|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله الرحمن الرحيم { وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ                    أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى                     بَلْ لِلَّهِ الأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْأَسِ                    الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ                    جَمِيعًا  وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا                    صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ                     حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا                    يُخْلِفُ الْمِيعَادَ } [الرعد 31 ] يقول تعالى مادحا للقرآن الذي أنزله على محمد صلى                    الله عليه وسلم  ومفضلا له على سائر الكتب المنزلة قبله                     { وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ                    }  أي لو                    كان في الكتب الماضية كتاب تسير به الجبال عن أماكنها أو تقطع به                    الأرض  وتنشق أو تكلم به الموتى في قبورهم لكان هذا القرآن                    هو المتصف بذلك  دون غيره أو بطريق الأولى أن يكون كذلك لما فيه من                    الإعجاز . { أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ                    آمَنُوا } أي من إيمان جميع الخلق ويعلموا أو يتبينوا                     { أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ                    جَمِيعًا } فإنه ليس ثم حجة ولا معجزة أبلغ ولا أنجع في العقول                    والنفوس من هذا القرآن  الذي                    لو أنزله الله على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله                    . عن ابن عباس : { تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ                    }  قال                    عذاب من السماء منزل عليهم { أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ                    } يعني نزول رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم وقتاله                    إياهم وقوله : { إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ                    } أي لا ينقض وعده لرسله بالنصرة لهم ولأتباعهم في                    الدنيا والآخرة . { And                    if there had been a Qur’ân with which mountains                     could                    be moved ( from their places ), or the earth could                     be                    cloven asunder, or the dead could be made to speak                     ( it                    would not have been other than this Qur’ân ).                     But                    the decision of all things is certainly with Allâh.                     Have                    not then those who believed yet known that had                     Allâh                    willed, He could have guided all mankind ?                     And                    a disaster will not cease to strike those who                    disbelieved because                    of their ( evil ) deeds or it ( i.e. the disaster )                     settles                    close to their homes, until the Promise of Allâh                     comes                    to pass. Certainly, Allâh breaks not His Promise                    } [                    Al-Ra’d 13:31 ]  حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا  الليث حدثنا                    سعيد المقبري :   عن                     أبيه عن أبي هريرة  قال  : قال النبي  صلى الله عليه وسلم                    : ( ما من الأنبياء نبي إلا أعطي ما مثله آمن عليه                    البشر  وإنما كان الذي أوتيت وحيا أوحاه الله إلي                     فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة                    )  ( ما من الأنبياء نبي إلا أعطي )                     هذا دال على أن النبي لا بد له                    من معجزة تقتضي إيمان من شاهدها بصدقه ,                     ولا يضره من أصر على المعاندة .                     ( من الآيات )  أي                    المعجزات الخوارق . ( ما مثله آمن عليه البشر ) والمعنى أن كل نبي أعطي آية أو أكثر من شأن من                    يشاهدها من البشر  أن                    يؤمن به لأجلها  ( وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي )                     أي إن معجزتي التي تحديت بها                    الوحي الذي أنزل علي وهو القرآن  لما                    اشتمل عليه من الإعجاز الواضح ,  وليس المراد حصر معجزاته فيه ولا أنه لم يؤت من                    المعجزات ما أوتي من تقدمه , بل المراد أنه المعجزة العظمى التي اختص بها دون                    غيره.  ( Narrated Abu Huraira: The Prophet said,                     Every                    Prophet was given miracles because of which                    people believed,                    but what I have been given, is Divine                    Inspiration which                    Allah has revealed to me.  So I                    hope that my followers will outnumber the followers                     of                    the other Prophets on the day of resurrection                    )  [ Book # 061 , Hadith # 0504 ] If you are looking for the                    truth to soothe and please your self, just                    click on this link.  
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |