صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #3  
قديم 07-16-2013, 11:39 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حين تصبح قصاصات الورق لوحات فنية مدهشة !!
فما تشاهدونه في هذه الصورة هو أحد فنون الرسم الغير تقليدية
التي تعرف بفن الرسم بقصاصات الورق الملوّن Quilling
ما الذي يمكنك أن تفعله ببضعة قصاصات من الورق الملون؟
غالباً لا شيء.. لكن لو أضفت إليها بضع قطرات من الإبداع
قد تتحول إلى لوحات فنية مدهشة
حقيقة شاهدت كثير من اللوحات التي تستخدم هذا الفن
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هو عنوان المحاضرة التي ألقاها الخبير العالمي في التنمية البشرية
الدكتور إبراهيم ألفقي في جامعة حلوان،
والتي حضرها أكثر من ألف طالب وطالبة، بجامعة حلوان
بدأ د. ألفقي محاضرته بذكر قصة عالم الجيولوجيا الياباني:
والذي وجد طفلًا يحمل حجرًا،
فقال للطفل : بكم تبيع هذا الحجر؟ فقال الطفل : أنا لا أريد نقودًا..
أريد حلوى وشيكولاته، فأحضر له ما أراد..
وأخذ العالم الحجر وقام بفحصه 14 مرة، فتبين له أنه قطعة من الألماس،
وكانت أكبر قطعه في ذلك الوقت، وقدر ثمنها بـ 100 مليون دولار،
إلا أن الطفل لم يكن يعلم قيمتها.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ثم اتجه للجمهور الحاضر وقال لهم : بداخل كل واحد منكم كنز لا يعرفه،
وتكمن المشكلة في أن تعرف قدر نفسك وتوظف قدراتك وتكتشف إمكانياتك،
ولا تكن كمثل هذا الطفل الذي كان يحمل كنزًا
كان من الممكن أن يرفعه هو وأسرته، وربما بلده أيضًا.
وذكر أن من أسباب العجز : هو أن يجد الإنسان لنفسه عذرًا يتعذر به،
ويعلق عدم نجاحه على الآخرين، ويجعل نفسه أسيرًا للمعتقدات السلبية،
كمن يقول :" أصل بابا " .. أو" أصل ماما " .. أو " أصلهم ظلموني " ..
" أصل فيه كوسة وفيه محسوبيات ".
إلى غير ذلك من أسباب واهية، حتى يصبح الشخص والعذر شيئًا واحدًا،
ويصاحبه العذر طوال حياته، ويقف مانعًا له دون النجاح،
ويأتي آخر اليوم يبحث عن حصيلة يومه، فيجده باقة من الأعذار.
"الأحلام تتحقق بإذن الله .. لكن بشرط ألا تمشي خلف الأعذار".
وأكد الدكتور
أنه من خلال سفرياته إلى أكثر من 34 بلدًا
وتدريبه لأكثر من مليون شخص، أن الإنسان هو الإنسان،
في أي مكان في العالم، الكل يريد أن يصبح سعيدًا،
لكنه لا يعرف كيف يصل إلى هذه السعادة.
"البعض يقول : أنا أكون سعيدًا حين ...." ، ويضع المسببات للسعادة ..
الكل يبحث عن طريق السعادة، مع أن السعادة نفسها هي الطريق .!
" سادة الحياة هم الذين يجعلون من السعادة عادة في حب الله سبحانه ".
كما أضاف
أن الحماس لدى الإنسان لا يضيع؛ إنما الذي يتغير هو تركيز الإنسان،
وأن الله وهب الإنسان قدرات كثيرة؛ أعظمها هو " العقل " ..
فهو هدية من الله تعالى للإنسان، فالعقل به أكثر من 150 مليار خلية.
كما أن سرعة العقل أسرع من سرعة الضوء؛
حيث تبلغ سرعته 186 ألف ميل في الساعة.
ويستوعب 2 مليون معلومة في الثانية.
والعين تتحرك أكثر من 18 ألف مرة في اليوم ..
ويتولد منها طاقة كهرومغناطيسية.
كما أن العين تميز بين 10 مليون لون في الحالة.
والقلب ينبض 100 ألف نبضه في اليوم.
والإنسان به طاقه تولد كهرباء تكفي أسبوعًا بأكمله ..
وتبلغ قيمتها 85 مليار دولار.. وهذا ما فعلته اليابان؛
حيث قامت بتوليد كهرباء من جسم الإنسان،
ففي الإنسان قدرات لا محدودة أعطاها الله له لكي يستغلها.
ثم عدد د. إبراهيم ألفقي عوامل النجاح .. فقال :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لأن ارتباطك بالله هو سلسلة جميلة تبدأ بالإيمان، ثم يحصل الاستسلام لله،
ثم تحصل الطاعة، ثم يحصل الإخلاص، ثم يحصل الوفاء،
ثم يحصل التوكل والتفاؤل،
وقد قال الله تعالى :
{ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }
[ آل عمران : 159]
والله هنا أكد الأمر بالفاء .. ومعنى ذلك أنك تتوكل مع الأخذ بالأسباب.
وعزمْت.. أي أخذت بالعزيمة.. والعزم من الفكر..
ويأتي من الحواس الخمس وهي حواس الإدراكات،
فتضعها في الفعل وتخطط له وتقيمه وتعدل فيه،
وتتعلم منه، مع الإصرار والتعلم.. كل هذا في كلمة العزم والعزيمة.
وبعد أن تقوم بكل هذا فتوكل على الله،
إن الله يحب المتوكلين الذين يأخذون بالأسباب.
ولكن إذا أخذت بالأسباب فقط ستفتن بالأسباب فتهلكك الأسباب،
فيجب أن تتوكل على مسبب الأسباب.
والارتباط بالله يصل بك إلى مرحلة تمنعك من ارتكاب الخطأ،
وكل أمر تفعله تجد نفسك تفكر في الله سبحانه وتعالى.
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات