صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 07-01-2013, 06:57 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي هذه هى حياتى هذا هو دينى

الأخت/ فـــاتــــــــــــــوووو

هذه هي حياتي هذا هو ديني
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
اللھم في گل دقيقہ تمر على كل ميت وهو في قبره
أسألك أن تفتح لہ باب : ٺھب مننہ نسائم الجنہ !
وُتؤنس وحدتہ ، و ٺھون عليہ , وحِشھ قبررره ! ..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سُئل أحد الصالحين :لماذا تذهب للمسجد قبل الأذان ؟
قال : الأذان لتنبيه الغافلين وأرجو أن لا أكون منهم ! فما بالنا نحن !!
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لماذا قال الله تعالى لرسول الله :
{وَتَخْشَىالنَّاسَ وَاللَّهُأَحَقُّأَنْتَخْشَاهُ } ؟
[ الأحزاب : 37 ]
حكاية حلوة من حكايات القرآن الكريمـ
كان رسول الله قد تبنّى زيد بن حارثة بعدما أعتقه.
و كان يحبه جدا وكذا زيد أيضا وقد تزوج زيد ابن حارثة،
و الذي كانت تسميه الناس زيد بن محمد بعدما تبناه الرسول
من زينب بنت جحش و كانت زينب بنت جحش ابنة عمت رسول الله ،
و دام الزواج سنة أو أكثر قليلا و بعد الزواج،
لم يكن هناك اتفاق بين الزوجان و كثُرت الخلافات بينهما
ورغب زيد بن حارثة في ان يُطلق زوجته،
و قد كان أوحي الله تعالى لرسول الله قبل ان يتزوج زيد،
ان الرسول سوف يتزوج زينب بنت جحش بعدما يُطلقها زيد
لذا كان رسول الله دائما يقول لزيد:
( لا تطلقها ابق عليك زوجك (
فيرد الله عليه في الآيات:
وتخفي - يا محمد-
في نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها،
وتخاف المنافقين أن يقولوا: تزوج محمد مطلقة متبناة،
والله تعالى أحق أن تخافه، فلما طلقها زيد ، وانقضت عدتها،
تزوجها رسول الله ؛
لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها،
ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب
في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن
إذا قضوا منهن حاجتهم. وكان أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع.
وكانت عادة التبني في الجاهلية مطبقة و موجودة ،
ثم أُبطلت و حرّمت بقول الله تعالى:
{ ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ }
[ الأحزاب : 5 ]
الآية بكاملها من سورة الأحزاب:
{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّـهَ
وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّـهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّـهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ
فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرً‌ا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَ‌جٌ
فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرً‌ا ۚ وَكَانَ أَمْرُ‌ اللَّـهِ مَفْعُولًا }
[ الأحزاب : 37 ]
معنى "وإذ تقول للذي انعم الله عليه":
يقصد سبحانه في الآيات زيد بن حارثه
وما انعم الله به عليه من نعمة الإسلام
"و انعمت عليه" :
أى انعم علي زيد رسول الله بأن اعتقه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
" حين اختارك الله لطريق هدايته ليس لأنك مميز أو لطاعة منك ..
هي رحمة منه شملتك، فقد تُنزع منك في أي لحظة وتنتكس !
لذلك لا تغتر بعملك ولا بعبادتك ولا تنظر باستصغار لمن ضل عن السبيل ،
فلولا رحمة الله بك لكنت من الهالكين ! "
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صلحوا سرائركم تصلح لكم علانيتكم .
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات