![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() موقع " بلغوا عنى و لو آية " الصديق علاج الهم و الفقر عَنِ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِذَا أَصَابَ أَحَدَكُمْ هَمٌّ أَوْ لَأْوَاءٌ فَلْيَقُلْ: اللَّهُ، اللَّهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ) أخرجه الطبراني فى الأوسط ( 5/271 ، رقم 5290 ). وحسنه الألباني في "صحيح الجامع" ( رقم 348). ( لأواء ): شدة وضيق معيشة. قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": ( فليقل الله الله ) وكرره استلذذاً بذكره واستحضاراً لعظمته وتأكيداً للتوحيد فإنه الاسم الجامع لجميع الصفات الجلالية والجمالية والكمالية . ( ربي ) أي المحسن إليّ بإيجادي من العدم وتوفيقي لتوحيده وذكره والمربي لي بجلائل نعمه والمالك الحقيقي لشأني كله ثم أفصح بالتوحيد وصرح بذكره المجيد فقال : ( لا أشرك به شيئاً ) والمراد أن ذلك يفرج الهم والغم والضنك والضيق إن صدقت النية وخلصت الطوية. |
|
|
![]() |