|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
|  | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  آية و حديث Arabic & English الأخ / مــحــمــد  نــجــيـــب بسم الله الرحمن الرحيم { إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ                    بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ                    اللَّهِ وَرُسُلِهِ  وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ                    وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا                    } [ النساء 150                    ] { أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا                    لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا } [ النساء 151                    ] يتوعد تبارك وتعالى الكافرين به وبرسله من اليهود                    والنصارى  حيث فرقوا بين الله ورسله في الإيمان فآمنوا ببعض                    الأنبياء وكفروا ببعض  بمجرد التشهي والعادة وما ألفوا عليه آباءهم لا عن                    دليل قادهم إلى ذلك  فإنه لا سبيل لهم إلى ذلك بل بمجرد الهوى والعصبية                     فاليهود عليهم لعائن الله آمنوا بالأنبياء إلا عيسى                    ومحمد عليهما الصلاة والسلام  والنصارى آمنوا بالأنبياء وكفروا بخاتمهم وأشرفهم                    محمد صلى الله عليه وسلم  والسامرة لا يؤمنون بنبي بعد يوشع خليفة موسى بن                    عمران  والمجوس يقال إنهم كانوا يؤمنون بنبي لهم يقال له                    زرادشت ثم كفروا بشرعه  فرفع من بين أظهرهم والله أعلم .                     والمقصود أن من كفر بنبي من الأنبياء فقد كفر بسائر                    الأنبياء  فإن الإيمان واجب بكل نبي بعثه الله إلى أهل الأرض                    فمن رد نبوته للحسد أو العصبية   أو التشهي تبين أن إيمانه بمن آمن به من الأنبياء ليس                    إيمانا شرعيا  إنما                    هو عن غرض وهوى وعصبية  ولهذا قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ                    وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ                     وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ                    وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا                    }  أي                    طريقا ومسلكا . { أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ                    حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا                    } ثم أخبر تعالى عنهم فقال                    : { أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا                    }  أي                    كفرهم محقق لا محالة بمن ادعوا الإيمان به لأنه ليس شرعيا                     إذ لو كانوا مؤمنين به لكونه رسول الله لآمنوا بنظيره                    وبمن هو أوضح دليلا  وأقوى برهانا منه لو نظروا حق النظر في نبوته وقوله                     : { وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا                    }  أي كما استهانوا بمن                    كفروا به إما لعدم نظرهم  { Verily, those who disbelieve in Allâh and His                    Messengers and                    wish to make distinction between Allâh                    and His                    Messengers ( by believing in Allâh and disbelieving in                     His                    Messengers ) saying, "We believe in some but reject                     others,"                    and wish to adopt a way in between } [                    An-Nisa’ 4:150 ] {                    They are in truth disbelievers.                     And                    We have prepared for the disbelievers                     a                    humiliating torment } [                    An-Nisa’ 4:151 ]   حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ                    عَبْدِ الْأَعْلَى أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ وَأَخْبَرَنِي                    عَمْرٌو:  أَنَّ                    أَبَا يُونُسَ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي                    هُرَيْرَةَ عن رسول الله  صلى الله عليه                    وسلم  أنه قال : ( وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا                    يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَهُودِيٌّ وَلَا                    نَصْرَانِيٌّ  ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ                    بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ )                     ( صحيح                    مسلم ) ( It                    is narrated on the authority of Abu Huraira that                     the                    Messenger of Allah ( may peace be upon him )                    observed: By                    Him in Whose hand is the life of Muhammad,                     he                    who amongst the community of jews or christians                    hears about                    me, but does not affirm his belief in that with                    which I                    have been sent and dies in this state ( of disbelief                    ), he                    shall be but one of the denizens of Hell-Fire.                    )   [ Book # 001, Hadith #                    0284 ] If you are looking for the truth to                    soothe and please your self, justclick                    on this link.                     
 | 
|  | 
| 
 | 
 | 
|  |