|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الفتاوى 04.07.1434 الأخ                    الزميل / مالك المالكى  ( سـؤال و جـواب ) حكم صلاة ركعتي الفجر لمن تأخر عن                    الصلاة الســــؤال : سأل سائل قائلاً : إذا تأخر الواحد عن صلاة الفجر مع الجماعة بسبب نوم                    أو غيره ، فمتى تكون ركعتا السنة قبل أم بعد الفجر                    ؟ الإجــابــة : إذا تأخر الإنسان عن الجماعة في صلاة الفجر و لم يدرك                    الجماعة فإنه يبدأ بالسنة الراتبة  ، يصليها ثم يصلي الفريضة ، النبي صلى الله عليه و سلم لما نام ذات ليلة عن صلاة                    الفجر في السفر و لم يوقظه إلا حر الشمس صلى السنة الراتبة                    ، ثم صلى الفجر عليه الصلاة و السلام                    ، و أمر بالأذان و الإقامة كالعادة                    ، فالإنسان إذا فاتته صلاة الفجر و لم يستيقظ إلا بعد                    ما صلى الناس ، أو جاء للمسجد و قد صلى الناس فإنه يصلي                    الراتبة ثنتين ركعتين ثم يصلي الفجر                    ، هذا هو السنة ، و لو أخرها و صلاها بعد الصلاة أو بعد طلوع الشمس فلا                    بأس ، لكن الأولى و الأفضل أن يبدأ                    بها كما بدأ بها النبي صلى الله عليه و                    سلم لما فاتته الصلاة في بعض أسفاره                    ، و إذا صلى مع الجماعة جاء و هم يصلون صلى معهم                    ، و هو ما صلى الراتبة فإنه يصليها بعد الصلاة إن شاء                    ، أو يصليها بعد ارتفاع الشمس و هو أفضل                    ؛ لأنه جاء في هذا حديث ، و في هذا حديث                    ، فهو مخير إن شاء صلاها بعد صلاة الفجر في المسجد أو                    في بيته ، و إن شاء صلاها بعد ارتفاع الشمس                    ، كل ذلك بحمد الله موسع                    ، و بالله التوفيق ،                                                           و صلى الله على نبينا محمد و على آله و                    صحبه و سلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و                    الإفتاء 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |