| 
			 | 
			
			 | 
		
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
			
  | 
			
			
			
	
		 تسجيل دخول اداري فقط  | 
		
| انشر الموضوع | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 حديث اليوم الأربعاء 11.12.1431 ![]() مرسل من عدنان الياس مع الشكر لموقع بلغوا عنى و لو آية ( من فاتته صلاة العيد ) ثم ( الحمد لله ) 1 - ( من فاتته صلاة العيد ) ماذا يفعل من فاتته صلاة العيد مع الجماعة : سُئِل العلامة الألباني رحمه الله : عَلَّق البخاري في صحيحه عن عطاء  أن من فاتته صلاة العيد صلى ركعتين ،  و ذكر الحافظ أبن حجر في فتح الباري عن ابن مسعود  أن من فاتته صلاة العيد يصلي أربعا و صحح سنده , فما هو الراجح عندكم ؟ فأجاب الشيخ الألباني يرحمه الله : الصواب تُقضى كما فاتت, هذه قاعدة فقهية أخذت من بعض المفردات  من السنة النبوية ، الصلاة تُقضى كما فاتت,  فصلاة العيد ركعتان فمن فاتته بعذر شرعي  صلاها ركعتين كما يصليها الإمام ,  أما صلاة أربع فذلك زائد و لا نجد له ما يشهد له من السنة .  من سلسلة الهدى و النور 376  2 - ( الحمد لله ) عَنْ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا و عن أبيها أنها قَالَتْ:  كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ " ، وَ إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ : " الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ " .  أخرجه ابن ماجه ( 2 / 422 ) و ابن السني ( رقم 372 )  و الحاكم ( 1 / 499 )  و صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1 / 472 ) .  قال الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في  " تفسير جزء عَم " : و هذا هو الذي ينبغي للإنسان أن يقوله عند المكروه  « الحمد لله على كل حال »  أما ما يقوله بعض الناس  ( الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه )  فهذا خلاف ما جاءت به السنة ، قل كما قال النبي عليه الصلاة و السلام : « الحمد لله على كل حال »  أما أن تقول :  ( الذي لا يحمد على مكروه سواه )  فكأنك الان تعلن أنك كاره ما قدر الله عليك ، و هذا لا ينبغي ، بل الواجب أن يصبر الإنسان على ما قدر الله عليه مما يسوؤه أو يُسره ، لأن الذي قدره الله عز و جل هو ربك و أنت عبده ،  هو مالكك و أنت مملوك له ، فإذا كان الله هو الذي قدر عليك ما تكره فلا تجزع ،  يجب عليك الصبر و ألا تتسخط لا بقلبك و لا بلسانك و لا بجوارحك ، اصبر و تحمل و الأمر سيزول و دوام الحال من المحال . تجد الشرح كاملا هنا : ********************** و صلِّ الله علي سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم إنْتَهَى . بعون الله و توفيقه  | 
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  |