صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 11-17-2011, 11:14 PM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي مضى مامضى،وحان الوقت لنتدبر ونعمل ونسعد

مضى ما مضى,وحان الوقت لنتدبر ونعمل ونستعد

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يقول تعالى:
(( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله ))
تأمل !
جبل عظيم ، شاهق،
لو نزل عليه القرآن لخشع،
بل تشقق وتصدع ،
قلبك هذا الذي هو في حجمه كقطعة صغيرة من هذا الجبل،
كم سمع القرآن وقرأه؟

ومع ذلك لم يخشع ولم يتأثر
والسر في ذلك كلمة واحدة !
إنه لم يتدبر.

أ.د ناصر العمر.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يقول أستاذ جامعي :
زرت والدي قرابة 70 سنة في المستشفى فسألته عن نومه؟
فقال: نمت بحمد الله، وأنا أفرح إذا طار مني النوم!
فقلت: لم؟
فقال: لأعيش مع كلام ربي !!!!!
فقلت: كم تقرأ؟
قال: سبعة أجزاء !
يقول هذا الأستاذ:
وأنا لا أعرف عن قراءة والدي إلا التدبر والسؤال والتكرار،
والوقوف الطويل عند الآيات.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تقول عائشة برجت هوني _ امرأة إنجليزية _ وهي تصف قصة إسلامها:
(( لن أستطيع مهما حاولت أن أصف الأثر الطيب الذي تركه القران في قلبي،
فلم أكد أنتهي من قراءة السورة الثالثة من القران حتى وجدتني ساجدة لخالق هذا الكون،
فكانت هذه أول صلاة لي في الإسلام!


والسؤال:
كم مرة مررنا بهذه السورة العظيمة،
وماذا أحدثت في نفوسنا؟

قالوا عن الإسلام، ص، ( 287)


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أخوتي..اخواتي

وقفات نيرات أحببت أن أبدأ بها موضوعي
حتى تدرك الغاية من موضوعي
فأسأل الله أن تكون حركت ولو قليلا من مشاعرنا تجاه كتاب الله .

فقد مضى من أعمارنا مامضى ونحن في غفلة
ولم نستشعر حلاوة ولذة كتاب الله،

ولكن نحمد الله
إنه الفرصة لازالت متاحة حتى ننعم بالتدبر.
فأدعوك ونفسي إلى تدبر كتاب الله۔

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يتبع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات