![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت / لولو العويس 60 تغريدة فى سورة الحج 60 تغريدة عن سورة الحج فرحان العطار بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله توكلت على الله هذه تغريدات عن #سورة_الحج والمقصود فهمها بشكل عام وهذا بالحاج اليق وبه الصق وعليه اوجب فكيف يحج من لا يعرف سورة الحج 1- بداية السورة حاسمة لتأكيد حقيقة كبرى لا تحتمل الجدال أو النظر أو التردد بل لا بد من الإذعان و الإيمان والعمل الصالح للنجاة { اتَّقُوا رَبَّكُمْ } 2- ثم ذكر بعد آيتين مراحل خلق الإنسان من التراب إلى نطفة حتى يكون طفلا ثم شابا ثم يرد إلى أرذل العمر فذكر في بداية السورة النهاية وذكرهنا البداية 3- بين البداية والنهاية يجئ هذا الإنسان الضعيف الذي لم يكن له رأي في بدايته ليجادل في نهاية الدنيا وابتداء الآخرة {...وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُنِيرٍ } 4- ذكر في السورة أقسام الناس الثلاث (كافر - منافق -مؤمن) ثم ذكر مصير كل قسم ثم الحقائق الكبرى للنجاة و التي تشمل الجميع 5- فذكر الكافر الأصلي الذي يجادل في آيات الله و الكافر المقلد لغيره من الرؤساء و الكبراء ثم المشرك الذي (يدعوا من دون الله مالا يضره و لاينفعه) 6- و ذكر المنافق المتردد (الذي يعبد الله على حرف) إن اصابه خير من مال أو خصب أو حسن حال استمر و إذا لم يعطوا منها إذا هم يسخطون 7- و ذكر مصير الكافر(و يهديه إلى عذاب السعير) (له في الدنيا خزي و نذيقه يوم القيامة عذاب الحريق)و المنافق الحريص على الدنيا (خسر الدنيا و الآخرة) 8- وذكر في ثنايا هذه الأقسام قاعدة النجاة لمن أرادها في خمسة قواعد(ذلك بأن الله هو الحق و أنه يحي الموتى و أنه على كل شئ قدير*و أن الساعة آتيه.. 9- القسم الثالث هم السعداء (إن الله يدخل الذين آمنوا و عملوا الصالحات جنات ..)و وعدهم بالنصر في الدنيا و الأخرة (من كان يظن أن لن ينصره الله في 10- ثم ذكر طريق النجاة و وصفه بأعلى الصفات(و كذلك أنزلناه آيات بينات ) و مع هذ فلا يهتدي لها كل أحد(و أن الله يهدي من يريد) فسل ربك الهداية 11- ثم تنطلق السورة في تفصيل الصراع بين المؤمنين والكافرين (هاذان خصمان اختصموا في ربهم..) و الذي سيستمر إلى يوم القيامة (و لا يزال الذين كفروا 12- وتاريخ هذا الصراع بين الحق والباطل وأساليبه وشخصياته (ابراهيم )( الشيطان) وتدافعه ثم دفاع الله عن المؤمنين ونصرتهم وفوزهم بخير الدنيا و الآخرة 13- فجاء في هذه السورة ما لا في غيرها فكما أن الحج يجمع الناس من أقطار شتى تختلف عاداتهم ولهجاتهم والوانهم كذا اجتمع فيها ما لم يجتمع في غيرها 14- فذكر فيها عبودية المخلوقات وسجودها بزيادة عن غيرها(والشمس والقمر والنجوم والجبال و الشجر والدواب) قال ابن عطية ذكر الله فيها كل ما عبد الناس. 15- كما جمعت الأديان بزيادة لم يأت في غيرها أيضا (إن الذين آمنوا والذين هادوا و الصابئين والنصارى والمجوس والذين اشركوا إن الله يفصل بينهم..) 16- ثم بعد الأديان ذكر المعابد و أماكن العبادة ( لهدمت صوامع و بيع و صلوات و مساجد يُذكر فيها اسم الله ..) وهي الآية الوحيدة في القرآن التي جمعتها يتبع ان شاء الله |
![]() |
|
|
![]() |