صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 01-17-2014, 09:36 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الحجج و المعجزات ( 4 )

الأخت / بنت الحرمين الشريفين











الحجج و المعجزات ( 4 )
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
القرآن الكريم فيه إعجازٌ مستمر :
حينما اخترعت مركبات الفضاء، والتقطت منها صور للأرض، وجدوا في
بعض الصور خطاً بين كل بحرين، هو خط تمايز ألوان، فعجبوا،
ما معنى هذا التمايز؟!!
البحر الأحمر بلون والعربي بلون، البحر الأسود بلون ومرمرة بلون،
الأبيض المتوسط بلون والأطلسي بلون، علماء البحار أرادوا أن
يتأكدوا من صحة هذه النظرية، فنزلوا إلى أعماق البحار، وجاؤوا
بقصاصات من الورق كثيرة، ووضعوها في منطقة التماس، فلم تنتقل
وريقةٌ واحدة إلى البحر الآخر، ولكنها ترجع،
أما نذكر حينها قوله تعالى:
{ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ }
[ سورة الرحمن: 19-21 ]
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نحن أردنا أن نخزِّن ماء الفيجة لهذه المدينة الطيبة، عندنا خزان يكفي
دمشق خمسة أيام فقط، أما حجمه ففلكي، وقد بني تحت الأرض بعمق
أربعمئة متر، بعد الخزان عن سطح الأرض أربعمئة متر نحو العمق،
من أجل أن يقلدوا تخزين الله للماء
، قال تعالى:
{ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ }
[ سورة الحجر: 22]
حتى نقلِّد تخزين ربنا للماء؛ ماء يظل في الجبل سنوات وسنوات لا يتأثر،
لا تنمو فيه الطحالب، لا يتغير طعمه، ضع ماء في وعاء أياماً عديدة يتغيّر
طعمه، من أجل أن يبقى هذا الماء بطعمٍ طيب،وفيه معادن، خزنه الله
تخزيناً عظيماً، فنحن إذا قلَّدنا تخزين ربنا احتجنا إلى أن نبني مستودعاً
للماء يبعد عن سطح الأرض أربعمئة متر تقريباً. فيا أيها الأخوة؛
هذا الكتاب فيه إعجازٌ مستمر.
كل التقدم العلمي لم يستطع أن يهز آية واحدة
لأنها من عند خالق الأكوان :
قال تعالى:
{ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ
قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ
ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً
وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
هذه معجزةٌ حسية، وحمار سيدنا عزير معجزةٌ حسية، ولكن هذا القرآن
كله معجزة عقلية بيانية، وبإمكانك أن تكتشف كل حين أن هذا كلام الله
عز وجل لأن البشر لا يستطيع أن يأتي بهذا الكلام، تقرأ أنت:
{ وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً }
[ سورة النحل: 8]
إنسان عاش قبل ألفٍ وأربعمئة عام؛ هناك الخيل، والبغال، والحمير،
لو أن هذا القرآن كلام بشر، لكانت الآية:
{ وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً }
[ سورة النحل: 8]
فقط، أما إنسان يعيش في هذا العصر؛ هناك طائرات، وهناك طائرات
عملاقة، وبواخر، وحوَّامات، وقطارات، ومراكب فضائية،
قال تعالى:
{ وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ }
[ سورة النحل: 8]
إذاً هو كلام الله عز وجل، كل التقدم العلمي لم يستطع أن يهز آية واحدة،
لأن هذه الآيات من عند خالق الأكوان، الذي خلق الأكوان
هو الذي أنزل هذا القرآن.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات