صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-12-2010, 03:55 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي استراحة الخيرات الرمضانية (9)

استراحة الخيرات الرمضانية (9)

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على

سيدنا محمد خاتم الانبياء والمرسلين وبعد :

ها هو رمضان يهل علينا ويظلنا بظله فيا سعد من خرج منه فائزا

غانما ويا تعس من ضيعه واتخذه للتسلية والمسلسلات والسهر

والترويح عن النفس ... رمضان عندنا هو صيام وقيام وصلة

ارحام ، رمضان عندنا هو رحمة بالمسكين وانفاق باليمين

واحساس بكل المسلمين... هذه استراحتنا في رمضان اية

وخاطرة ومشاركة ...

هذه استراحة بيتنا الحبيب : بيت عطاء الخير.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقفة مع اية


قال سبحانه:

{أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ}


(البقرة:44



كيف لانسان ان يامر غيره بامر ثم يقوم هو بعكسه ، كيف يمكن
لمدخن ان ينصح غيره بعدم التدخين؟ كيف يجبر الاب ابناءه
على الصلاة وهو مضيع لها؟ هو الغباء بعينه بل وقلة الادب
من هنا يسأل رب العزة أفلا تعقلون؟؟ مصيبتنا في زماننا انه
من ارنا ان يكونوا قدورة لنا صدمونا بافعالهم المتنافية مع
اقوالهم والنتيجة ضياع وانهيار...

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لكل يوم خاطرة


مجددا دعونا ننظر الى الامرمن منظار اخر : الوردة تسحرنا
بجمالها نقطفها عن امها لنتلذذ برائحتها ، تعطينا روحها
وشذاها وما ان تبدأ بالذبول حتى نرميها ، في احسن الاحوال
قد نجففها وبعدها ماذا!! بالتأكيد كل انسان عاقل فينا يفعل هذا
لن يحتفظ بالقاذورات ؟ ولكن ماذا لو عاملنا انسان كوردة
متفتحة ورددناها له بان نعاملة كوردة ذابلة؟؟ اه على الغدر
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على رفوف مكتبتي


الكتاب : اوراق الورد


المؤلف : مصطفى صادق الرافعي


دار النشر : المكتبة العصرية


الوصف : رسائله ورسائله في 200 صفحة من القطع المتوسط


هنا ينسج الاديب خطوط قصصه بريشة شاعر فنان يحلق في
عالم الشعر ، قصص مصبوغة بوجدان الايمان العميق تبغي
العدالة ونشر قيم الاسلام الحنيف ببساطتها وروعتها وابطالها
يمثلون الفضيلة بجلالها واصالتها الاسلامية والحب السامي
بخيوطه المحبوكة من قلوب ابطاله الملائكيين في ميولهم
وطهارتهم وسمو نفوسهم.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المسلمون حول العالم


المسلمون في فيتنام


فيتنام هي دولة من دول منطقة جنوب شرقي آسيا أيضًا، تمتدُّ
إلى الجنوب من الصين في شكل منحنًى ضيِّق وطويل مائل
للحرف اللاتيني S، محاطة من الجهة الغربية بكلٍّ من دولتي
لاوس وكمبوديا، وعاصمتها (هانوي)، وأكبر المدن
(هوشي منه) وكانت عاصمة فيتنام الشمالية قَبْل وَحْدَةِ فيتنام


وقد وصل الإسلام إليها مع وصوله إلى هذه المنطقة، وذلك في
القرن الرابع الهجري عن طريق التجار مثل أغلب المناطق في
جنوب شرق آسيا.


وفي العصر الحديث يعيش المسلمون في فيتنام تحت ظروف
قاسية؛ حيث يُمنَعون من المناصب العليا ومِن الالتحاق بالجيش،
وزاد الأمر سوءًا بعدما استولى الشيوعيون على مقاليد الحكم في
فيتنام سنة 1395هـ، فزاد الأمر على المسلمين؛ حيث إن
الفيتناميين أصلاً حاقدون على الإسلام، إضافة لكونهم أصبحوا
شيوعيين، فتضاعفت العداوة ضد المسلمين وتضاعفت معها
المذابح والاضطهادات.


ففي مدينة هوى قام الشيوعيون بمذبحة مروعة حيث أمضوا
عشرين يومًا في دفن الآلاف من المسلمين وغيرهم وهم أحياء؛
مما أرعب الناس فخرجوا وهم مئات الألوف حذر المذابح
المروعة من ديارهم إلى البلدان الأخرى فتناقص عدد المسلمين
جدًّا.


وقد لجأ الشيوعيون بعد إحكام قبضتهم على البلاد لأسلوب
مُرَوِّع؛ إذ أقاموا سبعين سجنًا ضخمًا موزَّعة في أنحاء البلاد،
وأطلقوا عليها اسم "مراكز الإصلاح والتكوين"، وزجُّوا فيها
بالآلاف، وكانوا يُطلِقون سراح ضحيَّتهم بعد أن يتأكَّدوا أنها لن
تعيش أكثر من عدَّة أيام؛ ليُهَيِّئ أهلها لها جنازتها حسب
تقاليدهم المحلِّيَّة.


واستولى الشيوعيون على المساجد والمدارس الإسلامية،
وحوَّلوها إلى وَحْدَات صحِّيَّة وإدارات محلِّيَّة، وأبقَوُا المسجد
الجامع بسايجون ليُصَلِّيَ فيه رجال السياسة الزائرون للبلد وذرًا
للرماد بوجود حرية دينية بالبلاد، في حين لا يسمحون للمسلمين
بأداء صلواتهم بشكل عادي، فقد اشترطوا عليهم ألا تقام صلاة
الجمعة في الجامع إلا بعد الحصول على تصريح مسبق من
الشرطة وتسجيل أسماء الذين سيحضرون الصلاة وعنوانيهم،
وهذا التصريح يجب الحصول عليه أسبوعيًّا, وقد قاموا بالقبض
على أئمة المساجد؛ بحجة أنهم رفضوا رفع صورة الزعيم
الصيني "هوتش منيه" في مساجدهم، وقاموا بقتلهم جميعًا.


ونتيجة عهود متتابعة من الاضطهاد والتنكيل بالمسلمين في
العهدين الملكي والشيوعي تَرَدَّى وضع المسلمين للغاية وزالت
دولتهم "تشامبا" تمامًا، وخرجت من ذاكرة التاريخ، وانقطعت
الصلة بين المسلمين داخل فيتنام فيما بينهم لتَعَمُّد الشيوعيين
ذلك، هذا فضلاً عن انقطاع أخبارهم عن سائر المسلمين بالعالم؛
للسياسة الشيوعية المعروفة في حجب المعلومات عن الوضع
الداخلي في بلادهم المنكوبة بحكمهم.


وكانت النتيجة الحتمية لهذه السياسات أن وقع المسلمون هناك
فريسة للجهل الكبير بدينهم، وغَدَت المساجد لا تُفْتَح إلا يومَ
الجمعة، ويُصَلِّي فيها الأئمة نيابة عن الشعب، كما أنهم
يصومون شهر رمضان عنهم، وعندهم بعض السور القصيرة
من القرآن مكتوبة، وهذا بالنسبة للكبار، أما الذين تربَّوْا تربيةً
عصريَّة فلا يظنُّون بالدين ولا يعرفون عنه إلا ما يقوله
الشيوعيون أنه تقاليد الأقدمين وأفيون الشعوب.


أما عن المستوى الاجتماعي فلقد عمَّ الفقر على المسلمين هناك،
وأطبق عليهم بصورة مَهُولَة، حتى إن المسلمين لا يجدون ما
يُكَفِّنُون به موتاهم، والنساء لا يجدْنَ ما يسترهنَّ، ويُقِيم كثير
من المسلمين في أماكن لا تُقِيم في مثلها البهائم, ويرفض
المسلمون إلحاق أبنائهم بالمدارس الحكومية؛ لمَا يَعْلَمُونه من
سياسة طمس الهُوَيَّة والعقيدة المتَّبَعَة بها، فيَفضلون الجهل
على الكفر والإلحاد الذي هو نتيجة حتمية لمن سيلتحق بتلك
المدارس


المصدر : موقع قصة الاسلام
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفي الختام ...


دع الحسود ما يلقاه من كمد

يكفيك منه لهيب النار في كبده

ان لمت ذا حسد نفست كربته

وان سكت فقد عذبته بيده

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات