![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() من الاخت/ الملكة نور
أي حسرة أكبر على امرئ عن أبي إدريس عن حصين قال : كان من كلام إبراهيم التيمي ، أنه يقول : أي حسرة أكبر على امرئ ، من أن يرى عبدا كان له ، خوله الله إياه في الدنيا : هو أفضل منزلة منه عند الله يوم القيامة ؟ وأي حسرة على امرئ أكبر : من أن يصيب مالا ، فيورثه غيره ، فيعمل فيه بطاعة الله تعالى ، فيصير وزره عليه ، وأجره لغيره . وأي حسرة على امرئ أكبر ، من أن يرى من كان مكفوف البصر : ففتح له عن بصره يوم القيامة ، وعمي هو ؟. عن قتادة قال : ذكر لنا : أن هرم بن حيان لما حضره الموت ، قيل له : أوص ؛ قال : ما أدري ما أوصي ، ولكن : بيعوا درعي ، فاقضوا عني ديني ؛ فإن لم يفن ، فبيعوا غلامي ؛ وأوصيكم بخواتيم النحل : { ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ } . قال أحمد بن عاصم : كتب رجل إلى أخيه : ما ظنك بالتواب الرحيم الكريم : الذي يتوب على من يعاديه ، فكيف بمن يعادى فيه ؛ والذي يتفضل على من يسخطه ويؤذيه ، فكيف بمن يترضاه ويختار سخط العباد فيه . المقصود من زيارة القبور ثلاثة أشياء : أحدها : تذكر الآخرة والاعتبار والاتعاظ . الثاني : الإحسان إلى الميت بالدعاء . الثالث : إحسان الزائر إلى نفسه باتباع السنة
|
![]() |
|
|
![]() |