![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
![]() وقال الحسن : [ لقد أدركنا أقواما كانوا من حسناتهم أن ترد عليهم أشفق منكم على سيئاتكم أن تعذبوا عليها ] ٥٩-{ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتًاغَيْرَمَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَكُمْ} [ النور : 29 ] المتاع أي : الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها : الأغراض أو" العفش " ، وذلك كدور الضيافة وغرف الطرقات . ٦٠-{ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ } [ النور : 31 ] { جُيُوبِهِنَّ }أي : صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر ، وليس الجيب بمعنى : خبنة الثوب التي يخبّأ فيه المال وما شابه كما هو شائع . ٦١- { مَثَلُنُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ } [ النور : 35 ] المشكاة كوّة أي : شباك صغير مسدود غير نافذ ، كالذي يوجد في البيوت القديمة وغرف التراث توضع عليه السُرج وغيره ، وهي أجمع للضوء وقيل : هي موضع الفتيلة من القنديل ، وقبل أن أضع هذه الكلمة هنا سألت ثمانية من الأخوة عن المشكاة فظنوا أنها سراج أو زجاجة أو ما شابه . ٦٢- { لَا تَجْعَلُوادُعَاءَالرَّسُولِ بَيْنَكُمْ } [ النور : 63 ] أي{ لَا تَجْعَلُوا} نداءكم له كمناداة بعضكم بعضا : يا محمد ويا أبا القاسم ؛ بل قولوا : يا رسول الله ، وكذلك مناداته لكم إذا ناداكم أجيبوه وجوبا ، ٦٤-{ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْمِنخِلَاف } [ الشعراء : 49 ] { مِنْخِلَاف } أي : لأقطعن اليد اليمنى للواحد منكم ورجله اليسرى أو العكس ، وليس المقصود : قطع يديه ورجليه من ورائه ٦٥-{ وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ } [ الشعراء : 129 ] المصانع أي : ما صُنع وأُتقن في بنائه كالقصور والحصون ، وليست : المصانع التي تنتج الأجهزة والآلات والمنافع وغيرها المعروفة الآن ٦٦- { فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ } [ النمل : 10 ] أى : نوع من الحيات سريع الحركة ، وليس : من الجنّ قسيم الإنس . ٦٧- { وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمْ الْقَوْل لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ } [ القصص : 51 ] { وَصَّلْنَا }أي : أن القرآن نزل متواصلاً متتابعاً وليس دفعة واحدة من الوصل ، وقيل أي : مفصلا ، وليس المرادبهده الآية : أنه أوصله إليهم من الإيصال ٦٨-{ وَلَا تَمْشِفِيالْأَرْضِ مَرَحًا } [ لقمان : 18 ] أي{ وَلَا تَمْشِ} : مختالاً متكبراً ، وقيل : هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ، وليس المرح أي : السرور والفرح على قول أكثر المفسرين . ٦٩- { وَاقْصِدْفِيمَشْيِكَ } [ لقمان : 19 ] القصد أي : التوسط ، أي : ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ، وليس المراد القصد بمعنى : النية أو التمهل أو تحديد الوجهة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |