــــــروح قَوْلُهُ : ( عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ ( الْمُضَرِيِّ أَبِي رَجَاءٍ وَ اسْمُ أَبِيهِ سُوَيْدٌ ثِقَةٌ فَقِيهٌ مِنْ رِجَالِ الْكُتُبِ السِّتَّةِ ( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَاشِدٍ الزَّوْفِيِّ ) بِفَتْحِ الزَّايِ وَ سُكُونِ الْوَاوِ وَ بِفَاءٍ ، الْحَافِظُ مَسْتُورٌ ، وَ قَالَ الْخَزْرَجِيُّ : وَ ثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَ ، وَ قَالَ الذَّهَبِيُّ فِي الْمِيزَانِ فِي تَرْجَمَتِهِ : رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ الزَّوْفِيِّ عَنْ خَارِجَةَ بِحَدِيثِ الْوِتْرِ ، رَوَاهُ عَنْهُ يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ ، وَ خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ لَا يُعْرَفُ سَمَاعُهُ مِنِ ابْنِ أَبِي مُرَّةَ . قُلْتُ : وَ لَا هُوَ بِالْمَعْرُوفِ وَ ذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ ، انْتَهَى ( عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ الزَّوْفِيِّ ( صَدُوقٌ أَشَارَ الْبُخَارِيُّ إِلَى أَنَّ رِوَايَتَهُ عَنْ خَارِجَةَ مُنْقَطِعَةٌ ، قَالَهُ الْحَافِظُ . وَ قَالَ الْخَزْرَجِيُّ فِي الْخُلَاصَةِ : قَالَ ابْنُ حِبَّانَ خَبَرُهُ بَاطِلٌ وَ الْإِسْنَادُ مُنْقَطِعٌ ، انْتَهَى ، وَ الْمُرَادُ بِخَبَرِهِ حَدِيثُ الْوِتْرِ كَمَا صَرَّحَ بِهِ الْحَافِظُ فِي التَّهْذِيبِ ( عَنْ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ ( هُوَ صَحَابِيٌّ سَكَنَ مِصْرَ كَانَ أَحَدَ فُرْسَانِ قُرَيْشٍ يُقَالُ إِنَّهُ كَانَ يُعْدَلُ بِأَلْفِ فَارِسٍ وَ عِدَادُهُ فِي أَهْلِ مِصْرَ ، وَ هُوَ الَّذِي قَتَلَهُ الْخَارِجِيُّ ظَنًّا مِنْهُ أَنَّهُ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ ، وَ الْخَارِجِيُّ هُوَ أَحَدُ الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ اتَّفَقُوا عَلَى قَتْلِ عَلِيٍّ وَ مُعَاوِيَةَ وَعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ وَ تَوَجَّهَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ إِلَى وَاحِدٍ مِنَ الثَّلَاثَةِ فَنَفَذَ قَضَاءُ اللَّهِ فِيعَلِيٍّ دُونَهُمَا ، وَ كَانَ قَتْلُ خَارِجَةَ فِي سَنَةِ أَرْبَعِينَ . قَوْلُهُ " : إِنَّ اللَّهَ أَمَدَّكُمْ بِصَلَاةٍ" قَالَ الطِّيبِيُّ : أَيْ زَادَكُمْ كَمَا فِي بَعْضِ الرِّوَايَاتِ ، انْتَهَى . وَ قَالَ صَاحِبُ مَجْمَعِ الْبِحَارِ : هُوَ مِنْ أَمَدَّ الْجَيْشَ ، إِذَا أَلْحَقَ بِهِ مَا يُقَوِّيهِ ، أَيْ فَرَضَ عَلَيْكُمُ الْفَرَائِضَ لِيُؤْجِرَكُمْ بِهَا وَ لَمْ يَكْتَفِ بِهِ فَشَرَعَ صَلَاةَ التَّهَجُّدِ وَ الْوِتْرِ لِيَزِيدَكُمْ إِحْسَانًا عَلَى إِحْسَانٍ ، انْتَهَى وَ قَالَ الْقَارِيُّ وَ غَيْرُهُ : أَيْ حَصَّلَهَا زِيَادَةً لَكُمْ فِي أَعْمَالِكُمْ مِنْ مَدَّ الْجَيْشَ وَ أَمَدَّهُ أَيْ زَادَ ، وَ الْأَصْلُ فِي الْمَزِيدِ أَنْ يَكُونَ مِنْ جِنْسٍ مِنَ الْمَزِيدِ عَلَيْهِ فَمُقْتَضَاهُ أَنْ يَكُونَ الْوِتْرُ وَاجِبًا ، انْتَهَى . قُلْتُ : اسْتَدَلَّ بِهِ الْحَنَفِيَّةُ عَلَى وُجُوبِ الْوِتْرِ بِهَذَا التَّقْرِيرِ ، وَ قَدْ رَدَّ عَلَيْهِمُ الْقَاضِي أَبُو بَكْرِ بْنُ الْعَرَبِيِّ فِي شَرْحِ التِّرْمِذِيِّ حَيْثُ قَالَ فِيهِ : بِهِ احْتَجَّ الْعُلَمَاءُ وَ أَبُو حَنِيفَةَ فَقَالُوا : إِنَّ الزِّيَادَةَ لَا تَكُونُ إِلَّا مِنْ جِنْسِ الْمَزِيدِ وَ هَذِهِ دَعْوَى بَلِ الزِّيَادَةُ تَكُونُ مِنْ غَيْرِ جِنْسِ الْمَزِيدِ كَمَا لَوِ ابْتَاعَ بِدِرْهَمٍ فَلَمَّا قَضَاهُ زَادَهُ ثَمَنًا أَوْ رُبْعًا إِحْسَانًا ، كَزِيَادَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ لِجَابِرٍ فِي ثَمَنِ الْجَمَلِ فَإِنَّهَا زِيَادَةٌ وَ لَيْسَتْ بِوَاجِبَةٍ ، وَ لَيْسَ فِي هَذَا الْبَابِ حَدِيثٌ صَحِيحٌ يَتَعَلَّلُونَ بِهِ ، انْتَهَى . قُلْتُ : الْأَمْرُ كَمَا قَالَ ابْنُ الْعَرَبِيِّ لَا شَكَّ فِي أَنَّ قَوْلَهُمْ إِنَّ الزِّيَادَةَ لَا تَكُونُ إِلَّا مِنْ جِنْسِ الْمَزِيدِ مُجَرَّدُ دَعْوَى لَا دَلِيلَ عَلَيْهَا ، لِيَرُدَّهَا مَا ذَكَرَهُ هُوَ بِقَوْلِهِ كَمَا لَوِ ابْتَاعَ بِدِرْهَمٍ إِلَخْ ، وَ قَالَ الْحَافِظُ فِي الدِّرَايَةِ : لَيْسَ فِي قَوْلِهِ زَادَكُمْ دَلَالَةٌ عَلَى وُجُوبِ الْوِتْرِ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَلْزَمُ أَنْ يَكُونَ الْمُزَادُ مِنْ جِنْسِ الْمَزِيدِ ، فَقَدْ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ فِي الصَّلَاةِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ رَفْعَهُ : إِنَّ اللَّهَ زَادَكُمْ صَلَاةً إِلَى صَلَاتِكُمْ هِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ أَلَا وَ هِيَ الرَّكْعَتَانِ قَبْلَ الْفَجْرِ . وَ أَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ وَ نُقِلَ عَنِ ابْنِ خُزَيْمَةَ أَنَّهُ قَالَ : لَوْ أَمْكَنَنِي لَرَحَّلْتُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ ، انْتَهَى . وَ يَأْتِي الْكَلَامُ فِي هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ فِي الْبَابِ الْآتِي " هِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمْرِ النَّعَم " بِضَمِّ الْحَاءِ وَ سُكُونِ الْمِيمِ جَمْعُ أَحْمَرَ ، وَ النَّعَمُ الْإِبِلُ ، فَهُوَ مِنْ قَبِيلِ إِضَافَةِ الصِّفَةِ إِلَى الْمَوْصُوفِ ، وَ إِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ تَرْغِيبًا لِلْعَرَبِ فِيهَا ؛ لِأَنَّ حُمْرَ النَّعَمِ أَعَزُّ الْأَمْوَالِ عِنْدَهُمْ فَكَانَتْ كِنَايَةً عَنْ أَنَّهَا خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا كُلِّهَا لِأَنَّهَا ذَخِيرَةُ الْآخِرَةِ الَّتِي هِيَ خَيْرٌ وَ أَبْقَى " الْوِتْرِ " بِالْجَرِّ بَدَلٌ مِنْ صَلَاةٍ بَدَلُ الْمَعْرِفَةِ مِنَ النَّكِرَةِ ، وَ بِالرَّفْعِ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ أَيْ هِيَ الْوِتْرُ . قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَ بُرَيْدَةَ وَ أَبِي بَصْرَةَ صَاحِبِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ ) أَمَّا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فَأَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الْخِلَافِيَّاتِ بِلَفْظِ : إِنَّ اللَّهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ فَأَوْتِرُوا يَا أَهْلَ الْقُرْآنِ . وَ لَهُ حَدِيثٌ آخَرُ عِنْدَ أَحْمَدَ وَ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ بِلَفْظِ : قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : مَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنَّا ، وَ فِي إِسْنَادِهِ الْخَلِيلُ بْنُ مُرَّةَ ، قَالَ فِيهِ أَبُو زُرْعَةَ شَيْخٌ صَالِحٌ وَ ضَعَّفَهُ أَبُو حَاتِمٍ وَ الْبُخَارِيُّ . وَ أَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَأَخْرَجَهُ مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ قَالَ : إِنَّ اللَّهَ زَادَكُمْ صَلَاةً فَحَافِظُوا عَلَيْهَا وَهِيَ الْوِتْرُ . وَ أَمَّا حَدِيثُ بُرَيْدَةَ فَأَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ بِلَفْظِ : الْوِتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِرْ فَلَيْسَ مِنَّا ، قَالَ الْمُنْذِرِيُّ : فِي إِسْنَادِهِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو الْمُنِيبِ الْعَتَكِيُّ الْمَرْوَزِيُّ ، وَ قَدْ وَثَّقَهُ ابْنُ مَعِينٍ ، وَ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ : صَالِحُ الْحَدِيثِ ، وَ تَكَلَّمَ فِيهِ الْبُخَارِيُّ وَ النَّسَائِيُّ وَ غَيْرُهُمَا . وَ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي بَصْرَةَ فَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَ لَفْظُهُ : إِنَّ اللَّهَ زَادَكُمْ صَلَاةً وَ هِيَ الْوِتْرُ فَصَلُّوهَا فِي مَا بَيْنَ الْعِشَاءِ إِلَى الْفَجْرِ وَ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ بِلَفْظِ : فَحَافِظُوا عَلَيْهَا . قَوْلُهُ : ( حَدِيثُ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ حَدِيثٌ غَرِيبٌ ) وَ أَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ وَ قَالَ حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَ لَمْ يُخَرِّجَاهُ لِتَفَرُّدِ التَّابِعِيِّ عَنِ الصَّحَابِيِّ ، وَ رَوَاهُ ابْنُ عَدِيٍّ فِي الْكَامِلِ وَ نُقِلَ عَنِ الْبُخَارِيِّ أَنَّهُ قَالَ : لَا يُعْرَفُ سَمَاعُ بَعْضِ هَؤُلَاءِ عَنْ بَعْضٍ كَذَا فِي نَصْبِ الرَّايَةِ . وَ قَدْ عَرَفْتَ أَنَّ الْبُخَارِيَّ أَشَارَ إِلَى أَنَّ رِوَايَةَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ الزَّوْفِيِّ عَنْ خَارِجَةَ مُنْقَطِعَةٌ ، وَ قَالَ ابْنُ حِبَّانَ : خَبَرُهُ بَاطِلٌ وَ الْإِسْنَادُ مُنْقَطِعٌ ، وَ قَالَ السُّيُوطِيُّ لَيْسَ لِعَبْدِ اللَّهِ الزَّوْفِيِّ وَ لَا لِشَيْخِهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ وَ لِشَيْخِهِ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ عِنْدَ الْمُؤَلِّفِ يَعْنِي أَبَا دَاوُدَ وَ التِّرْمِذِيَّ وَ ابْنَ مَاجَهْ إِلَّا هَذَا الْحَدِيثُ الْوَاحِدُ وَ لَيْسَ لَهُمْ رِوَايَةٌ فِي بَقِيَّةِ الْكُتُبِ السِّتَّةِ ، انْتَهَى . |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |