صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-23-2012, 10:25 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي من يفتح قلبه الآن ويتدبر ويعلمني

من يفتح قلبه الآن ويتدبر ويعلمني


{ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ ﴿3/190﴾
الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ
وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴿3/191﴾
رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴿3/192﴾
رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ
فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ ﴿3/193﴾
رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿3/194﴾
فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى
بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ
وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ
تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللّهِ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ ﴿3/195﴾}

احمد ربي ان انزل هذه الايات على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكثيرا ما قراتها وانا طفل في الابتدائي حتى الان
واليوم كما وجهني استاذي ا /عدنان
فتحت المصحف لافتح مسامع قلبي لها
رايت خلق اله في النجوم والشمس والهواء والسحاب والعلاقات
الفلكية والحسابيه والفيزيايئه المحكمه
اجوا ونسب محدد ه للغازات حتى لا نختنق ولا نحترق
من ظبط هذه النسب
انه الله
الا يستحق ان يعبد وحده
الا يستحق ان نحبه وحده وما دونه نحبه بالنسبة لقربه من الله سبحانه
ان نظبط مشاعرنا كما ظبط ربي نسبه الاوكسجين
فلا نختنق من اناس لا يعرفون الله
ولا نحترق بحب من يهيجون الحرام في مشاعرنا ويضيع عمرنا معهم
هذه الدقة المادية الا تجعلنا نقترب من شرع ربنا
ولو نزلنا للتربه وراينا فيها الحب والاحتضان للبذره
والرزق الوفير المحسوب ايضا بدقة
الا نحس برحمة الله بنا
واحتواءه لحاجيتنا الفطرية
ونسب دقيقه لو زدنا او نقصنا هلكنا
الطعام والشهوة الجنسيه لها نسب دقيقة وضعها ربنا فينا
وطريقة شريف جليله جميله فينا
كلها تماما كما البذرة تحتضنها التربة الطيبة تمدها بالماء الازم
وتحملها شعيرات رقيقة حنونه جدا بحب واصرار
رحمة من ربنا
الا نرى انه لا اله الا الله
وانه لا معبود بحق الا الله
الانرى حاجتنا الشديه لسكون الليل ونشاط النهار
انه اتزان يدعونا الى اتزان تصرفاتنا بين الجد واللعب والفسحة والابداع
ليتنا نعيش ترفاتنا بدقة الليل والنهار
لن يفقه فه المعاني الا اصحاب العقول المؤمنه
والعقل المؤمن هو من يعلم ظواهر الاشياء ويردها لخالقها
ولكن
ولكن

وياتي شهر عظيم لكي نفيق
شهر القرآن
شهر الجهاد
شهر النصر
شهر الصدقات كالسيل نراه من ابسط الناس وافقرهم تماما كما نرى من فقراءهم
نرى في الحرم الاثرياء يوزعزن الطعام قبل الافطار
وارى رجل رث الملابس معه كيس به تمرات قليله اشتراها ويوزع على الاغنياء
منظر يبكيك ويحرك فيك الهمة والرجوله والشهامه
يحرك منابع الخير في نفسك
تجد الباكين في المساجد بكثرة جدا
وتقول ياليتهم طول العام يبكون ويدعون ويبتهلون

والالباب تفهم في هذه الجواء ما تعيه في ظلمات المادة البحته دون انوار القلوب المؤمنه
ولكن

كيف نغير قلوبنا حتى تتفكر ونفهم آيات الله في الخلق والليل والنهار
ربنا يعلمنا
ولا يتركنا حيارى
لنعلم لماذا البعض يطير قلبه وعقله مع الانوار الكونيه والقرآنيه
انه الذكر الدائم الكثير في كل حال
قائما
قاعدا
نائما
ذكر محدودا باحوال النبي صلى الله عليه وسلم في كتب
مثل الاذكار للنووي او الوابل الطيب او حصن المسلم اوغيرها
ثم اذكار غير محدوده
وهي في كل حين
وجاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم
وقال ان شرائع الاسلام قد كثرت علي فدلني على شيئ اتشبس به
قال لا يزال لسانك رطبا بذكر الله
وفي الحديث ايضا
سبف المفردون
من هم يا رسول الله صلى الله عليه وسلم
هم الذاكرون الله كثيرا والذاكرات

احبابي

الذكر لم يرد في القرآن الا بالكثرة لفظا او معنى
وهو كالدواء له جرعه لكي يشفى القلب ويستنير
ولكن جرعة الشفاء هي
الكثرة
الكثره
الكثرة
لكي يتغير حالك وتفهم الخلق والكون والقران وتكون من الحكماء
رطب لسانك دوما بذكر الله
لا تجلس بلا ذكر
لسان لابد ان يتحرك
واهم من اللسان
القلب
لابد ان يفكر
حب لله
خوفا من الله
شوقا لجنته
شوقا له سبحانه ورؤيته
تعلقا بما يحب ربنا
تنزيها وتحميد له
تهليلا
قل لااله الا الله طول النهار
استغفر الله طول النهار
وانت تعمل اجعل لسانك ذاكرا
وانتي تسير
وانت تسوق سيارتك
تنتظر دورك في طابور طويل في مصلحه
في حر شديد
كله اذكر الله
حتما سيفتح الله قلبك وعقلك
يتقترب من الله
ستجد عينك تدمع يوما
ويتحرك فهمك الى اعلى الدرجات من الفهم
:::
ودائما تسير الاوقات سريعا مع الاحبة
دق المنبه
يقول لي قم
واستعد للذهاب للعمل
واكنت ساغادر بجسدي من صحبتكم الطيبه
ولكن تركت قلبي معكم
وحبي لكم
وشوقي يسبق حروفي
ربنا يجمعنا تحت شجرة
سبحان الله وبحمده
شجرة زرعناها سويا الان
ومن شهر ازرعها مع احباب لي في الفاس
ونرعاها
ونرويها
ونتواعد للقاء تحتها
ومن يتأخر
يجد احباب يسجدون لله يارب فلان
تأخر
وقد تواعدنا هنا للقاء
يارب اغفر له واتي به
ارحمه
فقد غرسناها سويا
حبا فيك وحدك
ولم يكن بيننا ارحام ولا اموال
بل حبك فقط جمعنا
فلا تحرمنا لقاءه
وقد حرمنه في الدنيا لتباعد الاقطار والجنسيات
فحقق موعدنا برجمتك
والنا ف الله كبير جدا
فهو ربي
الجليل السميع العليم
ارحم الراحمين
ساترك قلبي معكم
امله ذكرا وحبا وخذوه معكم للجنه

تلميذكم
نور
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات