صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 08-20-2011, 11:46 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حدث في مثل هذا اليوم من رمضان (20)

حدث في مثل هذا اليوم من رمضان (20)

العشرون من شهر رمضان المُبارك

Ϲفي مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك،
دخل الرسول مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام) مدينة مكة المكرمة،
منتصراً هو وجيش المسلمين على كفّار قريش،
بعد معركة شارك فيها مئات من الأنصار والمهاجرين
وعلى رأسهم خالد إبن الوليد والزبير إبن العوّام عبيدة إبن الجرّاح،
دخل الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلّم) المسجد الحرام،
ليطهره من الأصنام، وخطب أمام قريش وعفا عنهم،
وسلّم مفتاح الكعبة إلى عثمان إبن طلحة، وقال له:{خذوها خالده تالده}،
ثم أمر بلال إبن رباح فأذن من فوق الكعبة لأول مرة.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Ϲ في العشرين من شهر رمضان 51هـ الموافق 29 سبتمبر 671م
بني مسجد القيروان على يد عقبة بن نافع.
Ϲرحيل آلاف الأندلسيين من قرطبة بعد فشل ثورتهم ضد حكم
الأمير "الحكم بن هشام" الذي بطش بالثوار بطشا شديدا،
وهدم منازلهم وشردهم في الأندلس،
فاتجهت جماعة منهم تبلغ زهاء 15 ألف إلى مصر،
ثم ما لبثوا أن غادروها إلى جزيرة أقريطش كريت سنة 212هـ،
وأسسوا بها دولة صغيرة استمرت زهاء قرن وثلث.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Ϲفي مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك الموافق
للثالث عشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1188،
غادر دمشق السلطان صلاح الدين الأيوبي
قاصداً بلدة صغد وهي معقل الدواية،
كان سكانها أبغض أجناس الفرنج إلى السلطان،
حاصرها بالمناجيق وفتحها في الثامن من شهر شوال من هذا العام،
وقتل من بها، وأراح المارة من شر ساكنيها،
وبعدها عاد السلطان إلى عسقلان،
وولى أخاه الكرك عوضاً عن عسقلان،
وأرسله ليكون عوناً لإبنه العزيز في مصر، وأقام بمدينة عكا.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات