![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() درس اليوم أولاً : مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد - موقع الشيبة ثانياً : مع الشكر للأخ / عثمان أحمد - موقع الشيبة [ سؤال رقم 014 للتفكر ] الســؤال : سـمـى الله جـل و عـلا الـوحـي بـالـروح ، فـأيـن تـجـد ذلك في كتاب الله ؟ و سـؤال : و لـمـاذا سـمـى الـوحـي بـالـروح ؟ إلـى أحـبـتـي : * تأمل في السؤال و ( اجتهد ) في البحث عن الإجابة . * لا تكتب جواباً مبنياً على هواك و أعتقادك دون أن تكلف على نفسك بالبحث عن الإجابة سواء في كتب التفسير الموجودة على الانترنت أو غير ذلك من الطرق الكثيرة . * سوف يتم بإذن الله تعالى الجواب على السؤال فى حلقة قادمة إن شاء الله فتابعونا . [ وَقفَةُ تــأَمُّــل ] " فَلَنْ أَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ " عَنْ أم المؤمنين أمنا السيدة / عَائِشَةَ رضى الله تعالى عنها و عن أبيها أَنَّهَا قَالَتْ : [ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ قِبَلَ بَدْرٍ فَلَمَّا كَانَ بِحَرَّةِ الْوَبَرَةِ أَدْرَكَهُ رَجُلٌ قَدْ كَانَ يُذْكَرُ مِنْهُ جُرْأَةٌ وَ نَجْدَةٌ فَفَرِحَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ حِينَ رَأَوْهُ فَلَمَّا أَدْرَكَهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : " جِئْتُ لِأَتَّبِعَكَ وَ أُصِيبَ مَعَكَ " قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ: ( تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ) قَالَ : " لَا " فقَالَ عليه الصلاة و السلام : ( فَارْجِعْ فَلَنْ أَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ ) ثُمَّ رَجَعَ فَأَدْرَكَهُ بِالْبَيْدَاءِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : ( تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ) قَالَ : " نَعَمْ " فَقَالَ لَهُ عليه الصلاة و السلام : ( فَانْطَلِقْ ) رواه مسلم 3388 و قد جاء في الحديث الآخر : ( أن النبي صلى الله عليه و سلم استعان بصفوان بن أمية قبل إسلامه ) فأخذ طائفة من العلماء بالحديث الأول على إطلاقه ، و قال الشافعي و آخرون : إن كان الكافر حسن الرأي في المسلمين ، و دعت الحاجة إلى الاستعانة به استعين به ، و إلا فيكره ، و حمل الحديثين على هذين الحالين ، و إذا حضر الكافر بالإذن رضخ له ، و لا يسهم له ، هذا مذهب مالك و الشافعي و أبي حنيفة و الجمهور شرح النووي لصحيح مسلم 6/280 . أســـأل الله لي و لكم الـــثـــبـــات اللـــهـــم صـــلِّ و سلم و زِد و بارك على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين --- --- --- --- --- ---
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |