صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05-18-2012, 08:06 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي قصص وعبر


يذكر أن هناك ثلاجة كبيرة تابعة لشركة لبيع المواد الغذائية…
... ويوم من الأيام دخل عامل إلى الثلاجة…
وكانت عبارة عن غرفة كبيرة عملاقة…
دخل العامل لكي يجرد الصناديق التي بالداخل…
فجأة وبالخطأ أغلق على هذا العامل الباب…
طرق الباب عدة مرات ولم يفتح له أحد …
وكان في نهاية الدوام وفي آخر الأسبوع…
حيث أن اليومين القادمين عطلة …

فعرف الرجل أنه سوف يهلك…لا أحد يسمع طرقه للباب!!
جلس ينتظر مصيره…وبعد يومين فتح الموظفون الباب…
وفعلاً وجدوا الرجل قد توفي…ووجدوا بجانبه ورقة …
كتب فيها … ما كان يشعر به قبل وفاته… وجدوه قد كتب…
(أنا الآن محبوس في هذه الثلاجة… أحس بأطرافي بدأت تتجمد…
أشعر بتنمل في أطرافي… أشعر أنني لا أستطيع أن أتحرك…
أشعر أنني أموت من البرد…)
وبدأت الكتابة تضعف شيء فشيء حتى أصبح الخط ضعيف …
إلى أن أنقطع …
العجيب والغريب في هذا
أن الثلاجة كانت مطفأة ولم تكن متصلة بالكهرباء إطلاقاً !!
ما رأيكم؟ من الذي قتل هذا الرجل؟؟
لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه…
كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…
وأنه سوف يموت … واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
***************************
لا تدعوا الأفكار السلبية والاعتقادات الخاطئة تتحكم في حياتنا…
كثير من الناس قد يحجم عن عمل ما من أجل أنه
يعتقد عن نفسه أنه ضعيف وغير قادر وغير واثق من نفسه…
وهو في الحقيقة قد يكون عكس ذلك تماماً …
ضعوا ثقتكم في الله ..
وكونوا واثقين من قدرته و من أنفسكم ...
وسوف تحصلون على ما تتمنون .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عاد الزوج من عمله
فوجد أطفاله الثلاثة أمام البيت
يلعبون في الطين بملابس النوم
التي لم يبدلوها منذ الصباح

وفي الباحة الخلفية
...
تبعثرت صناديق الطعام
وأوراق التغليف على الأرض
وكان الباب الأمامي للبيت مفتوحاً
..
أما داخل البيت فقد كان يعج بالفوضى
فقد وجد المصباح مكسوراً
والسجادة الصغيرة مكومة إلى الحائط
وصوت التلفاز مرتفعاً
وكانت اللعّب مبعثرة
والملابس متناثرة في أرجاء غرفة المعيشة
وفي المطبخ كان الحوض ممتلئا عن آخره بِالأطباق
وطعام الأفطار ما يزال على المائدة
و كان باب الثلاجه مفتوحاً على مصراعيه
صعد الرجل السلم مسرعاً
وتخطى اللعب و أكوام الملابس باحثاً عن زوجته
كان القلق يعتريه خشية أن يكون أصابها مكروه
فُوجئ في طريقه ببقعة مياه أمام باب الحمام
فألقى نظرة في الداخل ليجد المناشف مبلله
والصابون تكسوه الرغاوي
وتبعثرت مناديل الحمام على الأرض
بينما كانت المرآة ملطخه بمعجون الأسنان
اندفع الرجل إلى غرفة النوم

فوجد زوجته مستلقية على سريرها تقرأ روايه
نظرت إليه الزوجة وسألته بابتسامه عذبه عن يومه
فنظر إليها في دهشة وسألها :ما الذي حدث اليوم
ابتسمت الزوجة مرة أخُرى وقالت:

كل يوم عندما تعود من العمل تسألني بأستنكار
ما الشيء المهم الذي تفعلينه طوال اليوم...أليس كذلك يا عزيزي

فقال : بلى
فقالت الزوجَة :

حسنا أنا لم أفعل اليوم ما أفعله كل يوُم !!
========================================
علينا أن لا ننظر للحياة من منظار ضيق
لسنا الوحيدين من نعمل و نتحمل الصعاب

أنما هناك كثيرون يبذلون مجهودات
و يعانون من أجل أن نصل نحن للراحة و السعادة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات