صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 08-18-2013, 11:22 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي البناء الكوني كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب ( 01- 25 )

الأخ المهندس / عبدالدائم الكحيل
باحث الإعجازات فى القرآن الكريم

البناء الكوني
" كلمات قرآنية يردّدها علماء الغرب"

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في هذا البحث تتجلى حقائق كونية حديثة جداً في كتاب الله تعالى،
وكيف يأتي العلم موافقاً للقرآن
وهذا دليل على أن القرآن هو كتاب الله تعالى....
ملخص البحث
لقد بدأ علماء الكون حديثاً بإطلاق مصطلحات غريبة،
فالصور التي رسمتها أجهزة السوبر كومبيوتر في القرن الحادي والعشرين
أظهرت الكون وكأن المجرات فيه لآلِئ تزين العقد!
ولذلك فهم يتحدثون اليوم عن زينة السماء بهذه المجرات،
وأن هنالك نسيجاً كونياً تتوضع المجرات على خيوطه!!
كذلك اكتشفوا أن الكون بناء محكم لا فراغ فيه فأطلقوا مصطلح "بناء"
بدلاً من "فضاء"، لقد اكتشفوا أشياء كثيرة وما زالوا.
وكل يوم نجدهم يطلقون أبحاثاً جديدة
وينفقون بلايين الدولارات في سبيل هذه الاكتشافات،
بل ويؤكدون هذه الاكتشافات عبر آلاف الأبحاث العلمية.
والعجيب جداً
أن القرآن الكريم تحدث بدقة فائقة عن كل هذه الأمور!
والدلائل التي سنشاهدها ونلمسها من خلال هذا البحث
هي حجّة قوية جداً على ذلك.
وسوف نضع أقوال أهم الباحثين على مستوى العالم بحرفيتها،
وبلغتهم التي ينشرون بها أبحاثهم، ومن على مواقعهم على الإنترنت،
والتي يمكن لكل إنسان أن يرى هذه الأقوال مباشرة.
ونتأمل بالمقابل كلام الله الحقّ عزّ وجلّ،
ونقارن ونتدبّر دون أن نحمِّل هذه الآيات ما لا تحتمله من التأويلات
أو التفسيرات.
سوف نرى التطابق الكامل بين ما يكشفه العلم اليوم
وبين ما تحدث عنه القرآن قبل قرون طويلة.
وفي هذا إثبات على صدق قول الحق تبارك وتعالى:
{ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا }
[ النساء : 82 ]
مقدمة
إن أروع اللحظات
هي تلك التي يكتشف فيها المؤمن معجزة جديدة في كتاب الله تعالى،
عندما يعيش للمرة الأولى مع فهم جديد لآية من آيات الله،
عندما يتذكر قول الحقّ عزَّ وجلَّ:
{ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }
[ النمل : 93 ] .
وفي هذا البحث سوف نعيش مع آية جديدة ومعجزة مبهرة وحقائق يقينية
تحدث عنها القرآن قبل أربعة عشر قرناً،
ويأتي علماء الغرب اليوم في القرن الحادي والعشرين ليردِّدوها بحرفيتها!!
ولا نعجب
إذا علمنا أن العلماء قد بدءوا فعلاً بالعودة إلى نفس التعبير القرآني!
وهذا الكلام ليس فيه مبالغة أو مغالطة،
بل هو حقيقة واقعة سوف نثبتها وفق مبدأ بسيط { من فَمِكَ أُدينُك} .
وفي هذا رد على كل من يدعي
بأن القرآن ليس معجزاً من الناحية العلمية والكونية.
فقد كانت تستوقفني آيات من كتاب الله تعالى لا أجد لها تفسيراً منطقياً
أو علمياً، وبعد رحلة من البحث بين المواقع العلمية
وما يجدّ من اكتشافات في علوم الفلك والفضاء والكون،
إذا بي أُفاجأ بأن ما يكتشفه العلماء اليوم
قد تحدث عنه القرآن بمنتهى الوضوح والدقة والبيان.
ولكن هذه المرة حدث العكس،
فقد لاحظتُ شيئاً عجيباً في الأبحاث الصادرة عن تركيب الكون
ونشوئه وبنائه. فقد بدأ علماء الفلك حديثاً باستخدام كلمة جديدة وهي:
(بناء). فعندما بدأ العلماء باكتشاف الكون أطلقوا عليه كلمة (فضاء)
أيspace ، وذلك لظنّهم بأن الكون مليء "بالفراغ".
ولكن بعدما تطورت معرفتهم بالكون واستطاعوا رؤية بنيته بدقة مذهلة،
ورأوا نسيجاً كونياً cosmic web محكماً ومترابطاً،
بدءوا بإطلاق مصطلح جديد هو (بناء) أيbuilding .
إنهم بالفعل بدءوا برؤية بناء هندسي مُحكم،
فالمجرات وتجمعاتها تشكل لبنات هذا البناء،
كما بدءوا يتحدثون عن هندسة بناء الكون ويطلقون مصطلحات جديدة
مثل الجسور الكونية، والجدران الكونية،
وأن هنالك مادة غير مرئية سمّوها بالمادة المظلمة أي dark matter ،
وهذه المادة تملأ الكون وتسيطر على توزع المجرات فيه،
وتشكل جسوراً تربط هذه المجرات بعضها ببعض (1)
انتقادات واهية
صدرت بعض المقالات مؤخراً يتساءل أصحابُها:
إذا كانت هذه الحقائق العلمية والكونية موجودة في القرآن منذ 1400 سنة،
فلماذا تنتظرون الغرب حتى يكتشفها
ثم تقولون إن القرآن قد سبقهم للحديث عنها؟
ولماذا تحمّلون النص القرآني ما لا يحتمل من التأويل والتفسير؟
والجواب نجده في نفس الآيات التي جاء فيها التطابق بين العلم والقرآن،
فهذه الآيات موجهة أساساً للملحدين الذين لا يؤمنون بالقرآن،
خاطبهم بها الله تعالى
بأنهم هم من سيرى هذه الحقائق الكونية وهم من سيكتشفها.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات