|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  درس اليوم 02.04.1434 أخيكم /                    عدنان الياس ( AdaneeNooO ) درس                    اليوم مع الشكر للأخ /                    عثمان أحمد . [                    كل غلام رهينة بعقيقته                    ] عن الحسن عن سمرة رضي الله تعالى عنه                    : عن النبي صلى الله عليه و سلم قال                    : ( الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع                    و يسمى و يحلق ) أخرجه أبو داود كتاب الأضاحي رقم                    2838 و صححه الترمذي 1094 و صححه الألباني في صحيح                    الجامع (1/764) " نيل الأوطار للشوكاني رحمه الله                    " العقيقة : هي الذبيحة التي تذبح                    للمولود ( كل غلام رهينة بعقيقته                    ) قال الخطابي                    : أختلف الناس في معنى هذا فذهب أحمد بن حنبل                    إلى أن معناه  أنه إذا مات و هو طفل و لم يعق عنه لم يشفع                    لأبويه  و قيل : المعنى : أن العقيقة لازمة لا بد منها                    فشبه لزومها للمولود  بلزوم الرهن للمرهون في يد المرتهن . و قيل : إنه مرهون بالعقيقة بمعنى أنه لا يسمى و لا يحلق شعره إلا بعد ذبحها و به صرح صاحب المشارق و النهاية                    . " و جاء في فيض القدير للمناوي رحمه                    الله " فالأولى أن يقال إن العقيقة سبب لانفكاكه من                    الشيطان الذي طعنه حال خروجه  فهي تخليص له من حبس الشيطان له في أسره و                    منعه له من سعيه في مصالح آخرته  فهي سنة مؤكدة عند الشافعي و مالك للحديث                    المذكور  و هي شاتان للذكر و شاة للأنثى                     ( و يحلق رأسه ) أي كله للنهي عن القزع و لا                    يطلى بدم العقيقة كما كانت الجاهلية تفعله  و استمر زمنا في صدر الإسلام                     ثم نسخ و أمرهم المصطفى صلى الله عليه و سلم                     بأن يجعلوا مكان الدم خلوقا * و يتصدق بزنة                    شعره فضة و إطلاقه حلق الرأس  و في تهذيب البغوي  يستحب الذبح قبل الحلق و صححه في المجموع.                    ا.هـ بتصرف يسير قال في التلخيص الروايات كلها متفقة على                    التصدق بالفضة  و ليس في شيء منها ذكر الذهب                    . * الخلوق : هو ما يتخلق به من الطيب                    . أسأل الله لي و لكم                    الثبات اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك                     على سيدنا محمد و على آله و أصحابه                    أجمعين --- --- --- --- ---                    --- المصدر : موقع                    " الشيبة " الصديق . و الله سبحانه و تعالى                    أعلى و أعلم و أجَلّ صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " 
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |