|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  الفقه الأختالزميلة/ جِنانالورد الفقه قال رسول الله صلى الله عليه                    وسلم  )  من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين                    ) فقد رتب نبينا الكريم صلى اله عليه و سلم هنا الخير                    كله على معرفة أحكام الدين و فهمها الفهم الصحيح الذي يحصل به العلم                    النافع المؤدي للعمل الصالح                    . أولاً : ما معنى الفقه ؟ الفقه في اللغة                    : الفهم الفقه في الاصطلاح                    : العلم بالأحكام الشرعية العملية المكتسبة من أدلتها                    التفصيلية                    . و قد يطلق الفقه على الأحكام                    نفسها مصادر الفقه الأساسية                    : -                    القرآن الكريم                    . -                    السنة المطهرة                    . -                    الإجماع                    . -                    القياس                    . يشتمل الفقه الميسر على   كتب                    :  الطهارة – الصلاة –                    الزكاة – الصيامالحج – الجهاد – المعاملات –                     المواريث – النكاح و الطلاق –                    الجناياتالحدود – الأيمان و النذور –                     الأطعمة و الذبائح و الصيد –                    القضاءو الشهادات و كل كتاب يندرج تحته                     أبواب فيها شرح الأحكام بالتفصيل أولاً : كتاب الطهارة                    : الباب الأول : أحكام الطهارة و                    المياة -1                    الطهارة هي مفتاح الصلاة و هي قسمان                    : *طهارة معنوية . (طهارة  القلب من الشرك و                    المعاصي و لا يمكن أن تتحقق طهارة البدن مع وجود نجس الشرك )*طهارة حسية :                    في اللغة :النظافة و النزاهة من الأقذار الاصطلاح : رفع الحدث و                    زوال الخبث -2                    الطهارة تحتاج إلى الماء و الماء الذي تحصل به الطهارة هو الماء الطهور و هو :                    الطاهر في ذاته المطهر لغيره و هو الباقي على أصل خلقته (أي التي                    خلقه الله عليها                    ) ولا تحصل الطهارة بمائع غير الماء كالخل و العصير أو                    غيره و الدليل قوله تعالى { فَلَمْ                    تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا} 3 -الماء إذا خالطته نجاسة                    : *إذا غيرت أحد أوصافه الثاثة : طعمه أو ريحه أو لونه                    .. فهو نجس بالإجماع و لا يجوز * إذا لم تغير أحد أوصافه : فإن                    كان كثيراً لم ينجس وتحصل الطهارة به  و إن كان قليلاً ينجس و                    لا تحصل الطهارة به                     و حد الماء الكثير : ما بلغ قلتين فأكثر و القليل ما دون                    ذلك  4-الماء إن خالطه طاهر                    : كأوراق الشجر أو الصابون فهو طهور يجوز التطهر                    به 5-الماء المستعمل في الطهارة                    : الماء المنفصل عن المتوضيء أو المغتسل طاهر مطهر                    لغيره ما دام لم يتغير منه أحد أوصافه الثلاثة 6-أسآر                    الآدميين                    : السؤر : هو ما بقي في الإناء بعد شرب الشارب منه                    فالآدمي طاهر حتى الجنب و الحائض. و ما يؤكل لحمه من بهيمة الأنعام                    فهو طاهر أيضاً و لا يؤثر في الماء بخاصة إذا كان كثيراً و أما إذا                    كان كثيراً و تغير وصفه من شربها منه فهو نجس . أما سؤر الكلب و الخنزير                    فإنها نجسان أما الكلب فقد قال صلى الله عليه و سلم                    : ( طهور                    إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات                    ، أولاهن بالتراب ) – أخرجه أحمد و أما عن                     الخنزير فقد قال تعالى                    : {فَإِنَّهُ رِجْسٌ } الأنعام 145 
 | 
|  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 | 
 | 
|  |