![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حصريـــاً لبيت عطاء الخير و الجروبات الشقيقة الكائنات الحية الدقيقة - بأقلام متخصصة و حسب رغبة سعادة بروفيسورنا الحبيب يمكن للجميع نقله للجروبات الأخرى ليحصل الأجر و الثواب للجميع إن شاء الله ================================================= الكائنات الحية الدقيقة بقلم الأستاذ الدكتور البروفيسور / حسان بن صلاح عمر عبدالجبار أستاذ علم أمراض النساء و الولادة كلية الطب و العلوم الطبية - جامعة الملك عبد العزيز بجدة و نشر بجريدة البلاد السعودية اليوم الخميس 22.4.2010 ثم فضلاً تقييم الموضوع من الرابط أدناه بعد قرأته من المفترض أن الكائنات الحية المجهرية التي لا تُرى بالعين المجردة موجودة في عالمنا منذ قرون عديدة و لكن لم يتم اكتشاف هذه الكائنات فعليا إلا في القرن السابع عشر . و قد كتب الباحث الروماني ماركوس في كتاب له عن النمو .. نظريات عن الكائنات المجهرية الأولية و قد حذر من السكن بالقرب من المستنقعات و السبب أن هناك بعض المخلوقات الدقيقة التي لا يمكن رؤيتها بالعين ، و التي تطير في الهواء و تدخل إلى الجسم عن طريق الفم و الأنف و تسبب الكثير من الأمراض الخطيرة . و هذه اشارات تدل على ان القدماء كانوا على علم بإمكانية انتشار الأمراض بسبب الكائنات الحية غير المرئية . أما في كتاب قانون الطب فقد ذكر أبو علي بن سينا أن الأمراض تنتقل عن طريق كائنات حية دقيقة لا ترى بالعين و تسبب الأمراض المعدية مثل مرض السل . و قد كان أول من استخدم الحجر الصحي كوسيلة للحد من انتشار الأمراض المعدية . أما في القرن الرابع عشر و في بلاد الأندلس فقد عُرف مرض الطاعون و كان يسمى الموت الأسود ، و هو من الأمراض المعدية . و في 1546 م جاءت نظرية أن الأمراض الوبائية ناجمة عن الكائنات القابلة للانتشار و يمكن أن يصاب الشخص بها إما باتصال مباشر أو غير مباشر ، أو حتى من دون الاتصال عبر مسافات طويلة . كل هذه النظريات لا تستند إلى أية بيانات أو علم . و الكائنات الدقيقة لم يثبت أن شاهدها أو وصفها أي عالم إنما وصفت بالخيال وصفاً ليس صحيحا و ليس دقيقاً حتى القرن السابع عشر . و قد استخدم المجهر ذو عدسة واحدة و بدأ علم الاحياء الدقيقة و كان ذلك في عام 1676 م . أما لويس باستور و روبرت كوخ فقد كانا من المعاصرين و من مؤسسي علم الأحياء الدقيقة الطبية .. و هما الأكثر شهرة و كانت لكل منهما سلسلة من التجارب في هذا المجال و قد وضع كل منهما نظريات واضحة في علم التعفن كما قاموا بتوطيد هوية علم الأحياء المجهرية كأحد العلوم البيولوجية . و نسأل الله السلامة و الصحة و العافية للجميع . و الآن تفضلوا بتقييم الموضوع بالضغط على النجمة اليمنى للأفضل و تقل كلما أتجهنا يساراً بعد الدخول إلى الرابط التالى :- http://www.albiladdaily.com/articles.php?action=show&id=6281
|
![]() |
|
|
![]() |