![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() درس اليوم أولاً : مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد - موقع الشيبة / الصديق ثانياً : مع الشكر للأخ / عثمان أحمد - موقع الشيبة / الصديق ثالثاً : من أخيكم عدنان الياس مع الشكر لموقع الدُرر السُنية / الصديق [ سـؤال رقم 015 للـتـفـكـر ] السؤال : هل المسيح الدجال حي موجود الآن ؟ إلـى أحـبـتـي فى الله : * تأمل في السؤال و ( اجتهد ) في البحث عن الإجابة . * لا تكتب جواباً مبنياً على هواك واعتقادك دون أن تكلف على نفسك بالبحث عن الإجابة في كتب التفسير الموجودة على الإنترنت أو غير ذلك من الطرق الكثيرة . * سوف يتم نشر الأجابة على السؤال فى حلقة قادمة إن شاء الله . [ وَقفَةُ تــأَمُّــل ] " أرواح المؤمنين " عَنْ أُمُّ بِشْرٍ بِنْتُ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ و كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنهما أنهما قالا : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ : ( إِنَّ أَرْوَاحَ الْمُؤْمِنِينَ فِي طَيْرٍ خُضْرٍ تَعْلُقُ بِشَجَرِ الْجَنَّةِ ) رواه ابن ماجة 1439 و الطبراني في الكبير 20781 و صححه الألباني في صحيح الجامع 2440 ( أحاديث غير صحيحة ) مكذوبة ، موضوعة ، لا تصح ، إسرائيليات أو ليست بأحاديث الحديث رقم 481 : أنه : [ من طاف بالبيت أسبوعاً، وصلى خلف المقام ركعتين، وشرب من ماء زمزم غفرت له ذنوبه بالغة ما بلغت ] . الدرجة :لا يصح الحديث رقم 482 : أنه : [ من تزوج قبل أن يحج فقد بدأ بالمعصية ] . الدرجة :موضوع الحديث رقم 483 : أنه : [ مكة آية الشرف, والمدينة معدن الدين, والكوفة فسطاط الإسلام, والبصرة فخر العابدين, والشام معدن الأبرار, ومصر عش إبليس وكهفه ومستقره, والسند مراد إبليس, والزنا في الزنج, والصدق في النوبة, والبحرين منزل مبارك, والجزيرة معدن الفتك, وأهل اليمن أفئدتهم رقيقة ولا يعدوهم الرزق, والأئمة من قريش, وسادة الناس بنو هاشم ] . الدرجة :موضوع الحديث رقم 484 : أنه : [ عن ابْن عمر رضي الله عنهما، أنَّه أضافه أعمى, فأكرمه ابن عمر, وأنامه في منزله الَّذي نام فيه، فلمّا كان في جوف اللَّيل قام ابن عمر فتوضّأ فأسبغ وضوءه، وصلَّى ركعتين، ثم دعا بدعاءٍ فهمه الأعمى، فلمَّا رجع ابن عمر إلى مضجعه, قام الأعمى إلى فضل وضوء ابن عمر، فتوضَّأ فأسبغ وضوءه، ثم صلى ركعتين، ثمَّ دعا بذلك الدُّعاء الَّذي فهمه، فرد اللَّه عليه بصره، فشهد الأعمى مع ابن عمر الصبح بصيراً، فلما صلى الصبح، قال لابْن عمر: يا أبا عبد الرحمن إني سمعتك البارحة تدعو بدعاء فهمته، فدعوت اللَّه به فردَّ عليَّ بصري، قال: وفعلت؟ قال: نعم. قال: ذلك دعاء علَّمنا رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، وأمرنا أنْ لا نعلِّم أحدًا يدعو به من أمر الدُّنيا، قال: قل: اللَّهمَّ رَبَّ الأَرْوَاح الْفانية، والأجساد السَّالية, أَسْألك بطاعة الأرواح الّتي ألحقتها إلى أجسادها، وبطاعة الأجساد المرتابة بعروقها, وكلمتك النّافذة فيهم، وأَخذك الحق بينهم، والخلائق ينظرون فصل قضائك، يرجون رحمتك، ويخافون عقابك، أن تجعل النور في بصري, واليقين في قلبي، وذكرك باللَّيْل والنهار على لساني، وعملاً صالحاً فَارزقني. ثمَّ تدعو بما بدا لك ] . الدرجة :لا يصح الحديث رقم 485 : أنه : [ أتى شابّان إلى الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وكان في المجلس, وهما يقودان رجلاً من البادية, فأوقفوه أمامه قال عمر: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين، هذا قتل أبانا. قال: أقتلت أباهم؟ قال: نعم قتلته. قال: كيف قتلتَه؟ قال: دخل بجمله في أرضي فزجرته، فلم ينزجر، فأرسلت عليه حجراً، وقع على رأسه فمات. قال عمر: القصاص, قال الرجل: يا أمير المؤمنين, أسألك بالذي قامت به السماوات والأرض أن تتركني ليلة، لأذهب إلى زوجتي وأطفالي في البادية، فأخبرهم بأنك سوف تقتلني، ثم أعود إليك، والله ليس لهم عائل إلا الله ثم أنا. قال عمر: من يكفلك أن تذهب إلى البادية، ثم تعود إليَّ؟ فسكت الناس جميعاً، ونكّس عمر رأسه، والتفت إلى الشابين: أتعفوان عنه؟ قالا: لا، من قتل أبانا لا بد أن يُقتل يا أمير المؤمنين. قال عمر: من يكفل هذا أيها الناس؟ فقام أبو ذر الغفاري بشيبته, وزهده، وصدقه. وقال: يا أمير المؤمنين، أنا أكفله. قال عمر: هو قَتَل، قال : ولو كان قاتلاً. قال: أتعرفه؟ قال: ما أعرفه، قال: كيف تكفله؟ قال: رأيت فيه سِمات المؤمنين، فعلمت أنه لا يكذب، وسيأتي إن شاء الله، قال عمر : يا أبا ذرّ، أتظن أنه لو تأخر بعد ثلاث أني تاركك؟ قال: الله المستعان يا أمير المؤمنين, فذهب الرجل، وأعطاه عمر ثلاث ليالٍ، يُهيئ فيها نفسه، ويُودع أطفاله وأهله، وينظر في أمرهم بعده، ثم يأتي ليقتص منه لأنه قتل, وبعد ثلاث ليالٍ لم ينس عمر الموعد، يَعُدّ الأيام عداً، وفي العصرنادى في المدينة: الصلاة جامعة، فجاء الشابان، واجتمع الناس، وأتى أبو ذر وجلس أمام عمر، قال عمر: أين الرجل؟ قال: ما أدري يا أمير المؤمنين. وتلفَّت أبو ذر إلى الشمس، وكأنها تمر سريعة على غير عادتها، وسكتالصحابة واجمين، عليهم من التأثر مالا يعلمه إلا الله. وقبل الغروب بلحظات، وإذا بالرجل يأتي، فكبّر عمر، وكبّر المسلمونمعه. فقال عمر: أيها الرجل أما إنك لو بقيت في باديتك، ما شعرنا بك, وما عرفنا مكانك!! قال: يا أمير المؤمنين، والله ما عليَّ منك, ولكن عليَّ من الذي يعلم السرَّ وأخفى, ها أنا يا أمير المؤمنين، تركت أطفالي كفراخ الطير, لا ماء, ولا شجر في البادية، وجئتُ لأُقتل, وخشيت أن يقال: لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس. فسأل عمر بن الخطاب أبا ذر: لماذا ضمنته؟ فقال أبو ذر: خشيت أن يقال: لقد ذهب الخير من الناس. فوقف عمر وقال للشابين: ماذا تريان؟ قالا وهما يبكيان: عفونا عنه يا أمير المؤمنين لصدقه, وقالوا: نخشى أن يقال: لقد ذهب العفو من الناس. قال عمر: الله أكبر، ودموعه تسيل على لحيته ] . الدرجة :لم نجدها في كتب الأثار الحديث رقم 486 : أنه : [ أربعة لا أمان لهم: الدهر ولو صفا, والمرأة ولو طالت عشرتها, والمال ولو كثر, والسلطان ولو قرب ] . الدرجة : ليس له أصل
|
![]() |
|
|
![]() |