![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() الابنة / هيفاء الياس سلسلة اللؤلؤ المكنون (12) حملة اللؤلؤ المكنون الحلثة الثانية عشرة السيرة النبوية : 221- نزل جبريل عليه السلام على رسول الله بعد الإسراء والمعراج بيوم ليُبيِّن له أوقات الصلوات الخمس . 222- فُرضت الصلوات الخمس في الإسراء والمعراج ركعتين لكل صلاة إلا المغرب كانت ٣ ركعات . 223- كانت القبلة إلى بيت المقدس ، وكان رسول الله إذا صلى جعل الكعبة بين يديه فيُصيب القبلتين . 224- طلبت قريش من النبي معجزة ملموسة ، فقال لهم رسول الله : ( أرأيتم إن شققت لكم القمر نصفين تؤمنون ). قالوا : نعم . 225- فدعا رسول الله ربه جلَّت قدرته أن يشق له القمر نصفين ، فشق الله سبحانه القمر نصفين وقريش ينظرون . 226- فلما رأت قريش هذه المعجزة الباهرة ، قالوا : والله إنك ساحر . فكذبت قريش هذه المعجزة العظيمة والتي لا ينكرها إلا جاحد . 227- فأنزل الله : { اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ * وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ * وَكَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ * } 228- عند ذلك بدأ رسول الله يُفكر في الدعوة في قبائل العرب في موسم الحج ، لعل قبيلة تؤمن به وتنصره . 229- كان أبو لهب وأبو جهل قبَّحهما الله يتناوبون على تكذيب النبي ، وهو يدعوا في قبائل العرب . 230- اختلف موقف قبائل العرب تُجاه دعوته ، منهم من تبرأ منه ، ومنهم من طمع بالخلافة بعده ، ومنهم من سكت . 231- في العام ١١للبعثه في الحج التقى رسول الله بستة نفر من الخزرج أراد بهم الله خيرا .جلس إليهم ودعاهم إلى الإسلام . 232- أسلم هؤلاء النفر بالنبي ، وهم : أسعد بن زرارة عوف بن الحارث رافع بن مالك قُطبة بن عامر عُقبة بن عامر جابر بن عبدالله 233- رجع هؤلاء النفر إلى المدينة وذكروا لقومهم رسول الله ، ودعوهم إلى الإسلام حتى فشا فيهم . 234- لم تبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكر للنبي . في العام ١٢ للبعثة في الحج قدم ١٢ رجل من الأنصار للحج . 235- القى وفد الأنصار المكون من ١٢ رجل بالنبي وبايعوه بيعة العقبة الأولى ومن الأوهام في هذه البيعة أنها سُميت بيعة النساء 236- كانت البيعة على : السمع والطاعة لرسول الله في المنشط والمكره والعسر واليسر والنصرة لرسول الله إذا ق دم إليهم المدينة. 237- أما وصف بيعة العقبة الأولى ببيعة النساء فإنه وَهْمٌ من بعض الرواة ، ولم يكن للنساء ذكر في هذه البيعة ولا في بنودها . 238- لما أراد وفد الأنصار الرجوع إلى المدينة بعث معهم رسول الله مصعب بن عُمير رضي الله عنه ليُفقِّه الأنصار في الدين . 239- أسلم على يَد مُصعب رضي الله عنه سيدا بني عبدالأشهل سعد بن مُعاذ ، وأُسيد بن حُضير رضي الله عنهما . 240- أقام مصعب في دار أسعد بن زُرارة يدعوا إلى الإسلام حتى لم تَبق دار من دور الأنصار إلا ودخلها الإسلام . |
|
|
![]() |