|  |  | 
| المستشار نبيل جلهوم | ||
| المهندس عبدالدائم الكحيل | الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى | بطاقات عطاء الخير | 
| دروس اليوم | أحاديث اليوم | بطاقات لفلي سمايل | 
| 
 | تسجيل دخول اداري فقط | 
| الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة | 
| انشر الموضوع | 
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | |||
| 
 | |||
|  درس اليوم السبت   29.08.1432 درس اليوم السبت   29.08.1432 مرسل من عدنان الياس مع الشكر للأخ فارس خالد - موقع الشيبة ( علاج الهم و ضيق المعيشة ) عَنِ أم المؤمنين أمنا السيدة / عَائِشَةَ / رَضِيَ الله عَنْهَا و عن أبيها : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ : ( إِذَا أَصَابَ أَحَدَكُمْ هَمٌّ أَوْ لأْوَاءٌ فَلْيَقُلْ : اللَّهُ ، اللَّهُ رَبِّى لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا ) . أخرجه الطبرانى فى الأوسط ( 5/271 ، رقم 5290 ) . و حسنه الألباني في " صحيح الجامع" ( رقم 348 ) . الشـــــــــروح قوله : (لأواء) أى شدة وضيق معيشة . قال المناوي في " فيض القدير بشرح الجامع الصغير " : ( فليقل الله الله ) و كرره استلذذاً بذكره و إستحضاراً لعظمته و تأكيداً للتوحيد فإنه الاسم الجامع لجميع الصفات الجلالية و الجمالية و الكمالية قوله : ( ربي ) أي المحسن إليّ بإيجادي من العدم و توفيقي لتوحيده و ذكره و المربي لي بجلائل نعمه و المالك الحقيقي لشأني كله ثم أفصح بالتوحيد و صرح بذكره المجيد فقال ( لا أشرك به شيئاً ) و المراد أن ذلك يفرج الهم و الغم و الضنك و الضيق إن صدقت النية و خلصت الطوية . | 
| 
 | 
 | 
|  |