![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() أخيكم / عدنان الياس ( AdaneeNooO ) درس اليوم مع الشكر للأخ / فـارس خـالـد . [ سلسلة الشمائل المحمدية ] { إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما } . الأحزاب ( 56 ) اللهم صلِّ و سلم و بارك على عبدك و رسولنا حببينا سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين " هـذا الـحـبـيـب : غـَـزَواتـُـه ( ي ) " صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم 16 . غزوة الأحزاب ( الخندق ) : كانت في شوال من السنة الخامسة ، بعد أن خرج وفد من اليهود إلى القبائل قريش و غطفان و بني سليم و كنانة و غيرهم ليحرضوهم على الوقيعة بالمسلمين ضربة رجل واحد ، و اتجهت هذه الأحزاب و تحركت نحو المدينة على ميعاد كانت قد تعاقدت عليه ، فتجمع حول المدينة جيش عَرَمْرَم يبلغ عدده عشرة آلاف مقاتل ، ربما يزيد عدده على جميع من في المدينة من النساء و الصبيان و الشباب و الشيوخ . و كان النبي صلى الله عليه و سلم بعد سماعه بتجمعهم قام بحفر الخندق حول المدينة ، و كان ذلك بمشورة من سلمان الفارسي رضي الله عنه ، فلما وصل المشركون لم يجدوا حيلة في تجاوز الخندق ، فخرجت منهم جماعة فيها عمرو بن عبد وُدّ و عكرمة بن أبي جهل و ضرار بن الخطاب و غيرهم ، فتيمموا مكاناً ضيقاً من الخندق فاقتحموه ، و تبارز علي بن أبي طالب و عمرو بن عبد ود ، فقتل الله عمراً بيد علي رضي الله عنه ، و لم يستشهد من المسلمين يوم الخندق إلا ستة نفر . و المسلمون حينها في جوع و خوف لا يحمدون عليهما ، و كان للمنافقين دور في التخذيل و التشكيك في وعد الله و رسوله ، و قد كان جانب اليهود مأموناً ؛ لما بينهم من عقد على النصرة و الحماية فنقضوا عهدهم . و روت كتب السير أن نعيم بن مسعود جاء إلى النبي صلى الله عليه و سلم معلناً إسلامه فأمره بأن يخذِّل عن المسلمين فأتى بني قريظة و أتى قريشاً فحذر بعضهم من بعض ، حتى خاف كلٌّ منهم الخيانة من الآخر ، و بحكمة منه استطاع أن يحمل الطرفين على تصديقه و عدم نصرة صاحبه ، فما لبث جيش الأحزاب أن نادى بالرحيل و قفل راجعاً ، بعد أن بعث الله عليهم الريح في ليال شاتية باردة شديدة البرد أسأل الله لي و لكم الثبات اللهم صلِّ و سلم و زِد و بارك على سيدنا محمد و على آله و أصحابه أجمعين --- --- --- --- --- --- المصدر : موقع " الشيبة " الصديق . و الله سبحانه و تعالى أعلى و أعلم و أجَلّ صدق الله العلى العظيم و صدق رسوله الكريم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم ( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه ) ( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله ) ( و الله الموفق ) ======================= و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية " إن شـاء الله " التعديل الأخير تم بواسطة بنت الاسلام ; 06-11-2013 الساعة 06:50 PM |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |