![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت الزميلة / أملي الجنة يبقى الأخ و الأخت هما الأقرب شابة متزوجة أحست بأعراض التعب فقامت بإرسال رسالتين ! رسالة إلى زوجها وأخرى إلى أخيها ! والمكتوب في الرسالتين : أنا ذاهبة ، تيجي معي ؟! بعد دقيقتين : وصلتها رسالة من زوجها ومكتوب فيها :أنا مشغول ، لا أستطيع أن آت معك إذهبي لوحدكفبدأ قلبها يؤلمها أكثر ! وبعد ثانيتين وصلتها رسالة من أخيها ومكتوب فيها : أين تذهبين لوحدك ؟ إنتظري أنا آت معك ابتسمت إبتسامة حب وحنان وأغمضت عيناها بإطمئنان مهما كان حب الزوج لن يصبح كالأخ الأخوة حب فطري بعيد عن كل المصالح تحيه لكل أخ وأخت بالعالم إن أجمل وأروع وأنفس وأرق ما تملكون هن شقيقاتكم هم أشقاؤكم ! هم لا يعوضون ، مهما أحببتم من الناس ومهما تسرب هذا الحب في تربة النفوس يبقى الأخ والأخت هما الأهم والأقرب اللهم إحفظ لكل أخت أخيها ولكل أخ أخته اللهم آمين |
![]() |
|
|
![]() |