صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 02-25-2016, 12:45 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 61,441
افتراضي طرق للتخلص من كوابيس الأطفال


من:إدارة بيت عطاء الخير
طرق للتخلص من كوابيس الأطفال

علميه أن يعبر عما يخاف منه عن طريق لعبة تركيب

كلنا مررنا بهذا الشعور الذي يمر به صغارنا، وهو الاستيقاظ من النوم

مذعورين والبكاء دون القدرة على التعبير عن الأسباب، وسرعان ما

تقوم الأم بقراءة آيات من القرآن الكريم فوق رأس الطفل، وإعطاء جرعة

من الماء، ولف الأغطية حوله وتركه يواجه النوم ثانية مع احتمال

استيقاظه مذعوراً مرة أخرى

الاستشاري النفسي الدكتور محمد صادق

يرى أن الذعر الليلي ينقسم لعدة أقسام كالتالي:

إذا كان طفلك في سن ما بين عمر سنة إلى ثلاث سنوات فإنه في هذه

السن يكون مؤمناً إيماناً تاماً بأن هناك ما يدعوه للاستيقاظ مذعوراً

وخائفاً، وعلى ذلك يمكنك أن تقومي بالخطوات التالية:

• طمأنة الطفل بأن لا شيء يجلب الخوف لنفسه مثل البحث تحت

سريره، وفي الخزائن فإن هذا يجعله ينام ثانية ويطمئن.

• يمكن أن تضعي «أباجورة صغيرة بجوار فراشه»، وهذا مهم جداً.

• تعاملي مع مخاوفه بهدوء وحنان ولا تسخري من خوفه.

• علميه أن يعبر عما يخاف منه عن طريق لعبة تركيب؛ حيث يستطيع

أن يجسد الشكل الذي يرعبه أو أن يرسمه.

• علميه أن يتنفس بعمق ثم يعاود النوم، فهذا كفيل بدفع الأكسجين

إلى دماغه، وجعله يشعر بالهدوء.

إذا كان طفلك أكبر من هذا السن، ويشعر بالخوف بمجرد

أن يأتي الليل، وهنا تسمى حالته بالذعر الليلي وأعراضه:
• التعرق الشديد.

• الاضطراب والصراخ دون تفسير للأسباب، وتستغرق

الحالة حوالي 20 دقيقة على الأغلب.

• يعاود الطفل النوم بعد أن يصاب بهذه الأعراض دون أن يشعر

بأن أمه كانت بجواره مثلاً.

• في الصباح سوف تفاجأ الأم بأن الطفل قد نسي ما حدث ليلاً،

وعليها عدم تذكيره أو السخرية منه.

• إذا كان طفلك طبيعياً خلال النهار، وشهيته جيدة ويلعب

ويتحرك فإن ما يحدث معه لا يدعو إلى القلق.

ذعر النصف الثاني من الليل «الكابوس».

من الممكن أن يصرخ طفلك في النصف الثاني من الليل، وعليك أن

تتوقعي ذلك عندما يكون قد اعتاد النوم في غرفته وهنا تظهر

الأعراض التالية:


• الصراخ باسم أحد الوالدين.

• يظل يرتعد حتى بعد استيقاظه.

• يكون قادراً على أن يحكي ما رآه ويحدده.

• يكون من الصعب عليه النوم ثانية بسهولة.

وهنا على الأم أن تقوم بالخطوات التالية:

• ليس الكابوس الليلي الذي يزور ابنك في النصف الثاني من الليل

معناه أن ينام في غرفتك، أو أن تنامي أنت في غرفته.

• الحديث معه نهاراً عن أشياء تخيفه في الواقع.

• التنفس العميق والهدوء خلال النهار وإعطاؤه المزيد من الوقت قبل أن

ينام بحكاية أو ممارسة نشاط سريع مثل ترتيب طاولة الطعام مع الأم

والتحدث معها كثيراً.

• قراءة قصص عن الأشرار والوحوش، وأن البطل هو الذي ينتصر

في النهاية.

• إذا كان أكبر سناً، فهو يجب أن يحفظ المعوذتين، وآية الكرسي

وأذكار النوم؛ لأنها حماية له حتى يصبح.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات