صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05-10-2013, 10:13 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي الوبــــــــاء ( 05 - 05 ) و الأخيرة

الأخ البروفيسور / زهير السباعى

حصرياً لبيتنا و للمجموعات الشقيقة و الصديقة لنا
لمعرفة من هو بروفيسورنا الحبيب

في ركني
<h2 style="MARGIN:0pt" dir="rtl">الوبــاء</h2>
( 5 - 5 )


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بقلم البروفيسور / زهير بن أحمد السباعي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أفضت في الحديث عن أهمية لا مركزية القرار في الارتفاع
بمستوى الخدمات الصحية والوقاية من الأمراض والأوبئة ،
وذلك لما يصاحب اللامركزية من سرعة البت في الأمور،
ومن ربط النشاط الصحي باحتياجات المنطقة .
بيد أن اللامركزية لا تستطيع أن تقف وحدها بدون أن يساندها
ثلاثة إجراءات على الأقل تؤدي في مجموعها إلى التطوير الصحي .
يأتي على رأس هذه الإجراءات التدريب ، ثم التدريب ، ثم التدريب .
فالخدمات الصحية خدمات فنية ، لا تكفي فيها الخبرة إذا لم يتفاعل معها
ويصاحبها التدريب المستمر الذي يشمل كافة الفئات العاملة ،
التدريب الذي يرقى بمعارف الإنسان ، وتوجهاته ، وقدراته .
وكثير من المؤسسات الصحية العالمية تخصص نحو 5-10% من ميزانيتها
للتدريب ، ومن ثم فإن أية ميزانية مهما كان حجمها توجه للتدريب
هي استثمار جيد .
ثاني هذه الإجراءات ضمان جودة الأداء أو ما يسمى بالجودة النوعية .
لا يكفي أن ننشئ إدارة قوية لضمان الجودة على مستوى الوزارة ،
فمع أهميتها القصوى إلاّ أنها لا تغني عن أن يكون ضمان الجودة
هاجس كل مستشفى ، ومركز صحي ، مهما صغر أو نأى به المكان .
وهو ما أحب أن أسميه "ثقافة الجودة" .
هذه أيضاً لا تتأتى بقوة النظام وحده ، وإنما أيضاً بالتدريب .
أما الإجراء الثالث فهو اتباع أسلوب متوازن في تحديد أبواب الميزانية
وبنودها بحيث تعطى الوقاية بجميع نشاطاتها حقها ،
وذلك تمشياً مع ما جاء في خطة التنمية السادسة من أهمية الإستمرار
في رفع المستوى الصحي للمجتمع ،
وتوفير الرعاية الصحية بشقيها الوقائي والعلاجي ،
والاهتمام ببرامج الرعاية الصحية الأولية ، مع التركيز على أنشطة
الرعاية الصحية للأم والطفل .
آمل أن تتيح مقالاتي عن الوباء الفرصة لحوار موضوعي
هادف حول الموضوع .
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات