![]() |
![]() |
المستشار نبيل جلهوم | ||
المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير |
دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل |
|
تسجيل دخول اداري فقط |
الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة |
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() حديث اليوم السبت 08.11.1431 ![]() مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ مالك المالكى ( ماجاء في الرجل يطوف على نسائه بغسل واحد ) حَدَّثَنَابُنْدَارٌمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَاأَبُوأَحْمَدَحَدَّثَنَاسُفْيَانُعَنْمَعْمَرٍعَنْقَتَادَةَ عَنْأَنَسٍ رضى الله تعالى عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ ( كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ ) ========================= قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَنَسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ وَ هُوَ قَوْلُ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْهُمْ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ أَنْ لَا بَأْسَ أَنْ يَعُودَ قَبْلَ أَنْ يَتَوَضَّأَ وَ قَدْ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ هَذَا عَنْ سُفْيَانَ فَقَالَ عَنْ أَبِي عُرْوَةَ عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ عَنْ أَنَسٍ وَ أَبُو عُرْوَةَ هُوَ مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ وَ أَبُو الْخَطَّابِ قَتَادَةُ بْنُ دِعَامَةَ قَالَ أَبُو عِيسَى وَ رَوَاهُ بَعْضُهُمْ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ ابْنِ أَبِي عُرْوَةَ عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ وَ هُوَ خَطَأٌ وَ الصَّحِيحُ عَنْ أَبِي عُرْوَةَ و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ) قَوْلُهُ ) : بَابٌ مَا جَاءَ فِي كَمْ تَمْكُثُ النُّفَسَاءُ ) أَيْ كَمْ تَمْكُثُ فِي نِفَاسِهَا وَ إِلَى أَيِّ مُدَّةٍ لَا تُصَلِّي وَ لَا تَصُومُ، قَالَالْجَوْهَرِيُّالنِّفَاسُ وِلَادَةُ الْمَرْأَةِ إِذَا وَضَعَتْ فَهِيَ نُفَسَاءُ وَ نِسْوَةٌ نِفَاسٌ ، وَ لَيْسَ فِي الْكَلَامِ فُعَلَاءُ يُجْمَعُ عَلَى فِعَالٍ غَيْرُ نُفَسَاءَ وَ عُشَرَاءَ ، انْتَهَى . قَوْلُهُ) : نَا شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ أَبُو بَدْرٍ) السُّكُونِيُّ الْكُوفِيُّ صَدُوقٌ وَرِعٌ لَهُ أَوْهَامٌعَنْعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى ) الثَّعْلَبِيُّ الْكُوفِيُّ الْأَحْوَلُ ) ، صَدُوقٌ رُبَّمَا وَهِمَ ،كَذَا فِي التَّقْرِيبِ ، وَ وَثَّقَهُالْبُخَارِيُّكَمَا بَيَّنَهُالتِّرْمِذِيُّ . قَوْلُهُ ) : عَنْأَبِي سَهْلٍ ) اسْمُهُ كَثِيرُ بْنُ زِيَادٍ الْبِرْسَانِيُّ ، بَصْرِيٌّنَزَلَبَلَخَثِقَةٌ . قَوْلُهُ ) : عَنْمُسَّةَ الْأَزْدِيَّةِ) بِضَمِّ الْمِيمِ وَ تَشْدِيدِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِهِيَأُمُّ بُسَّةَبِضَمِّ الْمُوَحَّدَةِ وَ تَشْدِيدِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ ، مَقْبُولَةٌ ، قَالَهُ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ ، وَ قَالَ فِي تَهْذِيبِالتَّهْذِيبِ : رَوَتْ عَنْأُمِّ سَلَمَةَفِي النُّفَسَاءِ ، وَ عَنْهَاأَبُو سَهْلٍ كَثِيرُ بْنُ زِيَادٍ، قَالَ : وَ ذَكَرَالْخَطَّابِيُّوَ ابْنُ حِبَّانَأَنَّالْحَكَمَ بْنَ عُتَيْبَةَرَوَى عَنْهَا أَيْضًا . انْتَهَى ، وَ رَوَىالدَّارَقُطْنِيُّفِي سُنَنِهِ ص 82 عَنِالْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَعَنْمُسَّةَعَنْأُمِّ سَلَمَةَ . قَوْلُهُ : ( وَ كَانَتِ النُّفَسَاءُ تَجْلِسُ ) أَيْ بَعْدَ نِفَاسِهَا كَمَا فِي رِوَايَةِأَبِي دَاوُدَ، وَ قَالَالْحَافِظُ ابْنُ تَيْمِيَّةَفِي الْمُنْتَقَى : مَعْنَى الْحَدِيثِ كَانَتْ تُؤْمَرُ أَنْ تَجْلِسَ إِلَى الْأَرْبَعِينَ لِئَلَّا يَكُونَ الْخَبَرُ كَذِبًا إِذْ لَا يُمْكِنُ أَنْ تَتَّفِقَ عَادَةُ نِسَاءِ عَصْرٍ فِي حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ . انْتَهَى بِلَفْظِهِ . قَوْلُهُ ) : وَ كُنَّا نَطْلِي وُجُوهَنَا)، أَيْ نُلَطِّخُ وُجُوهَنَا ، قَالَ فِي الْقَامُوسِ : طَلَى الْبَعِيرَ بِالْهِنَاءِ يَطْلِيهِ وَ بِهِ لَطَّخَهُكَطَلَاهُ . قَوْلُهُ ) : بِالْوَرْسِ) الْوَرْسُ بِوَزْنِ الْفَلْسِ نَبْتٌ أَصْفَرُيَكُونُبِالْيَمِنِتُتَّخَذُ مِنْهُ الْغَمْرَةُ لِلْوَجْهِ ، وَ وَرَسَ الثَّوْبَتَوْرِيسًا صَبَغَهُ بِالْوَرْسِ .
|
|
|
![]() |