![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديثى اليوم السبت 26.03.1432 مرسل من عدنان الياس مع الشكر لموقع بلغوا عنى و لو آية الحديث الأول ( حلقات العلم في المساجد ) بعض الناس يتقاعس عن الذهاب إلى المسجد لحضور درس أو محاضرة بين المغرب و العشاء أو أوقات أخرى و لا يعلمون ما فيه من الثواب ، فعَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ الله عَنْه ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمْ قَالَ : " مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ لا يُرِيدُ إِلا أَنْ يَتَعَلَّمَ خَيْرًا أَوْ يَعْلَمَهُ ، كَانَ لَهُ كَأَجْرِ حَاجٍّ تَامًّا حِجَّتُهُ " . أخرجه الطبرانى ( 8/94 ، رقم 7473 ) قال الهيثمي ( 1/123 ) : رجاله موثقون كلهم . و الحاكم ( 1/169 ، رقم 311 ) و قال : احتج البخارى بثور بن يزيد و أخرجه مسلم فى الشواهد ، و أبو نعيم فى الحلية ( 6/97 ) ، و ابن عساكر ( 16/456 ) ، قال الألباني : حسن صحيح . الحديث الثانى ( التوكل واليقين ) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ : " الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَ فِي كُلٍّ خَيْرٌ احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَ اسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَ لَا تَعْجَزْ وَ إِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ : لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَ كَذَا وَ لَكِنْ قُلْ : قَدَرُ اللَّهِ وَ مَا شَاءَ فَعَلَ فَإِنَّ : لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ " . أخرجه أحمد ( 2/366 ، رقم 8777 ) ، و مسلم ( 4/2052 ، رقم 2664 ) ، و ابن ماجه ( 2/1395 ، رقم 4168 ) . و أخرجه أيضًا : الحميدي ( 2/474 ، رقم 1114 ) ، و النسائي فى الكبرى ( 6/159 ، رقم 10457 ) ، و أبو يعلى ( 11/124 ، رقم 6251 ) ، و ابن حبان ( 13/28 ، رقم 5721 ) ، و الحكيم ( 1/404 ) ، و الديلمي ( 4/187 ، رقم 580 ) ، و البيهقي ( 10/89 ، رقم 19960 ) . قال العلامة السندي في " شرح سنن ابن ماجه " : قَوْله ( الْمُؤْمِن الْقَوِيّ ) أَيْ عَلَى أَعْمَال الْبِرّ وَ مَشَاقّ الطَّاعَة وَ الصَّبُور عَلَى تَحَمُّل مَا يُصِيبهُ مِنْ الْبَلَاء وَ الْمُتَيَقِّظ فِي الْأُمُور الْمُهْتَدِي إِلَى التَّدْبِير وَ الْمَصْلَحَة بِالنَّظَرِ إِلَى الْأَسْبَاب وَ اسْتِعْمَال الْفِكْر فِي الْعَاقِبَة قَوْله ( لَوْ أَنِّي فَعَلْت كَذَا وَ كَذَا ) أَيْ لَمَا أَصَابَنِي أَيْ وَ لَوْ كَلِمَة لِلتَّمَنِّي عَمَل الشَّيْطَان أَيْ اِعْتِقَاد أَنَّ الْأَمْر مَنُوط بِتَدْبِيرِ الْعَبْد وَ أَنَّ تَدْبِيره هُوَ الْمُؤَثِّر . أنْتَهَى . وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ. و أجل
|
![]() |
|
|
![]() |