![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
![]() |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين فى حب الحبيب صلى الله عليه و سلم الجزء الثالث - 10 في كل شيء كنت أنت الأعظما ( 1 ) وحيد حامد الدهشان خُـــذْ مِـــنْ كَــرَامَــاتِ الـمَــحَــبَّــةِ سُــلَّــمَــا وَاصْـعَـدْ وَجَـاوِزْ مَـا اسْـتَـطَـعْـتَ الأَنْـجُـمَـا وَالْـهَــجْ بِـمَــدْحِ مُـحَـمَّــدٍ عِــطْــرِ الـــوَرَى فَــالــلَّــهُ قَــــدْ صَــلَّـــى عَــلَــيْــهِ وَسَــلَّــمَــا يَـــا قُـــدْوَةَ الــدُّنْــيَــا إِذَا رَامُــــوا الــهُـــدَى فِــي كُــلِّ شَـــيْءٍ كُــنْــتَ أَنْـــتَ الأَعْـظَــمَــا يَـــــا يَـــــوْمَ مَـــوْلِـــدِهِ عَــبِــيـــرُكَ طَـــيِّـــبٌ غَــمَـــرَ الــوُجُـــودَ بِــنَــشْــوَةٍ فَـتَــبَــسَّــمَــا مِــــنْ حَــقِّــهَــا أَنْ تَــفْــخَــرَ الــدُّنْــيَــا بِــــهِ فَــلَـــقَـــدْ أَتَـــاهَــــا هَــــادِيًــــا وَمُــعَــلِّـــمَـــا يَــتْــلُــو كِــتَـــابَ الــلَّـــهِ يَــنْــشُـــرُ نُـــــورَهُ لِـــجِـــرَاحِ أَفْـــئِـــدَةِ الــبَــرِيَّـــةِ بَــلْــسَــمَـــا يَــا سَــيِّــدِي، يَـــا مَـــنْ بُـعِــثْــتَ مُـبَــشِّــرًا لِــتُــضِــيءَ لِـلــدُّنْــيَــا سَــبِــيــلاً مُـعْــتِــمَــا فِــي كَـفِّــكَ الـمِـصْــبَــاحُ قُــدْسِــيُّ الـسَّــنَــا لَــمْ يَـتْـبَـعُــوهُ كَـأَنَّـمَــا عَـشِــقُــوا الـعَــمَــى مِــنْ جَـهْـلِـهِــمْ لَــمْ يَـكْـفِـهِــمْ إِعْـرَاضُــهُــمْ وَسَــفَـــاهَـــةً جَـــــــارُوا أَذًى وَتَــهَــكُّـــمَـــا جَــاهَــدْتَــهُـــمْ بِـــالـــقَـــوْلِ دُونَ هَـــــــوَادَةٍ وَالــقَـــوْلُ أَحْــيَــانًــا يَــكُـــونُ الأَحْــسَــمَـــا تَـمْـضِـي الـسِّـنُـونَ وَأَنْـتَ فِـي وَجْـهِ الأَذَى تَــرْجُــو وَتَــدْعُـــو بِـالــهِــدَايَــةِ .. رُبَّــمَـــا كَــــانَ الـــفُـــؤَادُ وَأَنْـــــتَ تَـــتْـــرُكُ مَـــكَّـــةً بِـمَـشَــاعِــرِ الــحُــبِّ الـمُـجَــنَّــحِ مُـفْـعَــمَــا رَبَّــيْـــتَ جِــيـــلاً ثُــــمَّ عُــــدْتَ لِـفَـتْــحِــهَــا بِـتَـوَاضُـعٍ ... وَالـجَـيْــشُ كَــانَ عَـرَمْـرَمَــا لِــلَّــهِ دَرُّكَ .. مَـــا انْـتَـقَــمْــتَ وَصُـنْـتَــهُــمْ وَعَــفَـــوْتَ عَــفْـــوَ الــقَــادِرِيــنَ تَــكَــرُّمَـــا أَسَّـــسْـــتَ بِــالـــقُـــرْآنِ أَعْـــظَــــمَ دَوْلَــــــةٍ هِــــــيَ آيَــــــةٌ لِــلــنَّــاظِــرِيــنَ تَـــوَسُّـــمَـــا مَــنْ رَاحَ يَـسْـبُــرُ غَــوْرَ أَخْـــلاقِ الـــوَرَى وَجَـدَ الـرَّسُــولَ عَـلَــى الـجَـمِـيــعِ مُـقَـدَّمَــا إِنْ صَــــــاغَ رَبُّـــــــكَ لِــلــبَـــرِيَّـــةِ قِــــمَّــــةً لَــنْ يَـبْـلُـغُــوهَــا ... بَـــلْ تَــرَاهُــمْ حُــوَّمَــا
|
![]() |
|
|
![]() |