|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
|  | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الوكيل في القرآن  الوكيل في القرآن الوكيل : أصله التوكيل جعل الأمر إلى الغير،               أي أن تعتمد على غيرك وتجعله نائبا عنك،  قال تعالى في               النساء:  } وَاللَّهُ              يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى              اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا {  أي: اكتف به أن يتولى أمرك،              ويتوكل لك،  وعلى هذا قوله تعالى في آل عمران:  } الَّذِينَ              قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ              فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا  وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ              { وذكر أهل التفسير أن الوكيل في القرآن على أربعة أوجه              : أحدها : الحافظ              . المانع               و منه قوله تعالى في سورة النساء :  }              فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ              أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا {  أي فمن الذي يحفظهم ويذب عنهم              في الآخرة  والثاني : الرب              .  و منه قوله              تعالى في بني إسرائيل :  }وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي              إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا              { والثالث : المسيطر ، والمسيطر              المسلط .  و منه قوله تعالى في الأنعام :   }وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكُوا وَمَا جَعَلْنَاكَ              عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ              {  وكل شيء في القرآن وما أنت              عليهم بوكيل معناه بمسيطر  و الرابع : الشهيد              .  و منه قوله              تعالى في هود :   }إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ              وَكِيلٌ {  و في يوسف والقصص :                }قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ              قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ  وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ { | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |