|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب <img alt="" hspace="0" align="bottom" border="0"> بسم الله الرحمن الرحيم { يَا                    أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ                    شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْنِ                    وَالأَقْرَبِينَ  إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً                    أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا                    الْهَوَى  أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا                    فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً                    } [ النساء                    135 ] يأمر تعالى عباده المؤمنين أن يكونوا قوامين بالقسط                    أي بالعدل فلا يعدلوا عنه يمينا ولا شمالا ولا تأخذهم في الله                    لومة لائم  ولا يصرفهم عنه صارف وأن يكونوا متعاونين متساعدين                    متعاضدين متناصرين فيه  وقوله : { شُهَدَاءَ لِلَّهِ } كما قال : { وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ}                     أي أدوها ابتغاء وجه الله فحينئذ تكون صحيحة عادلة                    حقا خالية من التحريف  والتبديل والكتمان ولهذا قال                    : { وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ                    }  أي                    اشهد الحق ولو عاد ضررها عليك وإذا سئلت عن الأمر فقل الحق فيه                     ولو عادت مضرته عليك فإن الله سيجعل لمن أطاعه فرجا                     ومخرجا من كل أمر يضيق عليه وقوله                    : { أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ                    } أي وإن كانت الشهادة على والديك وقرابتك فلا تراعهم                    فيها بل اشهد بالحق  وإن عاد ضررها عليهم فإن الحق حاكم على كل أحد وقوله                    : { إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ                    أَوْلَى بِهِمَا }  أي لا                    ترعاه  لغناه ولا                    تشفق عليه لفقره والله يتولاهما بل هو أولى بهما منك                     وأعلم بما فيه صلاحهما وقوله                    : { فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا                    } أي فلا يحملنكم الهوى والعصبية " وبغض الناس إليكم                    على ترك العدل  في                    أموركم وشؤونكم بل الزموا العدل على أي حال كان                    . <img height="89" width="399"> { O                    you who believe! Stand out firmly for justice,                     as                    witnesses to Allâh, even though it be against yourselves,                     or                    your parents, or your kin, be he rich or poor,                     Allâh                    is a Better Protector to both ( than you ).                     So                    follow not the lusts ( of your hearts ),                     lest                    you avoid justice; and if you distort your                    witness or                    refuse to give it, verily,  Allâh                    is Ever Well-Acquainted with what you do                    } [ An-Nisa’ 4:135 ]  <img height="89" width="408" border="0">  وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال                    : ( لما كان يوم حنين آثر رسول الله صلى الله عليه وسلم                    ناساً في القسمة،  فأعطى الأقرع بن حابس مائة من الإبل، وأعطى عيينة بن                    حصن مثل ذلك،  وأعطى ناساً من أشراف العرب وآثرهم يومئذ في                    القسمة.  فقال رجل: والله إن هذه قسمة ما عدل فيها، وما أريد                    فيها وجه الله،  فقلت : والله لأخبرن رسول الله صلى الله عليه وسلم                    ،  فأتيته فأخبرته بما قال: فتغير وجههه حتى كان                    كالصرف .  ثم قال                    : فمن يعدل إذا لم يعدل الله ورسوله ؟                     ثم قال: يرحم الله موسى قد أوذي بأكثر من هذا                    فصبر  فقلت: لا جرم لا أرفع إليه بعدها حديثاً                    ( متفق عليه <img height="89" width="399" border="0"> (Ibn                    Mas'ud ( May Allah be pleased with him )                    reported: After                    the battle of Hunain, Messenger of Allah                     (                    Peace be upon him ) favored some people in the                    distribution of                    spoils ( for consolation )  He gave Al-Aqra' bin                    Habis and 'Uyainah bin Hisn a  hundred camels                    each and showed favor also to some more                    honorable persons                    among the Arabs. Someone said:  This                    division is not based on justice and it was not intended                     to                    win the Pleasure of Allah. I said to myself:                     By                    Allah! I will inform Messenger of Allah                     (                    Peace be upon him ) of this. I went to him and informed                    him. His                    face became red and he said, Who will do justice if                    Allah and                    His Messenger do not? Then he said,  May                    Allah have mercy on ( Prophet ) Musa ( Moses );                     he                    was caused more distress than this but he                    remained patient."                    Having heard this I said to myself:  I                    shall never convey anything of this kind to him in future                    ) <img height="60" width="468" border="0"> If you are looking for the                    truth to soothe and please your self, just                    click on this link.  http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |