|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الجزء الـسادس من القرآن الكريم الأخ / أحمد الميري - المدير الفنى لبيتنا و مدير                    الموقع الجزء السادس من الآية ( 148 ) من سورة النساء                     إلى الآية ( 82 ) من سورة                    المائدة أعوذ بالله من الشيطان                    الرجيم { لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ                    الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَوَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا                    (148) إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا                    عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا                    (149) إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ                     وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ                    وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ                     وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ                    سَبِيلًا (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا                    لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا                    (151) وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ                    يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ                    اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152) يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ                    عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ  فَقَدْ                    سَأَلُوا مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَ فَقَالُوا أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ                    الصَّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ  ثُمَّ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ مَا                    جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ فَعَفَوْنَا عَنْ ذَلِكَ وَآَتَيْنَا مُوسَى                    سُلْطَانًا مُبِينًا (153) وَرَفَعْنَا فَوْقَهُمُ الطُّورَ بِمِيثَاقِهِمْ                    وَقُلْنَا لَهُمُ ادْخُلُوا الْبَابَ                    سُجَّدًا وَقُلْنَا لَهُمْ لَا تَعْدُوا فِي السَّبْتِ                    وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا                    (154) فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ وَكُفْرِهِمْ                    بِآَيَاتِ اللَّهِ وَقَتْلِهِمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ                    حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللَّهُ                    عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا                    (155) وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ                    بُهْتَانًا عَظِيمًا (156) وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى                    ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ  وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ                    لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ                     مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ                    الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ                    عَزِيزًا حَكِيمًا (158) وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ                    بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ  وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا                    (159) فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا                    عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ                    لَهُمْ  وَبِصَدِّهِمْ عَنْ                    سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا (160) وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ                    وَأَكْلِهِمْ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ                     وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَابًا                    أَلِيمًا (161) لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ                    مِنْهُمْ  وَالْمُؤْمِنُونَ                    يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ                    قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ                    الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ                    الْآَخِرِ  أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ                    أَجْرًا عَظِيمًا (162) إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى                    نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ                    وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى                    وَأَيُّوبَ  وَيُونُسَ وَهَارُونَ                    وَسُلَيْمَانَ وَآَتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا                    (163) وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ                    وَرُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا                    (164) رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ                    لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ                     وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا                    (165) لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ                     أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ                    وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (166) 
 | 
| 
			 
			#2  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ                    اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلَالًا بَعِيدًا                    (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ                    اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًا                    (168) إِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا                    وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا                    (169) يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ                    بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآَمِنُوا خَيْرًا                    لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي                    السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا                    (170) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ                    وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا                    الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ                    اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ                    مِنْهُ فَآَمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا                    ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ  إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ                    يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ                    وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (171) لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا                    لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ                    الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ                    فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا                    (172) فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا                    الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ                    فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا                    فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا  وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا                    وَلَا نَصِيرًا (173) يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ                    رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا                    (174) فَأَمَّا الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا                    بِهِ  فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي                    رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطًا                    مُسْتَقِيمًا (175) يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي                    الْكَلَالَةِ  إِنِ                    امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ                    مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ                    فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا                    تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً                    فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ                    الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ                    بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) } [ النساء : 148 – 176 ] سورة المائدة بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ                    الرَّحِيمِ { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَوْفُوا                    بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ                    الْأَنْعَامِ  إِلَّا                    مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ                    حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ                    (1) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحِلُّوا                    شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ                    وَلَا الْقَلَائِدَ وَلَا آَمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ                    فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَانًا  وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُوا وَلَا                    يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ                    الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ  أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ                    وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ                    وَالْعُدْوَانِ  وَاتَّقُوا اللَّهَ                    إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (2) حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ                    الْخِنْزِيرِ  وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ                    وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ                    وَالنَّطِيحَةُ  وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا                    ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا                    بِالْأَزْلَامِ  ذَلِكُمْ فِسْقٌ                    الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا                    تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ  أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ                    نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ                    دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ                    لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ                    (3) يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ                    لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ                    مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ                    فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ                    اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ                    (4) الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ                    الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ                    لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ                    وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ                    قَبْلِكُمْ إِذَا آَتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ                    غَيْرَ مُسَافِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِي                    أَخْدَانٍ وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ                    عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ                    (5) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ                    إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى                    الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى                    الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا                     وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ                    جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ                    النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا                    طَيِّبًا  فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا                    يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ                    حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ                    نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ                    (6) | 
| 
			 
			#3  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ                    وَمِيثَاقَهُ الَّذِي وَاثَقَكُمْ بِهِ                     إِذْ قُلْتُمْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاتَّقُوا                    اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ                    (7) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ                    آَمَنُوا  كُونُوا قَوَّامِينَ                    لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ                    قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا                    اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ                    (8) وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا                    الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ                    (9) وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا                    أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ (10) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا                      اذْكُرُوا نِعْمَةَ                    اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا                    إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ                     وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ                    الْمُؤْمِنُونَ (11) وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ                    وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ                    نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ                    الصَّلَاةَ وَآَتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآَمَنْتُمْ                    بِرُسُلِي  وَعَزَّرْتُمُوهُمْ                    وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ                    سَيِّئَاتِكُمْ  وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ                    جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا                    الْأَنْهَارُ  فَمَنْ                    كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ                    (12) فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ                    وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ                    مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ                    تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا                    مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ                    الْمُحْسِنِينَ (13) وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا                    مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا                    بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ                    وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ                     وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا                    يَصْنَعُونَ (14) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا                    يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ                    الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ                    نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ (15) يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ                    سُبُلَ السَّلَامِ  وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ                    الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى                    صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (16) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ                    الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ                    شَيْئًا  إِنْ                    أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ                    وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا                    بَيْنَهُمَا يخْلُقُ مَا يَشَاءُ  وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ                    شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ                    اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ                     بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ                    يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا                    بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ                    (18) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا                    يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ                    الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلَا                    نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ                     وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ                    (19) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا                    نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ  إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ                    مُلُوكًا وَآَتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنَ                    الْعَالَمِينَ (20) يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ                    الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ  وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ                    فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا                    جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا                    فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ                    (22) قَالَ رَجُلَانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ                    اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ                    الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ                    وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ                    (23) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا                    مَا دَامُوا فِيهَا  فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا                    هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي                    وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ                    (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ                    سَنَةً   يَتِيهُونَ فِي                    الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ                    (26) وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آَدَمَ بِالْحَقِّ                     إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ                    أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ                    الْآَخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ                    اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا                    أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ                     إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ                    (28) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ                    فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ                    (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ                    فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ                    لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ                    أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ                    هَذَا الْغُرَابِ  فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ                    النَّادِمِينَ (31) مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي                    إِسْرَائِيلَ  أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ                    فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ                    أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ                    جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا                    بالتينات  ثُمَّ                    إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ                    لَمُسْرِفُونَ (32) إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ                    وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ                    فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ                    أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ                    الْأَرْضِ | 
| 
			 
			#4  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي                    الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ                    تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ                    رَحِيمٌ (34) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا                     اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ                    وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ                    (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي                    الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ                    مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ                    (36) يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ                    بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ                    (37) وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا                    أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ                    اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ                    حَكِيمٌ (38) فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ                    فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ                    (39) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ                    السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ                    وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ                    (40) يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ                    يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ  مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آَمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ                    وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ                    سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آَخَرِينَ   لَمْ                    يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ                    مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ                    لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا  وَمَنْ                    يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ                    شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ                    اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا                    خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ                    (41) سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ                    فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ                    عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا                     وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ                    إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ                    (42) وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ                    فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ  ثُمَّ                    يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ                    بِالْمُؤْمِنِينَ (43) إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى                    وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا                    لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا                    اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ                    شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا                    تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا                    قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ                    فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ                    بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ                     وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ                    وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ                    لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ                    فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ                    مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ                    التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى                    وَنُورٌ  وَمُصَدِّقًا لِمَا                    بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً                    لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ                    اللَّهُ فِيهِ  وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ                    فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ                    مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا                    عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا                    تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ                    الْحَقِّ  لِكُلٍّ جَعَلْنَا                    مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ                    لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ                    فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ                    جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ                    (48) وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ                    وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ  وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا                    أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ                    اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ                     وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ                    (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ                    أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ                    (50) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا                    الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ                    بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ                    إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ                    (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ                    يُسَارِعُونَ فِيهِمْ  يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ                    فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ                    عِنْدِهِ  فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ                    نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آَمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ                    أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ                    أَيْمَانِهِمْ  إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ                    حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ                    (53) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا                     مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ                    يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ                    وَيُحِبُّونَهُ  أَذِلَّةٍ عَلَى                    الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى                    الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ                    لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ                    وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54) إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ                     وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ                    الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ                    (55) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ                    آَمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ                    (56) | 
| 
			 
			#5  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|   يَا أَيُّهَا الَّذِينَ                    آَمَنُوا  لَا                    تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا                    مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ                    قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ                    كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (57) وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا                    هُزُوًا وَلَعِبًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْقِلُونَ                    (58) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا                    إِلَّا أَنْ آَمَنَّا بِاللَّهِ  وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ                    وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ (59) قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ                    مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ  مَنْ                    لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ                    الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ                     أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ                    السَّبِيلِ (60) وَإِذَا جَاءُوكُمْ قَالُوا                    آَمَنَّا  وَقَدْ                    دَخَلُوا بِالْكُفْرِ وَهُمْ قَدْ خَرَجُوا بِهِ وَاللَّهُ                    أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا يَكْتُمُونَ                    (61) وَتَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي                    الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ  وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ                    لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ  (62) لَوْلَا يَنْهَاهُمُ الرَّبَّانِيُّونَ                    وَالْأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمُ                    الْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا                    يَصْنَعُونَ (63) وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ                    غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ                    مَبْسُوطَتَانِ  يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا                    مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا                    وَكُفْرًا وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ                    وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ                    الْقِيَامَةِ  كُلَّمَا أَوْقَدُوا                    نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي                    الْأَرْضِ فَسَادًا  وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ                    الْمُفْسِدِينَ (64) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ                    آَمَنُوا وَاتَّقَوْا                    لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ                    جَنَّاتِ النَّعِيمِ (65) وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ                    وَالْإِنْجِيلَ  وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ                    وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ                    سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ (66) يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ                    إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ                    رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ                    لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ                    (67) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ                    حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ                    وَالْإِنْجِيلَ  وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا                    مِنْهُمْ  مَا                    أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا فَلَا                    تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ                    (68) إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى                    مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ                     وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا                    هُمْ يَحْزَنُونَ (69) لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ                    وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا  كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى                    أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ                    (70) وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا                    وَصَمُّوا  ثُمَّ                    تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَصَمُّوا كَثِيرٌ                    مِنْهُمْ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ                    (71) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ                    الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ  وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا                    اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ  إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ                    اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ                    النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ                    (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ                    ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ                    وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ                    لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ                    (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ                    وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ                    (74) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ                    خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ                    صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ                    نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآَيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ                    (75) قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا                    يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا   وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ                    (76) قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي                    دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا                    مِنْ قَبْلُ  وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ                    السَّبِيلِ (77) لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ                    عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ                    مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ                    (78) كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ                    لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ  (79) تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ                    كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ                    أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ                    هُمْ خَالِدُونَ (80) وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ                      وَمَا                    أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ                    كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ (81) لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ                    آَمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ                    أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ                    آَمَنُوا  الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ                    مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا                    يَسْتَكْبِرُونَ (82) } [ المائدة : 1 – 82 ] صدق الله العلى العظيم وأنتظرونا غداً فى الجزء السابع إن شاء                    الله | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |