![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم
مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ممَا جَاءَ فِي : كَرَاهِيَةِ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ ) حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْمَعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضى الله تعالى عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ [ أَفْطَرَ بِعَرَفَةَ وَ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِ أُمُّ الْفَضْلِ بِلَبَنٍ فَشَرِبَ ] وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَ ابْنِ عُمَرَ وَ أُمِّ الْفَضْلِ رضى الله عنهم قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ ابْنِ عَبَّاسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَ قَدْ رُوِيَ عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ حَجَجْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فَلَمْ يَصُمْهُ يَعْنِي يَوْمَ عَرَفَةَ وَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ فَلَمْ يَصُمْهُ وَ مَعَ عُمَرَ فَلَمْ يَصُمْهُ وَ مَعَ عُثْمَانَ فَلَمْ يَصُمْهُ وَ الْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ يَسْتَحِبُّونَ الْإِفْطَارَ بِعَرَفَةَ لِيَتَقَوَّى بِهِ الرَّجُلُ عَلَى الدُّعَاءِ وَ قَدْ صَامَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ يَوْمَ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ الشـــــــــروح ) بَابُ مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ صَوْمِ يَوْمِ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ ) أَيْ بِعَرَفَاتٍ . قَوْلُهُ : ( أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ اِبْنُ عُلَيَّةَ ( بِضَمِّ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ وَ فَتْحِ اللَّامِ وَ تَشْدِيدِ التَّحْتِيَّةِ . قَوْلُهُ : ( وَ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِ أُمُّ الْفَضْلِ ) أَيْ بِنْتُ الْحَارِثِ وَ هِيَ امْرَأَةُ الْعَبَّاسِ . قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ( أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ بِلَفْظِ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ عَنْ صَوْمِ عَرَفَةَ بِعَرَفَاتٍ ، أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَ أَبُو دَاوُدَ وَ النَّسَائِيُّ وَ ابْنُ مَاجَهْ وَ الْحَاكِمُ وَ الْبَيْهَقِيُّ وَ فِيهِ مَهْدِيٌّ الْهَجَرِيُّ وَ هُوَ مَجْهُولٌ ، وَ رَوَاهُ الْعُقَيْلِيُّ فِي الضُّعَفَاءِ مِنْ طَرِيقِهِ وَ قَالَ لَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ . قَالَ الْعُقَيْلِيُّ : وَ قَدْ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ بِأَسَانِيدَ جِيَادٍ أَنَّهُ لَمْ يَصُمْ يَوْمَ عَرَفَةَ بِهَا وَ لَا يَصِحُّ النَّهْيُ عَنْ صِيَامِهِ . قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ بَعْدَ ذِكْرِ كَلَامِهِ هَذَا . قَدْ صَحَّحَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ وَ وَثَّقَ مَهْدِيًّا الْمَذْكُورَ ابْنُ حِبَّانَ ( وَ ابْنِ عُمَرَ ) أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ وَ النَّسَائِيُّ وَ ابْنُ حِبَّانَ ( وَ أُمِّ الْفَضْلِ ) أَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ . قَوْلُهُ ( وَ قَدْ صَامَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ يَوْمَ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ ) قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ : وَ عَنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ وَ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ وَ عَائِشَةَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَصُومُونَهُ أَيْ يَصُومُونَ يَوْمَ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ ، وَ كَانَ ذَلِكَ يُعْجِبُ الْحَسَنَ وَ يَحْكِيهِ عَنْ عُثْمَانَ ، وَ عَنْ قَتَادَةَ مَذْهَبٌ آخَرُ قَالَ : لَا بَأْسَ بِهِ إِذَا لَمْ يُضْعِفْ عَنِ الدُّعَاءِ ، وَ نَقَلَهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الْمَعْرِفَةِ عَنِ الشَّافِعِيِّ فِي الْقَدِيمِ ، وَ اخْتَارَهُ الْخَطَّابِيُّ وَ الْمُتَوَلِّي مِنَ الشَّافِعِيَّةِ ، وَ قَالَ الْجُمْهُورُ : يُسْتَحَبُّ فِطْرُهُ حَتَّى قَالَ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |